الرابطة المحمدية للعلماء

الكاتبة والرسامة الأرجنتينية إيسول تفوز بالجائزة السويدية لأدب الأطفال

تمكنت الكاتبة والرسامة الأرجنتينية في أدب الأطفال ايسول، من الفوز بجائزة استريد ليندغرن التي أسست على اسم الكاتبة السويدية الراحلة الشهيرة في أدب الأطفال، حسب ما أعلنته لجنة التحكيم.

واعتبرت لجنة التحكيم في بيانها أن ايسول تؤلف كتب صور ورسوم بوضع نفسها عند مستوى الأطفال، منطلقة من رؤية واضحة للعالم، تساور الأطفال وتعبر عن أسئلتهم بطريقة جذرية، وبسهولة وحس فكاهي محرر، متطرقة إلى صفحات الوجود القاتمة.

وقال رئيس لجنة التحكيم لاري لمبرت لوكالة فرانس برس إن الكاتبة الفائزة واسمها الأصلي ماريسول ميسينتا “مجددة وتعجب الأطفال الذين تصغي إليهم”.

وأضاف “عملها مفعم بمجموعة من القيم التي نريد أن نقع عليها في كتب الأطفال : الاحترام والحس الإنساني والنوعية الأدبية”.

وقال إن اختيارها فرض نفسه من بين 207 مرشحين.وستتسلم الجائزة في 27 ماي في قاعة الحفلات “كونزيرثوسيت” في ستوكهولم حيث تسلم جوائز الأوسكار في كل سنة.

وقد أسست الحكومة السويدية جائزة استريد ليندغرن بعد وفاتها العام 2002. وتكون الجائزة مرفقة بمكافأة مالية قدرها خمسة ملايين كورونة سويدية (600 ألف يورو) وهي تعتبر الجائزة الرئيسية لأدب الأطفال والشباب في العالم.

وللتذكير، فالكاتبة ماريسول ميسينتا من مواليد سنة 1972 في الأرجنتين حيث لا تزال تعمل. وصاحبة  حوالي عشرين إصدارا.

تمكنت الكاتبة والرسامة الأرجنتينية في أدب الأطفال ايسول، من الفوز بجائزة استريد ليندغرن التي أسست على اسم الكاتبة السويدية الراحلة الشهيرة في أدب الأطفال، حسب ما أعلنته لجنة التحكيم.
واعتبرت لجنة التحكيم في بيانها أن ايسول تؤلف كتب صور ورسوم بوضع نفسها عند مستوى الأطفال، منطلقة من رؤية واضحة للعالم، تساور الأطفال وتعبر عن أسئلتهم بطريقة جذرية، وبسهولة وحس فكاهي محرر، متطرقة إلى صفحات الوجود القاتمة.
وقال رئيس لجنة التحكيم لاري لمبرت لوكالة فرانس برس إن الكاتبة الفائزة واسمها الأصلي ماريسول ميسينتا “مجددة وتعجب الأطفال الذين تصغي إليهم”.
وأضاف “عملها مفعم بمجموعة من القيم التي نريد أن نقع عليها في كتب الأطفال : الاحترام والحس الإنساني والنوعية الأدبية”. وقال إن اختيارها فرض نفسه من بين 207 مرشحين.
وستتسلم الجائزة في 27 ماي في قاعة الحفلات “كونزيرثوسيت” في ستوكهولم حيث تسلم جوائز الأوسكار في كل سنة.
وقد أسست الحكومة السويدية جائزة استريد ليندغرن بعد وفاتها العام 2002. وتكون الجائزة مرفقة بمكافأة مالية قدرها خمسة ملايين كورونة سويدية (600 ألف يورو) وهي تعتبر الجائزة الرئيسية لأدب الأطفال والشباب في العالم.
وللتذكير، فالكاتبة ماريسول ميسينتا من مواليد سنة 1972 في الأرجنتين حيث لا تزال تعمل. وصاحبة  حوالي عشرين إصدارا.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق