“قال المزني: الفقهاء من عصر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهلم جرا استعملوا القياس في الفقه في جميع الأحكام في أمر دينهم، قال: وأجمعوا بأن نظير الحق حق، ونظير الباطل باطل، فلا يجوز لأحد إنكار القياس، لأنه التشبيه بالأمور والتمثيل عليها” [ إعلام الموقعين1/177 178].