مركز الدراسات القرآنية

المصطلح القرآني وأثره في تأصيل المعرفة وضبط الفهم

 

موضوع ندوة دولية بجامعة ابن زهر، كلية الآداب والعلوم الإنسانية- أكادير- المملكة المغربية
13 و14 و15 نونبر 2012
ينظم مختبر المناهج العلمية للدراسات الإسلامية وإحياء التراث المالكي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة ابن زهر- المملكة المغربية، ندوة دولية في موضوع: “المصطلح القرآني وأثره في تأصيل المعرفة وضبط الفهم” أيام 13 و14 و15 نونبر 2012م.
وتأتي أهمية انعقاد هذه الندوة الدولية لضبط مجموعة من مصطلحات القرآن الكريم وتحرير مفاهيمها، لأنها أصل الاصطلاح الشرعي، وذلك من خلال وضع المصطلح وضبط مفاهيمه حسب المقتضيات والسياقات.
وتسعى اللجنة المنظمة من هذه الندوة إلى دعم البحث في المصطلح القرآني فهما وتجديدا، وبيان أثر القرآن الكريم وحاكميته في تأسيس البحث المصطلحي وترسيخه عبر العصور، وامتلاك مفاهيم المصطلحات القرآنية وإشاعتها مع الإحاطة بدلالتها اعتبارا، لكون ذلك الوسيلة الأولى لخدمة التراث المتصل بالقرآن، وبعث المفاهيم الأصيلة في مجال الدراسات القرآنية خاصة تلك التي احتلت مكانها مفاهيم دخيلة، والتنظير لإعمال هذه المصطلحات وتحكيمها في مجال التعامل مع الآيات فهما وتنزيلا، وتقويم الدعوات المعاصرة لإعادة النظر في علم التفسير من خلال هذه المصطلحات.
ومن أجل هذا خصص المنظمون محورين للندوة:
ــ المحور الأول: يتمحور حول المصطلحات الأصول.
ــ المحور الثاني: يتمحور حول المصطلحات الفروع.

 

موضوع ندوة دولية بجامعة ابن زهر، كلية الآداب والعلوم الإنسانية- أكادير- المملكة المغربية

13 و14 و15 نونبر 2012

ينظم مختبر المناهج العلمية للدراسات الإسلامية وإحياء التراث المالكي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة ابن زهر- المملكة المغربية، ندوة دولية في موضوع: “المصطلح القرآني وأثره في تأصيل المعرفة وضبط الفهم” أيام 13 و14 و15 نونبر 2012م.

وتأتي أهمية انعقاد هذه الندوة الدولية لضبط مجموعة من مصطلحات القرآن الكريم وتحرير مفاهيمها، لأنها أصل الاصطلاح الشرعي، وذلك من خلال وضع المصطلح وضبط مفاهيمه حسب المقتضيات والسياقات.

وتسعى اللجنة المنظمة من هذه الندوة إلى دعم البحث في المصطلح القرآني فهما وتجديدا، وبيان أثر القرآن الكريم وحاكميته في تأسيس البحث المصطلحي وترسيخه عبر العصور، وامتلاك مفاهيم المصطلحات القرآنية وإشاعتها مع الإحاطة بدلالتها اعتبارا، لكون ذلك الوسيلة الأولى لخدمة التراث المتصل بالقرآن، وبعث المفاهيم الأصيلة في مجال الدراسات القرآنية خاصة تلك التي احتلت مكانها مفاهيم دخيلة، والتنظير لإعمال هذه المصطلحات وتحكيمها في مجال التعامل مع الآيات فهما وتنزيلا، وتقويم الدعوات المعاصرة لإعادة النظر في علم التفسير من خلال هذه المصطلحات.

ومن أجل هذا خصص المنظمون محورين للندوة:

    ـ المحور الأول: يتمحور حول المصطلحات الأصول.

    ـ المحور الثاني: يتمحور حول المصطلحات الفروع.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق