وحدة الإحياء

ملتقى الإحياء 15: “في حاجة المجتمعات المعاصرة إلى الجماليات: الجمالية بين المعيارية والوظيفية”

أكتوبر 23, 2019

نظمت الوحدة العلمية للإحياء ملتقاها الخامس عشر حول موضوع: “في حاجة المجتمعات المعاصرة إلى الجماليات: الجمالية بين المعيارية والوظيفية” انطلاقا من كتاب الأستاذ محمد إقبال عروي: “أصول في جماليات الفنون الإسلامية”، بمشاركة المؤلف وإسهام كل من السادة الأساتذة: د. محمد الشيكر، ود. عبد الله حرملي، ود. عبد السلام طويل.

وذلك يوم الأربعاء 24 صفر 1441ﻫ الموافق لـ23 أكتوبر 2019م، بمقر الرابطة المحمدية للعلماء، شارع المقاومة، ساحة الشهداء، حي المحيط-الرباط ابتداءً من الساعة الثالثة بعد الزوال (15h 00).

ملتقى الإحياء الخامس عشر: "في حاجة المجتمعات المعاصرة إلى الجماليات: الجمالية بين المعيارية والوظيفية"

وقد تم الاستشكال والتطارح حول هذا الموضوع انطلاقا من العناصر التالية:

1. التأصل للفن والجماليات في المرجعية التأسيسية للأمة؛ كتابا مجيدا وسنة نبوية صحيحة.. وأهمية البحث عن سند للجماليات في المرجعية التراثية في انفتاح راشد على الكسب الإنساني.

2. أهمية الجمال والجمالية كحاجة إنسانية.. حيث انطلق الكتاب موضوع التدارس من أن الإنسان كائن جمالي..

3. ارتقاء الوعي الإسلامي بالجمال والجمالية من مقصد تحسيني إلى مقصد كلي ضروري..

4. إشكالية العلاقة بين الفن والدين وسؤال التأويل..

5. الفن بين الحرية والمسؤولية..

ملتقى الإحياء الخامس عشر: "في حاجة المجتمعات المعاصرة إلى الجماليات: الجمالية بين المعيارية والوظيفية"

6. الفن بين التجريد والتشخيص..

7. الفن وسيلة وغاية..

8. الجماليات الفنية شكل من أشكال تمثل العالم..

9. القول بـ”علم الجمال الإسلامي” كان داعيا للتساؤل: هل علم الجمال يتعدد بتعدد الأديان والمذاهب والإيديولوجيات؟

10. وهل نحن بصدد علم أم فن أم فلسفة أم مجرد جماليات بصيغة الجمع؟

11. الجماليات بين المعيارية والتاريخية..

12. الجماليات والإيديولوجيا..

13. الجماليات والبنيات والمحددات الاجتماعية والاقتصادية..

14. الجماليات بنية رمزية مستقلة لها قوة التأثير والفعل وليست مجرد انعكاس لبنية تحتية مادية..

15. إذا كانت الحرفة تنطلق من قالب ونموذج جاهز، فإن الفن يحيل، كما أوضح ذلك الكندي، إلى الإبداع على غير نموذج ولا قالب ولا مثال سابق..

16. الفن الإسلامي منبثق عن التصور التوحيدي للحقيقة والوجود..

ملتقى الإحياء الخامس عشر: "في حاجة المجتمعات المعاصرة إلى الجماليات: الجمالية بين المعيارية والوظيفية"

17. لا قيمة للفن بدون روحانيات..

18. ثورة التجريد في الفن المعاصر تجد مرجعيتها في التجربة الجمالية الإسلامية..

19. الثقافة الإسلامية وإشكالية فقر التنظير في الجماليات..

20. دور التربية الفنية، كجزء لا يتجزأ من التربية العامة، في تعزيز السلوك المدني وتعميق الأنسنة..

21. إمعان الفن المعاصر في تدنيس المقدس بين الحرية والمسؤولية ومقتضيات الجمالية..

22. إمعان الفنون المعاصرة في تكريس الحريات الفردية يسهم في التهديد بتحطيم المرجعية الجامعة والناظمة والضابطة للقانون والتعاقد القانوني كأساس ركين للمجتمعات الحديثة..

23. الجماليات تحيل إلى الثقافة بما هي فعالية تأملية رمزية، والعلم يحيل إلى التعلم كفعالية حضارية مادية..

24. الإبداع الأدبي والفني يوجد ويتحقق بقدر ما ينجح في قول ما لا تستطيع اللغة والخطاب العادي قوله والتعبير عنه، ومن خلال الوعي بهذا الفارق يتم اكتشاف نصاب الجمالية..

وسوف نوافي، متصفحي موقع الوحدة العلمية للإحياء، بتقرير مفصل عن هذا الملتقى.

ملتقى الإحياء الخامس عشر: “في حاجة المجتمعات المعاصرة إلى الجماليات: الجمالية بين المعيارية والوظيفية”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق