مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوت العقديةغير مصنف

التبصير في الدين وتمييز الفرقة الناجية عن الفرق الهالكين

 

الكتاب: التبصير في الدين وتمييز الفرقة الناجية عن الفرق الهالكين

المؤلف: أبو المظفر شاهفور بن طاهر الإسفراييني (ت471هـ)
بيانات النشر: 
تحقيق كمال الحوت، عالم الكتب، ط1(1403هـ-1983م)
نبذة عن الكتاب:
ألّف الإمام الإسفرايني كتابه “التبصير في الدين” بناء على طلب الوزير نظام الملك؛ قال في مقدمة كتابه: “ولما كان الشيخ الأجل الوزير أبو الحسن علي بن علي بن إسحاق قد أكرمه الله بجلال نِعَمه، وفضائل قسمه، قائما بنصرة أهل الدين… جَمعتُ لشريف خزانته كتابا فارقا بين الفريقين، جامعا بين وصف الحق وخاصيته، والإشارة إلى حجته، ووصف الباطل، وحل شبهه؛ ليزداد المطلع عليه استيقانا في دينه، وتحقيقا في يقينه، فلا ينفذ عليه تلبيس المبطلين، ولا تدليس المخالفين للدين…”.
قسّمه إلى خمسة عشر باب بيّن فيها أوصاف عقائد أهل الدين وفضائح أهل الزيغ والملحدين؛ فخصّص الباب الأوّل للحديث عن أوّل خلاف ظهر في الإسلام بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وفي عصر الصحابة، ثم خصص الباب الثاني إلى الباب الثاني عشر للحديث عن الفِرق التي ظهرت في تاريخ الأُمة من خوارج وروافض ومرجئة وغيرهم، ثم خصص الباب الثالث عشر للحديث عن فرق تنتسب للإسلام وليست منه، ولا يشملها حديث الاثنين وسبعين فرقة، ثم خصّص الباب الرابع عشر لأشهر الفِرق التي كانت قبل الإسلام، ثم ختم في الباب الخامس عشر بذكر اعتقاد أهل السُّنة والجماعة.
رابط التحميل:
https://archive.org/download/Tabsir_Fi_Din/Tabsir_Fi_Din.pdf

المؤلف: أبو المظفر شاهفور بن طاهر الإسفراييني (ت471هـ)

بيانات النشر: 

تحقيق كمال الحوت، عالم الكتب، ط1(1403هـ-1983م)

نبذة عن الكتاب:

ألّف الإمام الإسفرايني كتابه “التبصير في الدين” بناء على طلب الوزير نظام الملك؛ قال في مقدمة كتابه: “ولما كان الشيخ الأجل الوزير أبو الحسن علي بن علي بن إسحاق قد أكرمه الله بجلال نِعَمه، وفضائل قسمه، قائما بنصرة أهل الدين… جَمعتُ لشريف خزانته كتابا فارقا بين الفريقين، جامعا بين وصف الحق وخاصيته، والإشارة إلى حجته، ووصف الباطل، وحل شبهه؛ ليزداد المطلع عليه استيقانا في دينه، وتحقيقا في يقينه، فلا ينفذ عليه تلبيس المبطلين، ولا تدليس المخالفين للدين…”.

قسّمه إلى خمسة عشر باب بيّن فيها أوصاف عقائد أهل الدين وفضائح أهل الزيغ والملحدين؛ فخصّص الباب الأوّل للحديث عن أوّل خلاف ظهر في الإسلام بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وفي عصر الصحابة، ثم خصص الباب الثاني إلى الباب الثاني عشر للحديث عن الفِرق التي ظهرت في تاريخ الأُمة من خوارج وروافض ومرجئة وغيرهم، ثم خصص الباب الثالث عشر للحديث عن فرق تنتسب للإسلام وليست منه، ولا يشملها حديث الاثنين وسبعين فرقة، ثم خصّص الباب الرابع عشر لأشهر الفِرق التي كانت قبل الإسلام، ثم ختم في الباب الخامس عشر بذكر اعتقاد أهل السُّنة والجماعة.

 

رابط التحميل:

 

 

 

                     إعداد الباحثة: غزلان بن التوزر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق