قال القاضي عبد الوهاب(ت422ﻫ): «إذا وجدنا فعلا من الأفعال يقع على وجه واحد لا يختلف إلا بالنية من فاعله، وظاهره واحد، ولم يكن لنا طريق إلى تمييز مقاصد الناس ولا إلى تفصيل أغراضهم، وجب حسم الباب، وقطع الطريق إليه» [المعونة ص 1003].
قال القاضي عبد الوهاب(ت422ﻫ): «إذا وجدنا فعلا من الأفعال يقع على وجه واحد لا يختلف إلا بالنية من فاعله، وظاهره واحد، ولم يكن لنا طريق إلى تمييز مقاصد الناس ولا إلى تفصيل أغراضهم، وجب حسم الباب، وقطع الطريق إليه» [المعونة ص 1003].