مركز ابن أبي الربيع السبتي للدراسات اللغوية والأدبيةقراءة في كتاب

معجم الهيآت والإشارات والرموز في التراث العربي من خلال لسان العرب لابن منظور (الحلقة التاسعة)

-ض-
[61] الضَّحِك:” الضَّحِكُ: مَعْرُوفٌ، ضَحِكَ يَضْحَك ضَحْكاً وضِحْكاً وضِحِكاً وضَحِكاً أَربع لُغَاتٍ، قَالَ الأَزهري: وَلَوْ قِيلَ ضَحَكاً لَكَانَ قِيَاسًا لأَن مَصْدَرَ فَعِلَ فَعَلٌ، قَالَ الأَزهري: وَقَدْ جَاءَتْ أَحرف مِنَ المَصَادِرِ عَلَى فَعِل، مِنْهَا ضَحِكَ ضَحِكاً، وخَنَقَه خَنِقاً، وخَضَفَ خَضِفاً، وضَرطَ ضَرِطاً، وسَرَقَ سَرِقاً. والضَّحْكَة: المرَّة الوَاحِدَةُ”(1)؛ ومن دلالات الضحك في التراث العربي:

 

 

-ض-


[61] الضَّحِك:” الضَّحِكُ: مَعْرُوفٌ، ضَحِكَ يَضْحَك ضَحْكاً وضِحْكاً وضِحِكاً وضَحِكاً أَربع لُغَاتٍ، قَالَ الأَزهري: وَلَوْ قِيلَ ضَحَكاً لَكَانَ قِيَاسًا لأَن مَصْدَرَ فَعِلَ فَعَلٌ، قَالَ الأَزهري: وَقَدْ جَاءَتْ أَحرف مِنَ المَصَادِرِ عَلَى فَعِل، مِنْهَا ضَحِكَ ضَحِكاً، وخَنَقَه خَنِقاً، وخَضَفَ خَضِفاً، وضَرطَ ضَرِطاً، وسَرَقَ سَرِقاً. والضَّحْكَة: المرَّة الوَاحِدَةُ”(1)؛ ومن دلالات الضحك في التراث العربي:

1- البِشْر والسرور: قال الصنوبري:

وبشرُهُ يضحك عن وجهه            ووجهُهُ يضحكُ عن بشرهِ(2) 

2- التصديق: وَ جاء فِي الحَدِيثِ: «جاء حبر من الأحبار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد إنا نجد أن الله يجعل السماوات على إصبع والأرضين على إصبع والشجر على إصبع والماء والثرى على إصبع وسائر الخلائق على إصبع فيقول أنا الملك فضحك النبي صلى الله عليه و سلم حتى بدت نواجذه تصديقا لقول الحبر»(3).

3- الشَّمَاتة: قال كشاجم يشبه ضحك البرق بضحك الشامت:

والغيثُ يبكِي في خِلالِ نَبَاتهَا             والبَرقُ يضحَكُ منهُ ضِحْكَ الشَّامِتِ(4) 

وقال الثعالبي أيضا مشبها ضحك المشيب بضحك الرجل الشامت:

ضَحِكَ المشيبُ بعارضي               ضحِك الغوي الشامتِ(5) 

4- الشَّباب: قال دعبل الخزاعي:

 لَا تَعجَبِي يا [سَلمَ] من رجُلٍ               ضَحِكَ المشِيبُ برَأسِه فَبَكَى

    قد كان يضحكُ في شَبِيبَتِه               فأتى المشيبُ، فَقَلَّمَا ضَحِكَا(6) 

5- العَجَب: قال الشريف الرضي في قصيدة يتحدث فيها عن سرقة شعره:

دَاءٌ عَلَى إعضَالِه عَجِيبُ

يَضْحَكُ من أوصَافِهِ الطَّبِيبُ(7) 

[62] ضَرْبُ المنكِبَين: ” الضَّرْبُ مَعْرُوفٌ، والضَّرْبُ مَصْدَرُ ضَرَبْتُه؛ وضَرَبَه يَضْرِبُه ضَرْباً وضَرَّبَه. وَرَجُلٌ ضارِبٌ وضَرُوبٌ وضَريبٌ وضَرِبٌ ومِضْرَبٌ، بِكَسْرِ المِيمِ: شديدُ الضَّرْب، أَو كَثِيرُ الضَّرْب”(8)، و” ومَنْكِبا كلِّ شيء: مُجْتَمَعُ عَظْمِ العَضُدِ والكتِفِ، وحَبْلُ العاتِق مِنَ الإِنسانِ والطائرِ وكلِّ شيءٍ. ابْنُ سِيدَه: المَنْكِبُ مِنَ الإِنسان وَغَيْرِهِ: مُجْتَمَعُ رأْسِ الكَتِفِ والعَضُدِ”(9)، ومن دلالات ضرب المكنبين في التراث العربي:

– الجنون: جاء في الحديث: «أنَّه رَأى قَوْمًا مُجْتمعين عَلَى إنْسَان، فَقَالَ: مَا هَذَا؟ فَقَالُوا: مَجْنُون، قَالَ: هَذَا مُصَاب، وَإِنَّمَا المَجْنُون الَّذِي يَضْرِب بِمَنْكِبَيْه، ويَنْظُرُ فِي عِطْفَيْه، ويَتَمطَّى فِي مِشْيَتِه»(10). 

-ط-

[63] الطَّعْنُ في الخِدْر: ” الطعن: الدخول في الشيء”(11)، و” الخِدْرُ سِتْرٌ يُمَدُّ للجارية في ناحية البيت ثم صار كلُّ ما واراك من بَيْتِ ونحوه خِدْراً والجمع خُدُورٌ وأَخْدارٌ، وأَخادِيرُ جمع الجمع”(12) ومن دلالات الطعن في الخدر في التراث العربي:

– الرفض وعدم الموافقة: وفي الحديث عن عطاء قال:« كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إِذا خُطِبَ أحد من بناته أَتى الخِدْرَ جلس إلى جنب خدرها فقال: «إِن فلاناً يَخْطُبُ فلانة»، فإن سكتت به زوَّجها، إِن طَعَنَتْ بيدها – وأشار حفص بيده السبابة، أي يطعن في فخذه-  لم يزوّجها»(13)، وفي «النهاية»: «كَانَ إِذَا خُطِب إِلَيْهِ بعضُ بَنَاتِه أَتَى الخِدْر فَقَالَ: إنَّ فُلانا يَذْكُرُ فُلَانَةً، فَإِنْ طَعَنَتْ فِي الخِدْر لَمْ يُزَوّجْها»(14) قَالَ ابْنُ الأَثير: أَي طَعَنَتْ بإِصبعها وَيَدِهَا عَلَى السِّتْرِ المَرْخِيِّ عَلَى الخِدْرِ(15).

[64] طَأطَأة الرَّأْسِ:” الطَّأْطَأَةُ مَصْدَرُ طَأْطَأَ رأْسَه طَأْطَأَةً: طامَنَه. وتَطَأْطَأَ: تَطامَنَ. وطَأْطَأَ الشيءَ: خَفَضَه. وطَأْطَأَ عَنِ الشَّيْءِ: خَفَض رأْسَه عَنْه. وكلُّ مَا حُطَّ فَقَدْ طُؤْطِئَ. وَقَدْ تَطَأْطَأَ إِذَا خَفَضَ رأْسَه”(16)، ومن دلالات هذه الهيئة عند العرب:

1- التواضع: وَفِي حَدِيثِ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: « تَطَأْطَأْت لَكُمْ تَطَأْطُؤَ الدُّلاةِ»(17)؛ أَي خَفَضْتُ لَكُمْ نَفْسِي كَتَطامن الدُّلاة، وتواضَعْت لَكُمْ وانْحَنَيت(18).

2- الذل: قال الأخطل في هجاء جرير:

وإذا تعاظمت الأمور لدارم                 طأطأتَ رأسك عن قبائل صيدِ(19) 

3- المصيبة: قال ابن المقرب العيوني يرثي القاضي محمد بن إبراهيم المستوري:

لقَد فُجِعَت غَنْمٌ وبَكْرٌ وَطُؤْطِئَتْ              لِمَهْلكِه أَكْتَادُهَا وَالقَبَائِعُ(20) 

4- الخجل: قال الشريف الرضي:

ولم تَظْفَرُوا مِنِّي بِهَفْوَة عَامدٍ          تُطأطِئ رَأْسِي أو تَجُرُّ مَلَامِي(21) 

والمعنى:” ولم تلحظوا علي خطأ عمدا أخجل له وأحني رأسي”(22)؛ لأن من عادة العرب أن يطأطؤوا رؤوسهم عند الخجل.

-ع-

[65] العُصُوب: ” المَعْصوبُ: الجائِعُ الَّذِي كادَتْ أَمعاؤُهُ تَيْبَسُ جُوعاً. وخَصَّ الجوهريُّ هُذَيلًا بِهَذِهِ اللُّغَةِ. وَقَدْ عَصَبَ يَعْصِبُ عُصُوباً. وَقِيلَ: سُمِّي مَعْصُوباً، لأَنه عَصَبَ بَطْنَهُ بحَجَر مِنَ الجُوعِ. وعَصَّبَ القومَ: جَوَّعَهم. وَيُقَالُ لِلرَّجُلِ الجائِع، يشتدُّ عَلَيْهِ سَخْفَةُ الجُوعِ فَيُعَصِّبُ بَطْنَهُ بِحَجَرٍ: مُعَصَّبٌ”(23)، ومن دلالات هذه الهيئة في التراث العربي:

1- شِدَّة الجُوع: قال الكميت بن زيد الأسدي:

فَفِي هَذَاك نَحْنُ لُيوثُ حَرْبٍ            وَفِي هَذَا ثمالُ مُعَصِّبينَا(24) 

 وَمِنْهُ حَدِيثُ المُغِيرَةِ «فَإِذَا أَنَا مَعْصُوب الصَّدْر» كَانَ مِنْ عَادَتِهم إِذَا جاعَ أحدُهم أَنْ يَشُد جَوْفَهُ بعِصَابَة، وربَّما جَعَل تحتَها حَجَرًا(25).

وقال الحطيئة:

وَطاوي ثَلاثٍ عاصِبِ البَطنِ مُرمِل              ببيداءَ لَم يَعرِف بِها ساكِنٌ رَسما(26)

[66] العِصَابَة:” العِصابُ والعِصابةُ: مَا عُصِبَ بِهِ. وعَصَبَ رأْسَه، وعَصَّبَه تَعْصيباً: شدَّه، وَاسْمُ مَا شُدَّ بِهِ: العِصابةُ. وتَعَصَّبَ أَي شَدَّ العِصابةَ. والعِصابةُ: العِمامةُ، مِنْهُ. والعَمائمُ يُقَالُ لَهَا العَصائبُ […] والعِصابة: العِمَامَةُ، وكلُّ مَا يُعَصَّبُ بِهِ الرأْسُ؛ وَقَدِ اعْتَصَبَ بِالتَّاجِ وَالعِمَامَةِ”(27)، ومن دلالات هذه الهيئة في التراث العربي:

1- السِّيَادة والملك: قال عمرو بن كلثوم:

وسَيِّدِ مَعْشَرٍ قَدْ عَصَّبُوه            بتاجِ المُلْكِ، يَحْمي المُحْجَرينا(28) (29) 

وَفِي الحَدِيثِ: أ َنه شَكا إِلى سَعْدِ بنِ عُبادة، عَبْدَ اللَّه بنَ أُبَيٍّ، فَقَالَ: اعْفُ عَنْهُ، يَا رَسُولَ اللَّه، فَقَدْ كَانَ اصْطَلَحَ أَهلُ هَذِهِ البُحَيرة، عَلَى أَن يُعَصِّبُوه بالعِصابة، فَلَمَّا جاءَ اللَّهُ بالإِسلام شَرِقَ لِذَلِكَ. قال ابن منظور:” يُعَصِّبُوه أَي يُسَوِّدُوه ويُمَلِّكوه”(30).

وقال ثمعلة بن أخضر الضبي:

   جلبنا الخيل من أكناف فلج                 ترى فيها من الغزو اقْوِرارا 

بكل طمرّة وبكل طرف             يزين سواد مقلته العذارا 

حوالي عاصب بالتاج منا             جبين أغر يستلب الدوارا

رئيس ما ينازعه رئيس           سوى ضرب القداح إذا استشارا(31) 

2- لباس الملك: قال المخبل السعدي يخاطب الزبرقان:

رَأَيْتُك هَرَّيْتَ العِمامةَ، بعدَما           أَراكَ، زَماناً، فاصعاً لَمْ تَعَصَّبِ(32) 

قال ابن قتيبة في شرح البيت:” لم تعصب لم تعمم، أراد أنك سُدْتَ بعد أن لم تكن سَيِّدا، والعمامة العصابة”(33).

وقال عبيد الله بن قيس الرقيات:

يَعْتَصب التَّاجُ، فَوْقَ مَفْرِقه             على جَبينٍ كأَنه الذَّهَبُ(34)

3- لباس الأشراف: قال أبو قيس بن الأسلت:

 وكان أبو أحيحة قد علمتم                    بمكة غير مهتضم ذميمِ

إذا شدّ العصابة ذات يوم                  وقام إلى المجالس والخصومِ

فقد حَرُمَت على من كان يمشي                  بمكة غير مُدَّخَل سقيمِ(35) 

[67] العِمَامَة: ” العِمامةُ: مِنْ لِبَاسِ الرأْس مَعْرُوفَةٌ، وَرُبَّمَا كُنِيَ بِهَا عَنِ البَيْضة أَو المِغْفَر، وَالجَمْعُ عَمائِمُ وعِمامٌ؛ الأَخيرة عَنِ اللِّحْيَانِيِّ، قَالَ: وَالعَرَبُ تَقُولُ لَمّا وَضَعوا عِمامَهم عَرَفْناهم، فَإِمَّا أَنْ يَكُونَ جَمْع عِمامَة جَمْعَ التَّكْسِيرِ، وَإِمَّا أَنْ يَكُونَ مِنْ بَابِ طَلْحةٍ وطَلْحٍ، وَقَدِ اعْتَمَّ بِهَا وتَعَمَّمَ بِمَعْنًى”(36)، ومن دلالات لُبْسِ العِمامة في التراث العربي:

1- السِّيادة: جاء في كتاب «النصرانية وآدابها بين عرب الجاهلية» أن العمامة تنعت عند العرب بتاجهم. وقد وصفها أبو الأسود الدؤلي بقوله: العمامة جنة في الحرب ومكنة من الحر ومدفأة من القر ووقار في النوادي وزيادة في القامة وهي تعد ميزة سادة العرب، قال الشاعر:

إذا المرءُ أثرَى ثم قال لقَومِهِ              أنا السَّيِّد المفْضَى إليه المعَمَّمُ

ولم يُعطِهِم شَيئا أبَوا أنْ يَسُودَهُم            وهَانَ عليهِم رَغْمُه وهو ألْوَمُ(37) 

ومنه قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: «العمائم تِيجَان العربِ»(38)؛ ومعناه إذا عمم الرجل سود، فقد كانت من عادة العجم إذا سُوِّد رجل توجوه بالتاج عكس العرب الذين يضعون العمامة موضع التاج.

2- الكَرَمُ والشَّرَف: قال الشاعر:

إذا لبسوا عمائمهم لووها             على كرم وإن سفروا أنَارُوا

يبيعُ ويشتري لهم سِواهم             ولكن بالطعان هم تجَارُ

    إذا ما كنتَ جار بني تميم              فأنت لِأَكرمِ الثقَلينِ جَارُ(39) 

3- الرَّخَاء والتَّرف والأَمْن: قال دعبل الخزاعي:

أَلْقى عَصاهُ وأَرْخى مِنْ عِمامَته          وَقَالَ: ضَيْفٌ، فَقُلْتُ: الشَّيْبُ؟ قَالَ: أَجَلْ(40) 

وقال جرير لعون بن عبيد الله:

يا أيهَا الرجُلُ المرخِي عمامَتَهُ                    هذا زَمَانُكَ إني قد مَضَى زَمنِي(41) 

فإرخاء العمامة من الهيئات الدالة على الرخاء والأمن والترف جميعا عند العرب.

4- الجمال: قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: « جمال الرجل في عِمّته، وجمال المرأة في خُفِّها»(42).

5- من لباس العرب خَاصة: جاء في «البيان والتبيين»: ” قال غيلان بن خَرَشَة للأحنف: يا أبا بحر ما بقاء ما فيه العرب؟ قال: إذا تقلدوا السيوف، وشدوا العمائم، واستجادوا النعال، ولم تأخذهم حمية الأوغاد”(43).

وذكروا العمامة عند أبي الأسود الدؤلي فقال: «جنّة في الحرب، ومَكَنَّة من الحر، ومدفأة من القر، ووقار في النَّدِيّ، وواقية من الأحداث، وزيادة في القامة، وهي بعد عادة من عادات العربِ»(44).

6- الخطبة واجتماع القوم: جاء في «البيان والتبيين» عند حديث الجاحظ عن سنن الخطابة العربية والرد على مذهب الشعوبية في مطاعنهم على خطباء العرب في جملة من المسائل منها: ” لزومهم العمائم في أيام الجموع”(45).

7-الشجاعة والبأس: قالت الخنساء في صفة أخيها:

قد كَان فِيكم أَبُو عمرو يسُودُكُم         نِعْمَ المُعَمَّم للدَّاعِين نَصَّارُ(46) 

8- شعَار الحرب: قالت الخنساء:

فارس الحرب والمعَمَّمُ منا          مدره الحَرب حينَ تَلقَى البطاحَا(47) 

ويقال إنه قيل لمضر الحمراء ولربيعةَ الفَرَسُ لأنه “كان شعارهم في الحرب العمائم، والرايات الحمر ولأهل اليمن الصفر”(48).

9- الشهرة: قال سحيم بن وثيل الرياحي:

أنا ابن جلا وطَلَّاعُ الثَّنَايَا                    مَتَى أضع العمامة تَعْرِفُونِي(49) 

ـــــــــــــــــــــــــــــ

الهوامش:

1- لسان العرب 9/19.

2- ديوان الصنوبري ص:61.

3- صحيح البخاري 4/1812، [ رقم:3379].

4- ديوان كشاجم ص:53.

5- ديوان الثعالبي ص:33.

6- شعر دعبل الخزاعي ص:204.

7- ديوان الشريف الرضي 1/197.

8- لسان العرب 9/26.

9- لسان العرب 14/349.

10- النهاية في غريب الحديث والأثر 1/309.

11- لسان العرب 9/122.

12- لسان العرب 5/26.

13- مصنف ابن أبي شيبة 9/47.

14- النهاية في غريب الحديث والأثر 3/127.

15- النهاية في غريب الحديث والأثر 3/127.

16- لسان العرب 9/83.

17- النهاية في غريب الحديث والأثر 3/110.

18- النهاية في غريب الحديث والأثر 3/110.

19- ديوان الأخطل ص:95.

20- ديوان ابن المقرب العيوني ص:281.

21- ديوان الشريف الرضي 3/347.

22- ديوان الشريف الرضي 3/347.

23- لسان العرب 10/166.

24- ديوان الكميت بن زيد الأسدي ص:431.

25- النهاية في غريب الحديث والأثر 3/244.

26- ديوان الحطيئة ص:178.

27- لسان العرب 10/166.

28- البيت في لسان العرب 10/168.

29- البيت في  ديوان عمرو بن كلثوم ص:71، وفي شرح المعلقات السبع للزوزني ص:133، «توجوه» بدل «عصبوه». 

30- لسان العرب 10/168.

31- البيان والتبيين 3/104.

32- المخبل السعدي حياته وما تبقى من شعره ص:124،  وفي المعاني الكبير  3/479،  وفي لسان العرب 10/168، «حاسرا» عوض «فاصعا».

33- المعاني الكبير 3/479.

34- ديوان عبيد الله بن قيس الرقيات ص:5،  والبيت في لسان العرب 10/168، وفيه «يعتصب» عوض «يعتدل».

35- ديوان أبي قيس بن الأسلت ص: 88-89 ، وهي في البيان والتبيين 3/97. 

36- لسان العرب 10/286.

37- البيتان في أمالي الزجاجي ص:26 للحبناء بن المغيرة، وفي المجتنى ص:63  للحبناء أيضا، وعنده «المعظم» عوض «المعمم»، وفي البيان والتبيين 3/103، والحيوان 3/83 دون نسبة.

38- البيان والتبيين 3/100.

39- البيتان في البيان والتبيين 3/104،  دون نسبة.

40- شعر دعبل الخزاعي ص:414.

41- ديوان جرير ص:486.

42- البيان والتبيين 2/88.

43- البيان والتبيين 3/98.

44- البيان والتبيين 3/100.

45- البيان والتبيين 3/6.

46- ديوان الخنساء بتحقيق الدكتور إبراهيم عوضين ص:300.

47- ديوان الخنساء ص: 244، ويروى والمعمم فيها.

48- لسان العرب 14/88.

49- البيت في أمالي القالي 1/246دون نسبة، صبح الأعشى 1/262، الحماسة البصرية 1/318، نهاية الأرب 21/207، خزانة الأدب 1/255، التذكرة الحمدونية 1/446، المعاني الكبير 1/530، عيون الأخبار 2/265، الشعر والشعراء 2/629، الكامل 1/181، الأصمعيات ص:17.

*******************************

المصادر والمراجع:

– الأصمعيات، لأبي سعيد عبد الملك بن قريب بن عبد الملك، تحقيق وشرح أحمد محمد شاكر وعبد السلام هارون، الطبعة السادسة، دار المعارف، مصر. 

– أمالي الزجاجي، تحقيق وشرح عبد السلام هارون، الطبعة الثانية 1407هـ/1987م، منشورات دار الجيل، بيروت.

– الأمالي، لأبي علي القالي، عني بوضعها وترتيبها: محمد عبد الجواد الأصمعي، الطبعة الثانية 1344 هـ/ 1926م، منشورات دار الكتب المصرية.

– البيان والتبيين، لأبي عثمان عمرو بن بحر الجاحظ، بتحقيق وشرح عبد السلام محمد هارون، منشورات مكتبة الخانجي بالقاهرة، الطبعة السابعة عام 1418هـ/ 1998م.

– التذكرة الحمدونية، محمد بن الحسن بن محمد بن علي بن حمدون، أبو المعالي، بهاء الدين البغدادي، تحقيق إحسان عباس وبكر عباس، الطبعة الأولى عام 1996م/ 1417 هـ،  منشورات دار صادر، بيروت، لبنان.

– الجامع الصحيح المختصر [صحيح البخاري]، للإمام البخاري، تحقيق الدكتور مصطفى ديب البغا، الطبعة الثالثة: 1407هـ/1987م، منشورات دار ابن كثير، اليمامة، بيروت.

– الحماسة البصرية، لعلي بن أبي الفرج بن الحسن البصري، تحقيق الدكتور عادل سليمان جمال، الطبعة الأولى 1420هـ/1999م، منشورات مكتبة الخانجي بالقاهرة.

– الحيوان، لأبي عثمان عمرو بن بحر الجاحظ، تحقيق عبد السلام محمد هارون، منشورات دار الجيل، لبنان، بيروت، سنة النشر 1416هـ / 1996م. 

– خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب، لعبد القادر بن عمر البغدادي، بتحقيق وشرح عبد السلام محمد هارون، الطبعة الرابعة عام 1418هـ/1997م، مطبعة المدني، منشورات مكتبة الخانجي بالقاهرة.

– ديوان ابن المقرب العيوني، تحقيق وشرح محمد عبد الفتاح الحلو، الطبعة الثانية 1408هـ /1988م، منشورات مكتبة التعاون الثقافي.

– ديوان الأخطل، شرحه وصنف قوافيه وقدم له مهدي محمد ناصر الدين، الطبعة الثانية عام 1414هـ /1994م، منشورات دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان. 

– ديوان الثعالبي، دراسة وتحقيق الدكتور محمود عبد الله الجادر، الطبعة الأولى عام 1990م، طباعة ونشر دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد.

– ديوان الحطيئة، برواية وشرح ابن السكيت، دراسة وتبويب الدكتور مفيد محمد قميحة، الطبعة الأولى 1413هـ /1993م، منشورات دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان.

– ديوان الخنساء، دراسة وتحقيق الدكتور إبراهيم عوضين، الطبعة الأولى عام 1405هـ/1985م، مطبعة السعادة.

– ديوان الشريف الرضي، الطبعة الأولى 1380هـ/1961م، منشورات دار صادر، بيروت، لبنان.

– ديوان الصنوبري، تحقيق الدكتور إحسان عباس، الطبعة الأولى عام 1998، منشورات دار صادر، بيروت، لبنان.

– ديوان الكميت بن زيد الأسدي، جمع وشرح وتحقيق الدكتور محمد نبيل طريفي، الطبعة الأولى عام 2000م، دار صادر، بيروت.

– ديوان جرير، عام الطبعة 1406هـ/ 1986م، منشورات دار بيروت للطباعة والنشر.

– ديوان عبيد الله بن قيس الرقيات، تحقيق وشرح الدكتور محمد يوسف نجم، منشورات دار صادر، بيروت.

– ديوان عمرو بن كلثوم، جمعه وشرحه وحققه الدكتور إميل بديع يعقوب، الطبعة الأولى 1411هـ/ 1991م، منشورات دار الكتاب العربي، بيروت.

– ديوان كشاجم محمود بن الحسين، دراسة وشرح وتحقيق الدكتور النبوي عبد الواحد شعلان، ، الطبعة الأولى 1417هـ/1997م، منشورات مكتبة الخانجي بالقاهرة.

– شرح المعلقات السبع، للزوزني، تحقيق وشرح الدكتور أحمد أحمد شتيوي، الطبعة الأولى 1430هـ/ 2009م، منشورات دار الغد الجديد، القاهرة.

– شعر دعبل بن علي الخزاعي، صنعة الدكتور عبد الكريم الأشتر، الطبعة الثانية 1403هـ /1983م، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق.

– الشعر والشعراء، لابن قتيبة الدينوري، تحقيق وشرح أحمد محمد شاكر، منشورات دار الحديث، القاهرة، عام الطبع: 1427هـ/2006م.

– صبح الأعشى في صناعة الإنشا، أحمد بن علي القلقشندي، شرحه وعلق عليه قابل نصوصه محمد حسين شمس الدين، منشورات دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان.

– عيون الأخبار، لابن قتيبة الدينوري، شرحه وضبطه وعلق عليه وقدم له ورتب فهارسه الدكتور يوسف الطويل، الطبعة الرابعة 2009م، منشورات دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان. 

– الكامل في اللغة والأدب، المبرد، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، الطبعة الثالثة 1417 هـ/ 1997م، منشورات دار الفكر العربي، القاهرة.

– لسان العرب، أبي الفضل جمال الدين محمد بن مكرم ابن منظور، الطبعة السادسة عام 2008 م، دار صادر، بيروت، لبنان.  

– المجتنى، لابن دريد الأزدي، الطبعة الثانية 1382هـ/1962م، منشورات دائرة المعارف العثمانية.

– المخبل السعدي حياته وما تبقى من شعره، صنعة حاتم الضامن، بحث منشور بمجلة المورد العراقية، العدد الأول عام 1973م. 

– مصنف ابن أبي شيبة، لابن أبي شيبة العبسي، تحقيق محمد عوامة، الطبعة الأولى: 1427هـ/ 2006م، منشورات دار القبلة ومؤسسة الرسالة.

– المعاني الكبير في أبيات المعاني، لابن قتيبة الدينوري، صححه المستشرق الكبير سالم الكرنكوي، منشورات دار النهضة الحديثية، بيروت، لبنان.

– نهاية الأرب في فنون الأدب، لشهاب الدين النويري، مطبعة دار الكتب المصرية بالقاهرة، عام الطبعة: 1342هـ/1924م.

– النهاية في غريب الحديث والأثر، لمجد الدين ابن الأثير، تحقيق طاهر أحمد الزاوي و محمود محمد الطناحي، منشورات المكتبة العلمية، بيروت عام: 1399هـ / 1979م.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق