أَغَاظَكُمُ أَنَّا صَبَوْنَا إِلَى «سَلْمَى» /// وَأَنَّ صَدَانَا بَلَّهُ ثَغْرُهَا الْأَلْمَى؟ فَلَمْ تَسْبِ لُبْنَى أَوْ سُلَيْمَى قُلُوبَنَا …
أكمل القراءة »الدكتور أبو مدين شعيب تياو الأزهري الطوبوي
قال المقنع الكندي(1): [من الطويل] يُعَاتِبُنِي فِي الدَّيْنِ قَوْمِي وَإِنَّمَا = دُيُونِيَ فِي أَشْيَاءَ تَكْسِبُهُمْ حَمْدَا أَلَمْ يَرَ قَوْمِي كَيْفَ…
أكمل القراءة »إنَّ جيّد الشِّعر ليْسَ كَرديئه الّذي تَمجُّه الطّباع، وإن مهذَّبه ومُنقَّحهُ ليس كغيرهِ الذي تنفر منه الأسمَاع، لذلك حرص جماعةٌ…
أكمل القراءة »إنَّ من قواعد صناعة الشعر وآداب الشاعر معرفةَ الضرائر الشعرية، وهي – على مذهب الجمهور -: «مَا وَقع فِي الشّعْر،…
أكمل القراءة »من قواعد صناعة الشعر وآداب الشاعر التي يتأكد معرفته ويتحتم على الشادي الأخذ بها مطالعةُ كتب نقد الشعر، والنظرُ في…
أكمل القراءة »من آلات الشعر وأوكد أدواتهِ على من يتكلف نظمَه وصناعتهُ معرفةُ الأوزان؛ فيأمن من التخليط بينها، والتمييزُ بين الزحافات؛ فيعرف…
أكمل القراءة »إن الحفظَ رأسُ هذا الأمر ونظامُه، وذروةُ سنامهِ وقوامُهُ؛ بأن يجتهد المرءُ في رواية الأشعار وحفظها، ويُنعم النظر في دواوين…
أكمل القراءة »الشعرُ نظم رائق، وكلام فائق، وهو كذلك: «صناعةٌ، وضرب من النّسج، وجنس من التّصوير(1)»، كما يقول الجاحظ، وأحسن الناشئ الأكبر…
أكمل القراءة »مقدمة: عُني علماؤُنا بالعربيّة، واهتمُّوا ببيان مسائلها المستعصيَة، وجابُوا من أجلها الفَيافيَ والقِفار، وألَّفُوا في ذلك بدائع الرسائل ونفائس الأسفار.…
أكمل القراءة »مقدمة: بلغ القرآن الغاية القصوى في البلاغة، وتبوأت المكانة السامقة في البيان والفصاحة، بما احتوى بين دفتيه من أساليبَ مرصوفٍ…
أكمل القراءة »