مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوت العقديةغير مصنف

الفِصل في الملل والأهواء والنحل

 

الكتاب: الفِصل في الملل والأهواء والنحل
المؤلف: أبو محمد علي بن أحمد، ابن حزم الأندلسي (ت 456هـ).
بيانات النشر:
تحقيق محمد نصر وعبد الرحمن عميرة، ط دار الجيل.
تصحيح عبد الرحمن خليفة، مكتبة محمد علي صبيح وأولاده، ط1 (1347هـ)، وبهامشه الملل والنحل للشهرستاني.
نبذة عن الكتاب:
افتتح ابن حزم كتابه «الفِصل في الملل والنحل» بمقدمة بيّن فيها غرضه ومنهجه في عرض مادة كتابه، فقال: «فإنّ كثيرا من النَّاس كتبُوا فِي افْتِرَاق النَّاس فِي دياناتهم، ومقالاتهم كتبا كَثِيرَة جدا، فبعضٌ أَطَالَ وأسهب، وَأكْثر وهجَّر، وَاسْتعْمل الأغاليط والشغب، فَكَانَ ذَلِك شاغلاً عَن الفَهم، قَاطعا دون العلم، وبعضٌ أحذف وَقصّر، وقلّل وَاخْتصر.. وَكُلهمْ -إِلَّا تحلّة القسم- عقّد كَلَامه تعقيداً يتَعَذَّر فهمه على كثير من أهل الفَهم، وَحلّق على المعَانِي من بعد حَتَّى صَار ينس آخر كَلَامه أوّله». 
جعل كتابه في خمسة أجزاء: 
الجزء الأوّل في عرض ستة فِرق وفِرَقِها والمشهور منها، وافتراق هذه الفرق بين مبطلي الحقائق والقائلين بإثباتها مع اختلافهم في: العالَم، وخالِقه، ومدبِّره وهل هو واحد أم أكثر، وفي النبوات.
والثاني في الحديث عن الأناجيل الأربعة، ورسائل النصارى، وبيان بطلانها وتناقضها مع التمثيل لذلك، كما تطرق إلى رد الشبهات المثارة حول القرآن؛ من وجود المتشابه، واختلاف القراءات، مستعينا بما ورد في القرآن للاستدلال على بعض المسائل العلمية الفلكية، كما تناول مجموعة من الفِرق الإسلامية فناقش أفكارها واعتقاداتها، وختم بالحديث عن مجموعة من الصفات، وآراء الفِرق فيها، وعرَض الرأي الصائب منها باعتماد الأدلة النقلية والعقلية.
والثالث في مناقشة مجموعة من المسائل العقدية، وآراء الفِرق فيها، وبيان الفاسد من الصحيح فيها والتدليل على ذلك.
والرابع في الذب عن أنبياء الله ورسله، وبيان حقيقة الملائكة، وتطرق للشفاعة والميزان، وغيرها من القضايا التي شغلت الساحة الكلامية.
وختم في الجزء الخامس بالحديث عن الإمامة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وشنائع المعتزلة والخوارج والمرجئة والشيعة وطوائفها.
رابط التحميل:
الرابط الأول:
 https://archive.org/download/faslibnhazm/faslibnhazm.rar
الرابط الثاني: 

الكتاب: الفِصل في الملل والأهواء والنحل

المؤلف: أبو محمد علي بن أحمد، ابن حزم الأندلسي (ت 456هـ).

بيانات النشر:

تحقيق محمد نصر وعبد الرحمن عميرة، ط دار الجيل.

تصحيح عبد الرحمن خليفة، مكتبة محمد علي صبيح وأولاده، ط1 (1347هـ)، وبهامشه الملل والنحل للشهرستاني.

نبذة عن الكتاب:

افتتح ابن حزم كتابه «الفِصل في الملل والنحل» بمقدمة بيّن فيها غرضه ومنهجه في عرض مادة كتابه، فقال: «فإنّ كثيرا من النَّاس كتبُوا فِي افْتِرَاق النَّاس فِي دياناتهم، ومقالاتهم كتبا كَثِيرَة جدا، فبعضٌ أَطَالَ وأسهب، وَأكْثر وهجَّر، وَاسْتعْمل الأغاليط والشغب، فَكَانَ ذَلِك شاغلاً عَن الفَهم، قَاطعا دون العلم، وبعضٌ أحذف وَقصّر، وقلّل وَاخْتصر.. وَكُلهمْ -إِلَّا تحلّة القسم- عقّد كَلَامه تعقيداً يتَعَذَّر فهمه على كثير من أهل الفَهم، وَحلّق على المعَانِي من بعد حَتَّى صَار ينس آخر كَلَامه أوّله». 

جعل كتابه في خمسة أجزاء: 

الجزء الأوّل في عرض ستة فِرق وفِرَقِها والمشهور منها، وافتراق هذه الفرق بين مبطلي الحقائق والقائلين بإثباتها مع اختلافهم في: العالَم، وخالِقه، ومدبِّره وهل هو واحد أم أكثر، وفي النبوات.

والثاني في الحديث عن الأناجيل الأربعة، ورسائل النصارى، وبيان بطلانها وتناقضها مع التمثيل لذلك، كما تطرق إلى رد الشبهات المثارة حول القرآن؛ من وجود المتشابه، واختلاف القراءات، مستعينا بما ورد في القرآن للاستدلال على بعض المسائل العلمية الفلكية، كما تناول مجموعة من الفِرق الإسلامية فناقش أفكارها واعتقاداتها، وختم بالحديث عن مجموعة من الصفات، وآراء الفِرق فيها، وعرَض الرأي الصائب منها باعتماد الأدلة النقلية والعقلية.

والثالث في مناقشة مجموعة من المسائل العقدية، وآراء الفِرق فيها، وبيان الفاسد من الصحيح فيها والتدليل على ذلك.

والرابع في الذب عن أنبياء الله ورسله، وبيان حقيقة الملائكة، وتطرق للشفاعة والميزان، وغيرها من القضايا التي شغلت الساحة الكلامية.

وختم في الجزء الخامس بالحديث عن الإمامة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وشنائع المعتزلة والخوارج والمرجئة والشيعة وطوائفها.

 

رابط التحميل:

 

الرابط الأول:

 

الرابط الثاني: 

 

                                        إعداد الباحثة: غزلان بن التوزر

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق