الرابطة المحمدية للعلماء

دورة 2015 لموسم أصيلة الثقافي تنظم تحت شعار “الطاقة المتجددة والتنمية البشرية”

 

اعتبر محمد بن عيسى، الأمين العام لمنتدى أصيلة، أن الإمارات في طليعة الدول التي تحفز على الإبداع والبحث العلمي وتكرم المبدعين والأدباء، عبر الجوائز الثقافية العالمية، مثل جائزة الشيخ زايد للكتاب، وجائزة العويس الثقافية.
 وقال عيسى في لقاء مع “وكالة أنباء الإمارات”، إن المشاركة الإماراتية ستتمثل في وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، وهيئة أبوظبي للثقافة والتراث، ومؤسسة “مصدر”، وستشكل “فرصة رائعة لعرض الإبداع الإماراتي في المنتدى الثقافي الدولي لمهرجان أصيلة، وتوضيح الرسالة الثقافية الإماراتية ونشرها بين البلدان العربية”. 
وأوضح أن هذا الموسم السنوي، الذي تأسس قبل 32 عاما، سيشهد هذا العام مشاركة أزيد من 45 دولة من مختلف أنحاء العالم، ما يجعله من أهم المهرجانات الثقافية والفنية في المغرب، مؤكدا أن هذه التظاهرة ساعدت على تعزيز الحوار والتبادل والتضامن الثقافي، واحتفت بقيم السلام والتسامح.
 وأشار إلى احتشاد شخصيات مهمة في حقول السياسة والدبلوماسية والثقافة والفنون من كل أرجاء العالم للمشاركة في المهرجان وتقاسم الأفكار، موضحا أن الموسم يستضيف كل سنة بلدا يعرض ثقافته عبر برنامج أساسي يضم معارض وفعاليات أدائية ومؤتمرات، وفي هذا العام تحل الإمارات العربية المتحدة ضيف شرف على المهرجان.
 وثمن بن عيسى جهود الدولة في تنفيذ المشاريع التنموية بالمغرب، لافتا إلى الاتفاقيتين اللتين أبرمتهما مؤسسة منتدى أصيلة مع صندوق أبوظبي للتنمية، أخيرا، إذ تتولى أبوظبي تمويل مشروعين كبيرين في المغرب، هما المرحلة الثانية من الإنشاء، ويتعلق الأمر بوحدات سكنية و”متحف أصيلة”. 
وقال إن المشاركة الإماراتية متميزة ومتنوعة، وتغطي مختلف فعاليات الموسم، وتشمل أنشطة ثقافية وفنية وأدبية وفلكلورية، فضلا عن مشاركة شركة “مصدر” في المهرجان، من خلال مؤتمر دولي حول الطاقة المتجددة وأهميتها يعقد للمرة الأولى، منذ انطلاق فعاليات المهرجان. وعن برنامج وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع وهيئة أبوظبي للثقافة والتراث قال بن عيسى “يتضمن برنامج الوزارة تنظيم حفلات للرقص الفولكلوري الإماراتي، تحييها إحدى فرق الفنون الشعبية الإماراتية”، إضافة إلى معرض لفن الخط العربي، وحفلة للموسيقى الشعبية الإماراتية، فضلا عن عقد مؤتمر حول الشعر في الإمارات وأمسية لقراءة القصائد والإلقاء الشعري.
 أما هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، فإن مشاركتها ستعمل على إتاحة الفرصة للتطور والتفاعل أمام الفنانين وأصحاب المهن الفنية من الإمارات، وتتضمن عروضا للحرف اليدوية التقليدية، وإقامة معرض أبوظبي الإمارات القديمة، يتضمن صورا فوتوغرافية وكتبا ومواد أرشيفية، إضافة إلى عرض أفلام إماراتية قصيرة.
 ويتضمن برنامج الهيئة معرضا للتطورات والمشاريع الثقافية والأكاديمية في أبوظبي والإمارات يقام في قصر الريسوني، إضافة إلى معرض للفنون البصرية بعنوان “العمارة الخضراء والعمارة الترابية” في مكتبة الأمير بندر بن سلطان، فضلا عن معرض لفنانين إماراتيين بارزين، وتركيبات فنية في مواقع مختلفة بمركز الحسن الثاني. 

اعتبر محمد بن عيسى، الأمين العام لمنتدى أصيلة، أن الإمارات في طليعة الدول التي تحفز على الإبداع والبحث العلمي وتكرم المبدعين والأدباء، عبر الجوائز الثقافية العالمية، مثل جائزة الشيخ زايد للكتاب، وجائزة العويس الثقافية. 

وقال عيسى في لقاء مع “وكالة أنباء الإمارات”، إن المشاركة الإماراتية ستتمثل في وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، وهيئة أبوظبي للثقافة والتراث، ومؤسسة “مصدر”، وستشكل “فرصة رائعة لعرض الإبداع الإماراتي في المنتدى الثقافي الدولي لمهرجان أصيلة، وتوضيح الرسالة الثقافية الإماراتية ونشرها بين البلدان العربية”.

 وأوضح أن هذا الموسم السنوي، الذي تأسس قبل 32 عاما، سيشهد هذا العام مشاركة أزيد من 45 دولة من مختلف أنحاء العالم، ما يجعله من أهم المهرجانات الثقافية والفنية في المغرب، مؤكدا أن هذه التظاهرة ساعدت على تعزيز الحوار والتبادل والتضامن الثقافي، واحتفت بقيم السلام والتسامح. وأشار إلى احتشاد شخصيات مهمة في حقول السياسة والدبلوماسية والثقافة والفنون من كل أرجاء العالم للمشاركة في المهرجان وتقاسم الأفكار، موضحا أن الموسم يستضيف كل سنة بلدا يعرض ثقافته عبر برنامج أساسي يضم معارض وفعاليات أدائية ومؤتمرات، وفي هذا العام تحل الإمارات العربية المتحدة ضيف شرف على المهرجان.

 وثمن بن عيسى جهود الدولة في تنفيذ المشاريع التنموية بالمغرب، لافتا إلى الاتفاقيتين اللتين أبرمتهما مؤسسة منتدى أصيلة مع صندوق أبوظبي للتنمية، أخيرا، إذ تتولى أبوظبي تمويل مشروعين كبيرين في المغرب، هما المرحلة الثانية من الإنشاء، ويتعلق الأمر بوحدات سكنية و”متحف أصيلة”.

 وقال إن المشاركة الإماراتية متميزة ومتنوعة، وتغطي مختلف فعاليات الموسم، وتشمل أنشطة ثقافية وفنية وأدبية وفلكلورية، فضلا عن مشاركة شركة “مصدر” في المهرجان، من خلال مؤتمر دولي حول الطاقة المتجددة وأهميتها يعقد للمرة الأولى، منذ انطلاق فعاليات المهرجان. وعن برنامج وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع وهيئة أبوظبي للثقافة والتراث قال بن عيسى “يتضمن برنامج الوزارة تنظيم حفلات للرقص الفولكلوري الإماراتي، تحييها إحدى فرق الفنون الشعبية الإماراتية”، إضافة إلى معرض لفن الخط العربي، وحفلة للموسيقى الشعبية الإماراتية، فضلا عن عقد مؤتمر حول الشعر في الإمارات وأمسية لقراءة القصائد والإلقاء الشعري. 

أما هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، فإن مشاركتها ستعمل على إتاحة الفرصة للتطور والتفاعل أمام الفنانين وأصحاب المهن الفنية من الإمارات، وتتضمن عروضا للحرف اليدوية التقليدية، وإقامة معرض أبوظبي الإمارات القديمة، يتضمن صورا فوتوغرافية وكتبا ومواد أرشيفية، إضافة إلى عرض أفلام إماراتية قصيرة.

 ويتضمن برنامج الهيئة معرضا للتطورات والمشاريع الثقافية والأكاديمية في أبوظبي والإمارات يقام في قصر الريسوني، إضافة إلى معرض للفنون البصرية بعنوان “العمارة الخضراء والعمارة الترابية” في مكتبة الأمير بندر بن سلطان، فضلا عن معرض لفنانين إماراتيين بارزين، وتركيبات فنية في مواقع مختلفة بمركز الحسن الثاني. 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق