الرابطة المحمدية للعلماء

اختتام أشغال الدورة التدريبية حول الإعلام وحقوق الإنسان بالعيون

 

اختتمت نهاية الأسبوع الماضي بالعيون أشغال الدورة التدريبية التي نظمها اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بالعيون-السمارة في مجال الإعلام وحقوق الإنسان لفائدة الصحافيين المحليين وممثلي مكاتب الاتصال بالمؤسسات العمومية والمجالس المنتخبة. 
ويندرج تنظيم هذه الدورة، التي عقدت على مدى يومين باشراف رئيس المركز المغربي للدراسات والأبحاث في حقوق الإنسان والإعلام الأستاذ علي كريمي، في إطار تفعيل خطة عمل اللجنة الجهوية التي تضع تعزيز القدرات في مجال حقوق الإنسان ضمن أولويات اهتماماتها.
وتهدف اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بالعيون-السمارة من خلال تنظيم هذه الدورة التدريبية إلى تعزيز ثقافة حقوق الإنسان والتربية عليها من أجل ممارستها وضمان حمايتها، حتى تصبح بالفعل ممارسة يومية للأفراد والجماعات على أوسع نطاق، وخاصة بوسائل الإعلام نظرا للدور الهام الذي تلعبه هذه الأخيرة في نشر ثقافة حقوق الإنسان. 
وقالت اللجنة أنه لا يمكن أن يتأتى تحقيق هذا الهدف إلا بضبط المفاهيم الأساسية المكونة لمنظومة حقوق الإنسان من جهة، وضبط معايير وآليات الحماية من جهة ثانية، وذلك من أجل تحقيق حماية حقوق الإنسان والنهوض بها. 
وقد تركزت أشغال هذه الدورة التكوينية على مجموعة من المحاور همت “المفاهيم والمرجعيات الدولية لحقوق الإنسان”، و”الإطار الدولي لحرية الرأي والتعبير والإعلام”، و”حدود حرية الرأي والتعبير في التشريع الوطني والدولي”، و”وسائل الإعلام والحق في الحصول على المعلومة”، إضافة إلى “احترام الحياة الخصوصية والحق في الصورة وتكنولوجيات الإعلام الحديثة”.

اختتمت نهاية الأسبوع الماضي بالعيون أشغال الدورة التدريبية التي نظمها اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بالعيون-السمارة في مجال الإعلام وحقوق الإنسان لفائدة الصحافيين المحليين وممثلي مكاتب الاتصال بالمؤسسات العمومية والمجالس المنتخبة. 

ويندرج تنظيم هذه الدورة، التي عقدت على مدى يومين باشراف رئيس المركز المغربي للدراسات والأبحاث في حقوق الإنسان والإعلام الأستاذ علي كريمي، في إطار تفعيل خطة عمل اللجنة الجهوية التي تضع تعزيز القدرات في مجال حقوق الإنسان ضمن أولويات اهتماماتها.

وتهدف اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بالعيون-السمارة من خلال تنظيم هذه الدورة التدريبية إلى تعزيز ثقافة حقوق الإنسان والتربية عليها من أجل ممارستها وضمان حمايتها، حتى تصبح بالفعل ممارسة يومية للأفراد والجماعات على أوسع نطاق، وخاصة بوسائل الإعلام نظرا للدور الهام الذي تلعبه هذه الأخيرة في نشر ثقافة حقوق الإنسان. 

وقالت اللجنة أنه لا يمكن أن يتأتى تحقيق هذا الهدف إلا بضبط المفاهيم الأساسية المكونة لمنظومة حقوق الإنسان من جهة، وضبط معايير وآليات الحماية من جهة ثانية، وذلك من أجل تحقيق حماية حقوق الإنسان والنهوض بها. 

وقد تركزت أشغال هذه الدورة التكوينية على مجموعة من المحاور همت “المفاهيم والمرجعيات الدولية لحقوق الإنسان”، و”الإطار الدولي لحرية الرأي والتعبير والإعلام”، و”حدود حرية الرأي والتعبير في التشريع الوطني والدولي”، و”وسائل الإعلام والحق في الحصول على المعلومة”، إضافة إلى “احترام الحياة الخصوصية والحق في الصورة وتكنولوجيات الإعلام الحديثة”.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق