أجوبة وتقاييد في تفسير الكتاب العزيز
الكتاب: أجوبة وتقاييد في تفسير الكتاب العزيز
المؤلف: للعلامة المحقق ابي عبد الله محمد الطيب بن كيران الفاسي (1227 هـ)
دراسة وتحقيق: الحسن الوزاني
منشورات مركز الدراسات القرآنية, بالرابطة المحمدية للعلماء, ضمن سلسلة نوادر التفسير (1), Ø 1, 1433 ه / 2012 م, كتاب من الحجم المتوسط (525 صفحة).
ويتكون هذا المؤلف, من أحد عشر تقييدا في التفسير, بعضها في تفسير سورة بعينها, وبعضها في تفسير آية بعينها, وأحيانا في شكل رد على مفسر ما في آية ما; وهذه التقاييد كالآتي: التقييد الأول: متعلق الجار والمجرور في البسملة, والتقييد الثاني: تفسير سورة الفاتحة, والتقييد الثالث: تفسير قوله تعالى: (وأني فضلتكم على العالمين) [البقرة 121], والتقييد الرابع: في تفسير قوله تعالى: (ولكن ليطمئن قلبي) [البقرة 259], والتقييد الخامس: في تفسير قوله تعالى: (وإن الينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ) [النساء 156] والتقييد السادس : في تفسير قوله تعالى: (فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم) [النحل 98], والتقييد السابع: في تفسير قوله تعالى: (ولو نشاء لجعلنا منكم ملائكة في الأرض يخلفون) [الزخرف 60], والتقييد الثامن: في تفسير قوله تعالى : (والذين هم للزكاة فاعلون) [المؤمنون 4], والتقييد التاسع: في تفسير قوله تعالى: (إنما يخشى الله من عباده العلماء) [فاطر 28], والتقييد العاشر: في تفسير كلام السلطان المولى سليمان في مناقشته للإمام الزمخشري في عدوله عن الحقيقة إلى المجاز في تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا) [الأحزاب 75], والتقييد الحادي عشر: في مناقشة الوجه الذي أبداه الإمام لبيضاوي في تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا) [الأحزاب 75]. (إنما يخشى الله من عباده العلماء) [فاطر 28], والتقييد العاشر: في تفسير كلام السلطان المولى سليمان في مناقشته للإمام الزمخشري في عدوله عن الحقيقة إلى المجاز في تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا) [الأحزاب 75], والتقييد الحادي عشر: في مناقشة الوجه الذي أبداه الإمام البيضاوي في تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض َِْْ (إنما يخشى الله من عباده العلماء) [فاطر 28], والتقييد العاشر: في تفسير كلام السلطان المولى سليمان في مناقشته للإمام الزمخشري في عدوله عن الحقيقة إلى المجاز في تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا) [الأحزاب 75], والتقييد الحادي عشر: في مناقشة الوجه الذي أبداه الإمام البيضاوي في تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض َِْْ في تفسير كلام السلطان المولى سليمان في مناقشته للإمام الزمخشري في عدوله عن الحقيقة إلى المجاز في تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا) [الأحزاب 75], والتقييد الحادي عشر: في مناقشة الوجه الذي أبداه الإمام البيضاوي في تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها لإنسان إنه كان ظلوما جهولا) [الأحزاب 75]. في تفسير كلام السلطان المولى سليمان في مناقشته للإمام الزمخشري في عدوله عن الحقيقة إلى المجاز في تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا) [الأحزاب 75], والتقييد الحادي عشر: في مناقشة الوجه الذي أبداه الإمام البيضاوي في تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها لإنسان إنه كان ظلوما جهولا) [الأحزاب 75].
ومما يجلي قيمة هذه التقاييد, اختيارات صاحبها في المسائل التي يناقشها, تحمل نفسه الإصلاحي التربوي, وغنى المصادر العلمية التي استقى منها رحمه الله مادته التفسيرية, وتنوعها ما بين تفسير, وقراءات قرآنية, وبلاغة, ولغة, وعلم كلام, وتصوف, وعلم حديث, وفقه وغيرها.
تقديم السيد الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء
Réponses et restrictions
dans l'interprétation du livre saint