منبر الرابطة

القضية البيئية قضية تحسينية أم ضرورية؟

  • نوع الإصدار:
  • عنوان فرعي: [sous_titre]
  • سلسلة: [collection]
  • موضوع العدد: [sujet_numero]
  • العدد: [numero_magazine]
  • الكاتب: [katib]
  • المحقق: [mohakik]
  • عدد الصفحات: [nombre_pages]
  • عدد المجلدات: [nombre_volumes]
  • الإيداع القانوني:[depot_legal]
  • ردمك:[isbn]
  • ردمد:[issn]
  • الطبعة1
  • تاريخ الإصدار:[date_publication]
  • اللغة: [languages_used]
  • العلم: [science]
  • عدد التنزيلات0
  • الناشر:[publisher]
  • عدد الملفات0
  • حجم الملف0.00 KB
  • الملفتحميل

تناول العدد العاشر من أسبوعية منبر الرابطة الصادرة عن الرابطة المحمدية للعلماء، ملف القضية البيئية والدعوة إلى اهتمام المؤسسات البحثية ومنظمات المجتمع المدني بها، بغية تحقيق الكفاية المنشودة في ميادين الخبرة البيئية.

وجاءت افتتاحية الدكتور أحمد عبادي فضيلة الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء" قبل فوات الأوان" منددة بالخطر البيئي المهدد للكوكب، مشيرا إلى النتائج المترتبة عن الوضع البيئي المتردي والمتمثل في ذوبان الجليد بالقطبين، وارتفاع منسوب مياه المحيطات، والانحباس الحراري، وانقراض بعض المخلوقات.. ودعا إلى المبادرة في تغيير بعض العادات اليومية، وانخراط المؤسسات الحكومية والمدنية إلى اعتماد الطاقات المتجددة البديلة، مؤكدا على الطابع الخطير والاستعجالي لتجنب تبعات هذا الخطر الكوكبي.

واشتمل ملحق المغرب السني لهذا العدد على ورقة تحليلية للباحث جمال بوشما، تطرق فيها إلى موضوع العقيدة الأشعرية في النظر التكاملي عند العلامة عبد الواحد بن عاشر، وذلك ضمن باب محاسن الاعتقاد. في حين أبرز الباحث إدريس غازي في باب مسالك المذهب، السياق الاستدلالي لأصل ما جرى به العمل.

ليخصص الباحث طارق العلمي، باب مكارم السلوك للجزء الثالث والأخير من الثوابت المغربية بين دعوى الاقرار وسلوك الإعراض، حيث كان التصوف عند أهل السلوك على هدي من أخلاق النبوة.

ورصدت شقائق لتأملات في مسالك التقريب، من خلال أدوار العقل واللغة والفهم الواقع في التفاعل مع اللحظة الحضارية للباحثة أمينة مزيغة.

كما تضمن العدد مقالات رأي للكتاب والباحثين جمال بامي، وعبد الصمد غازي، وعبد السلام طويل، ومحمد المنتار، ومنتصر حمادة.

                                                            تحميل العدد 10 من الجريدة (4.45 ميجابايت)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق