مسجد درب المرنيسي الذي هو درب سيدي الحاج عبد الله بن محمد- فتحا- آزرور أو يزرور، بأوله عن يسار الداخل. حيث أقبر سيدي المرنيسي وراء المحراب بالفناء المجاور للسقاية ([1]). ولعله المسمى حاليا مسجد سيدي عبد الله يزرور، بحسب المعاينة الميدانية.
[1]- انظر: سلوة الأنفاس، ج3، ص425.