إن في أخذ الإمام مالك رضي الله عنه بأصل عمل أهل المدينة في التفقه إلى جانب المدارك الأخرى التي لا…
أكمل القراءة »د. إدريس غازي
• خريج دار الحديث الحسنية ـ الرباط.
• دكتوراه في الدراسات الإسلامية، جامعة سيدي محمد بن عبد الله ـ فاس، في موضوع: "أصل ما جرى به العمل ونماذجه من فقه الأموال عند علماء المغرب".
• دبلوم الدراسات العليا من دار الحديث الحسنية، الرباط، في موضوع: "المنهجية الأصولية والاستدلال الحجاجي في المذهب المالكي".
من أعماله:
ـ الشاطبي بين الوعي بضيق البرهان واستشراف آفاق الحجاج.
ـ في الحاجة إلى تجديد المعرفة الأصولية.
الاستدلال بالمنقولات لابد فيه من النظر، كما أن الرأي لا يعتبر شرعا إلا إذا استند إلى النقل.
أكمل القراءة »أصل الألوهية يوجب الإقرار بوجود الله سبحانه، وأصل الوحدانية يقتضي الشهادة بوحدانية الله تعالى، وأصل التعبد للإله الواحد يوجب إقامة…
أكمل القراءة »التوجه بأصله التديني وبمنهجه التخلقي، يعد أدل المعاني على ماهية الإنسان وإنسانيته، كما أن للإنسان في توجهه هذا مقاصد مخصوصة…
أكمل القراءة »التأويل دون سند اشتغالي قد يفضي إلى التقويل، وهو التأويل الفاسد، كما أن التشغيل دون مراعاة مقتضيات تحصيل الاتصاف وصلاح…
أكمل القراءة »لابد للتدليل من الإنبناء على أصل أو جملة أصول، فضلا عن الإنضباط بجملة من القواعد الاستدلالية.
أكمل القراءة »الشيخ رضي الله عنه بلغ النهاية والرسوخ في مقام الرضا والاصطبار، فقد كان يجد في بلواه لذة المناجاة والشهود، وكان…
أكمل القراءة »أشار ابن عبد البر إلى أن دعوى نفي القياس التي اشتهر بها أهل الظاهر هي ذات أصل اعتزالي.
أكمل القراءة »التقصيد مبناه على التدليل، والمسالك التي سنذكرها ما هي إلا أدلة هادية إلى فقه مقصدي سليم وموافق لروح الشريعة وتصرفاتها
أكمل القراءة »العرف من الأمور الظاهرة والشائعة بين الناس، بحيث يشترك في إدراكها سائرهم على اختلاف درجاتهم ومنازلهم، ولما كان العرف بهذا…
أكمل القراءة »