الرابطة المحمدية للعلماء

صحف اليوم: برلمان الطفل يضم أطفالا من ذوي الاحتياجات الخاصة

نقرأ في الصحف الوطنية الصادرة اليوم الثلاثاء 8 أكتوبر 2013، برلمان الطفل يضم أطفالا من ذوي الاحتياجات الخاصة، المغرب يحتل المرتبة الثانية عالميا في محاربة السكن العشوائي، المكتب الشريف للفوسفاط يطلق استراتيجية عمرانية ويطمح إلى إقامة 4 أقطاب حضرية جديدة بعدة جهات بالمملكة، طلبة مهندسون من المغرب يتألقون في مسابقة بالمكسيك، عدد خاص من مجلة “الدراسات الفلسطينية”.

الصباح تنشر في صفحتها “مجتمع”، أن المرصد الوطني لحقوق الطفل، وبمناسبة انتهاء الفترة الانتدابية لبرلمان الطفل أعلن تخصيص اللائحة الوطنية لبرلمان الطفل لفائدة الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم 16 سنة، المنتمين إلى المجالس الجماعية للأطفال أو المسجلين بمعاهد التكوين المهني، أو المؤسسات والجمعيات التي تعنى بالأطفال سيما من ذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى المؤسسات التعليمية الخصوصية والعمومية.

التجديد أوردت في صفحتها “متابعات”، خبر تألق طلبة مهندسين من المغرب في مسابقة بالمكسيك، وذكرت أن هؤلاء الطلاب الذين ينتمون إلى المدرسة المحمدية للمهندسين نجحوا في بلوغ الدور النصف النهائي في مسابقة علمية دولية بالمكسيك من خلال فوزهم، الأسبوع المنصرم، على ممثلي دولة كندا والمكسيك في التباري بمشاريع علمية قابلة للتطبيق في مجالات المحافظة على البيئة والاقتصاد في الطاقة عن طريق تنفيذ أو عبر مواكبة التعاونيات العاملة في المجال، بهدف تحسين ظروف عيش الطبقات الفقيرة ودخلها.

المساء أخبرت أن المكتب الشريف للفوسفاط يطلق استراتيجية عمرانية ويطمح إلى إقامة 4 أقطاب حضرية جديدة بعدة جهات بالمملكة، وفي مقدمتها الجهة الجنوبية التي ستحظى قريبا بإطلاق مركز جذب تكنولوجي وثقافي بجهة العيون.

الخبر أفادت أن المغرب يحتل المرتبة الثانية عالميا في محاربة السكن العشوائي، وذلك حسب تصنيف برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية الذي أكد أن نسبة المغاربة الذين غادروا السكن العشوائي إلى سكن قانوني بلغت، خلال العشرية 2000-2010، ما يعادل 45.8 في المائة من إجمالي القاطنين في السكن العشوائي.

الصحيفة نفسها ذكرت أن رئيس الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز، فنيري بن مبارك يقول إن الإحصائيات تشير الآن إلى وجود ما بين 16 و17 مليون من الأغنام، و4 ملايين من الماعز، موضحا، في حديث للصحيفة، أن العرض يفوق الطلب وأن الحالة الصحية للقطيع جيدة.

القدس العربي توقفت في صفحتها الثقافية عند صدور عدد خاص (96) من مجلة “الدراسات الفلسطينية”، المخصص للذكرى الخمسين لتأسيس مؤسسة الدراسات الفلسطينية، في 460 صفحة، متضمنا محورين كبيرين، الأول: هو “وليد الخالدي: تحية” ويتضمن الترجمة العربية، التي تنشر للمرة الأولى، لثلاث دراسات تأسيسية للمؤرخ الفلسطيني وليد الخالدي، والثاني، وهو تحت عنوان “نحو أدب فلسطيني جديد”، ويضم من بين فقراته قراءة لمجموعة من الروايات الفلسطينية الحديثة.

 

أحمد زياد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق