وذلكَ قولُه تعَالى في سُورَة (فُصِّلَت): ﴿وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْـنَكَ وَ بَيْـنَهُ…
أكمل القراءة »ذ. مصطفى بوعزة
وذَلكَ قولهُ تعالَى في سُورَة (الحَدِيد): ﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ في الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ…
أكمل القراءة »وذلكَ قولُه تعَالى في سُورَة (العَنْكَبُوت): ﴿ وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ…
أكمل القراءة »وذلكَ قولهُ تعالَى في سورَةِ (إبْراهِيم) ﴿إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّار﴾؛ حيثُ جاءَ وصفُ الإنسَانِ بصفَتَي الظُّلْم والكُفْر، وأَخرَج الخطابُ الوَصفَيْن…
أكمل القراءة »وذَلكَ قولهُ تعَالَى في سُورَة (الإنْسَان): ﴿إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إمَّا شَاكِراً وَإمَّا كَفُوراً﴾. فأنتَ تَرَى أَنَّ اللهَ تَعَالَى جَعَلَ الإِنْسَانَ…
أكمل القراءة »أمَّا الفاصلَةُ الرَّابعةُ ﴿يَرْشُدُونَ﴾. فهيَ منَ الفعْلِ (رَشَدَ يرْشُدُ)، ومنهُ أيْضاً (رَشِدَ يَرْشَدُ)، والاسْمُ منهُ (الرُّشْد) أو (الرَّشَد)، وكلاهُمَا وَرَدَا…
أكمل القراءة »لقدْ أصابَ الّذينَ جَعلُوا الكَلامَ أقْساماً ثَلاثةً: الشِّعرُ والنَّثْرُ والقُرآنُ. فَللشّعْر قَوافِيهِ وللنَّثْر سَجْعُه. أمَّا القُرآنُ فلهُ فَواصلُهُ الّتي تَنتَهي…
أكمل القراءة »أمَّا عنِ اشْتقاقِها، فإنَّ كلمةَ(الصِّيَام)،من الجذر(ص-و-م)،ومنه الفعْلُ (صَامَ يَصُومُ)،والمصدَرُ: (صَوْمًا وصِيَامًا). ومعناهُ: الإمْساكُ والكَفُّ عنِ الشَّيْء. جاءَ في (مَقايِيس…
أكمل القراءة »و ذلكَ قولهُ تعالَى في سُورَة (البَقَرَة) : ﴿كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ، في كُلِّ سُنبُلَةٍ مائَةُ حَبَّةٍ، وَاللهُ…
أكمل القراءة »و ذلكَ قولهُ تعَالى في سُورَة (القَصَص)، مِن قِصّةِ (مُوسَى) عليهِ السَّلامُ: ﴿فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذي…
أكمل القراءة »