مركز الدراسات والأبحاث وإحياء التراث

فَهْرَسة أبي جعفر الفهري اللَّبلي تـ691هـ

  • نوع الإصدار:
  • عنوان فرعي:
  • سلسلة: [collection]
  • موضوع العدد:
  • العدد:
  • الكاتب: [katib]
  • المحقق: [mohakik]
  • عدد الصفحات: 186
  • عدد المجلدات:
  • الإيداع القانوني:
  • ردمك:
  • ردمد:
  • الطبعة1
  • تاريخ الإصدار:2012
  • اللغة: [languages_used]
  • العلم: [science]
  • عدد التنزيلات0
  • الناشر:[publisher]
  • عدد الملفات0

 

  الكتاب: فهرسة اللَّبلي.

  المؤلف: أبو جعفر أحمد بن يوسف الفهري اللَّبلي(ت691هـ).

  دراسة وتحقيق:ذ. نور الدّين شوبد، منشورات مركز الدراسات والأبحاث وإحياء التراث بالرابطة المحمدية للعلماء-الرباط، سلسلة كتب التراجم والفهارس والبرامج والرحلات (5)، الطبعة الأولى: 1433هـ/2012م، في كتاب صغير يتكون من (186 صفحة).

ملخص بالكتاب:

   تعتبر فهرسة الإمام، المقرئ، اللغوي، النحوي، المحدّث، الرَّاوِية أبي جعفر أحمد بن يوسف بن علي الفِهْري اللَّبْلي (ت691هـ) من أهم فهارس المرويات والسماعات في الأندلس خلال القرن السابع الهجري؛ إذ تحتوي ـ كما قال ابن رُشيد السَّبْتي ـ على أسانيد مشرقية لا يوجد أكثرها بالبلاد المغربية، كما أنّها تُعَرِّفُنَا بمسار الرحلة العلمية الذي سلكها العلّامة اللَّبْلي في اتّجاه المشرق، مع بيان شيوخه ومروياته، وذكر بعض أخبارهم، وغير ذلك من الفوائد والفرائد التي تَحْفَل بها هذه الفهرسة.

   ولم يخالف اللَّبْلِي في فهرسته نهج من تقدّمه في تصنيف الفهارس والبرامج، فخصصها لعرض مروياته من المصنفات والدواوين في عدد من العلوم والفنون، مبتدئاً بالقراءات وعلوم القرآن، ثم الحديث النبوي والسيرة، والفقه، وأصول الدين، والتصوّف، والنحو، واللغة، والشعر؛ سالكاً في جميع ذلك طريق الإيجاز والاختصار في إيراد الروايات، موردا بعض الفوائد والنكات العلمية والإسنادية، وكذلك بعض الشواهد الشعرية.

   ومن المفيد في هذا المقام التنبيه إلى أنّ هذه الفهرسة تُنشر لأول مرّة، وهي تختلف تماماً عن الفهرسة التي عرَّف فيها اللَّبلي شيوخه في أصول الدين، ونشرتها دار الغرب الإسلامي ببيروت عام 1988م.

 

Science

‫2 تعليقات

  1. بسم الله الرحمن الرحيم
    ما أثار انتباهي في تحقيق هذه المخطوطة تنبيه المقدمة إلى أنه ينشر لأول مرة، وهو تنبيه غير صحيح لأنني سبقت إلى تحقيقه بنحو العام، وهو مطبوع متداول، يصول ويجول في عدد من المواقع الإلكترونية. وقد حققته من مخطوطة فريدة كانت بحوزتي، وشاركت بها في جائزة الحسن الثاني للمخطوطات. ولم أطلع بعد على التحقيق الأخير حتى أقارن بينهما.
    ومن هنا وجب الاستدراك. ولله الأمر من قبل ومن بعد..

  2. شكر الله لكم محمد بوزيان بنعلي ونفع بكم على إتاحته لطلاب العلم، وجزى الله القائمين على هذا الموقع خير الجزاء لمعلوماته وتراجمه القيمة

اترك رداً على أفنان العبدالرحيم إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق