الرابطة المحمدية للعلماء

أي دور للتنوع الثقافي في تعزيز القيم الإنسانية المشتركة..؟

في ندوة علمية تنفيذا لمقتضيات “السنة الدولية للتقارب بين الثقافات” التي أعلنتها اليونسكو

ينظم المجلس التنفيذي للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) بمناسبة انعقاد دورته ال31 بالرباط خلال الفترة ما بين 12 و14 يوليوز الجاري، مائدة مستديرة حول موضوع “دور التنوع الثقافي في تعزيز القيم الإنسانية المشتركة، حيث أوضح بلاغ للإيسيسكو، أن أشغال هذه المائدة المستديرة، التي سيشارك فيها باحثون من الدول الأعضاء في المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة، تندرج في إطار تعزيز القيم الإنسانية المشتركة، وذلك في إطار السنة الدولية للتقارب بين الثقافات التي أعلنتها اليونسكو في شهر فبراير الماضي.
وتهدف الندوة، يضيف البلاغ، إلى إبراز دور التنوّع الثقافي والتعدّد الحضاري في تفعيل الحوار بين الثقافات وتعزيز القيم الإنسانية المشتركة، انطلاقاً من مبادئ (الإعلان العالمي حول التنوّع الثقافي) الذي اعتمده المؤتمر العام الحادي والثلاثون لليونسكو سنة2001.
وأضاف المصدر ذاته أن هذه الندوة تنطلق أيضا من مبادئ (الإعلان الإسلامي حول التنوع الثقافي)الذي اعتمده المؤتمر الإسلامي الرابع لوزراء الثقافة سنة 2004، وكلف الإيسيسكو بالعمل على تفعيل مضامينه، التي تدعو إلى تعزيز التنوع الثقافي والتعددية الثقافية القائمة على قيم العدل والتعاون والتعايش والتسامح والاحترام المتبادل بين الشعوب والتعدّد الديني والعرقي والثقافي والتضامن الإنساني.
وستتضمن المائدة المستديرة مناقشة ثلاثة محاور رئيسَة، تشمل استعراض نماذج ناجحة للتلاقح بين الثقافات والتفاعل الإيجابي بين الشعوب والحضارات، وإبراز قدرة الرؤية الإسلامية للعلاقات الحضارية على الإسهام في تصحيح المعلومات الخاطئة عن الإسلام وتفعيل مبادئ التنوّع الثقافي وتعزيز القيم الإنسانية المشتركة، علاوة على بحث دور التعددية والتنوع الثقافي في تعزيز الحوار بين الثقافات والتحالف بين الحضارات.

ينظم المجلس التنفيذي للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) بمناسبة انعقاد دورته ال31 بالرباط خلال الفترة ما بين 12 و14 يوليوز الجاري، مائدة مستديرة حول موضوع “دور التنوع الثقافي في تعزيز القيم الإنسانية المشتركة، حيث أوضح بلاغ للإيسيسكو، أن أشغال هذه المائدة المستديرة، التي سيشارك فيها باحثون من الدول الأعضاء في المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة، تندرج في إطار تعزيز القيم الإنسانية المشتركة، وذلك في إطار السنة الدولية للتقارب بين الثقافات التي أعلنتها اليونسكو في شهر فبراير الماضي.

وتهدف الندوة، يضيف البلاغ، إلى إبراز دور التنوّع الثقافي والتعدّد الحضاري في تفعيل الحوار بين الثقافات وتعزيز القيم الإنسانية المشتركة، انطلاقاً من مبادئ (الإعلان العالمي حول التنوّع الثقافي) الذي اعتمده المؤتمر العام الحادي والثلاثون لليونسكو سنة2001.

وأضاف المصدر ذاته أن هذه الندوة تنطلق أيضا من مبادئ (الإعلان الإسلامي حول التنوع الثقافي)الذي اعتمده المؤتمر الإسلامي الرابع لوزراء الثقافة سنة 2004، وكلف الإيسيسكو بالعمل على تفعيل مضامينه، التي تدعو إلى تعزيز التنوع الثقافي والتعددية الثقافية القائمة على قيم العدل والتعاون والتعايش والتسامح والاحترام المتبادل بين الشعوب والتعدّد الديني والعرقي والثقافي والتضامن الإنساني.

وستتضمن المائدة المستديرة مناقشة ثلاثة محاور رئيسَة، تشمل استعراض نماذج ناجحة للتلاقح بين الثقافات والتفاعل الإيجابي بين الشعوب والحضارات، وإبراز قدرة الرؤية الإسلامية للعلاقات الحضارية على الإسهام في تصحيح المعلومات الخاطئة عن الإسلام وتفعيل مبادئ التنوّع الثقافي وتعزيز القيم الإنسانية المشتركة، علاوة على بحث دور التعددية والتنوع الثقافي في تعزيز الحوار بين الثقافات والتحالف بين الحضارات.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق