مركز ابن أبي الربيع السبتي للدراسات اللغوية والأدبية

الأستاذ د. عبد الرحمن بودرع يُلقي محاضرَة بكلية أصول الدين بتطوان

شارك مركز ابن أبي الربيع السبتي للدراسات والبحوث اللغوية والأدبية، في شخص الدكتور عبد الرحمن بودرع، بمحاضرَة عنوانُها: 
القرآن الكريم وعلوم السياق
نظَّم المُحاضَرَةَ مجموعةُ البحث في العلوم الإسلامية: الأصول والمناهج والمقاصد والقيم في سياقاتها المعاصرة، ومجموعةُ البحث في الحوار الحضاري ومنهجية الجدال العَقدي والفكري والبحث في التراث، المُعتَمَدتان بكلية أصول الدين بتطوان 
وذلك يوم الأربعاء 22 رجب 1438هـ-19 أبريل 2017م الساعة العاشرة بقاعة المؤتمرات والندوات .
وقدَّم المُحاضرَةَ نائبُ عميد الكلية الدكتور محمد الشنتوف، والدكتور توفيق الغلبزوري الأستاذ بكلية أصول الدين ورئيس المجلس العلمي بالمضيق الفنيدق، وحضَرَها رئيس مركز ابن أبي الربيع السبتي الدكتور محمد الحافظ الروسي وأساتذة كلية أصول الدين وطلابُها والباحثون في الدكتوراه والماستر من كلتي أصول الدين والآداب والعلوم الإنسانية.
وقد دارت المحاضرَة حول إبراز مكانة علوم السياق في فهم النص القرآني وتفسيره وتأويله وفصل فيها مقسما إياها إلى علوم سياق داخلي على رأسها علوم الآلَة وبعض العلوم الإنسانية المُسعفَة في فهم النص، وعلوم سياق خارجي على رأسها أسباب النزول والتاريخ والأخبار والشمائل والآثار وكل ما صح من نصوص أجمع العلماء على صحة اعتماده في التفسير، واستغرقت المحاضرَة ساعةً من الزمن، وخُتمَت بإلقاء أسئلة من قبل الأساتذة والطلاب والطالبات، وعقبها المُحاضر بجواب ضافٍ. ثم انتهَت المحاضرَة في الساعَة الثانيةَ عشرةَ والنصف ظهراً.

 

شارك مركز ابن أبي الربيع السبتي للدراسات والبحوث اللغوية والأدبية، في شخص الدكتور عبد الرحمن بودرع، بمحاضرَة عنوانُها: 

القرآن الكريم وعلوم السياق

نظَّم المُحاضَرَةَ مجموعةُ البحث في العلوم الإسلامية: الأصول والمناهج والمقاصد والقيم في سياقاتها المعاصرة، ومجموعةُ البحث في الحوار الحضاري ومنهجية الجدال العَقدي والفكري والبحث في التراث، المُعتَمَدتان بكلية أصول الدين بتطوان وذلك يوم الأربعاء 22 رجب 1438هـ-19 أبريل 2017م الساعة العاشرة بقاعة المؤتمرات والندوات .

وقدَّم المُحاضرَةَ نائبُ عميد الكلية الدكتور محمد الشنتوف، والدكتور توفيق الغلبزوري الأستاذ بكلية أصول الدين ورئيس المجلس العلمي بالمضيق الفنيدق، وحضَرَها رئيس مركز ابن أبي الربيع السبتي الدكتور محمد الحافظ الروسي وأساتذة كلية أصول الدين وطلابُها والباحثون في الدكتوراه والماستر من كليتي أصول الدين والآداب والعلوم الإنسانية.

وقد دارت المحاضرَة حول إبراز مكانة علوم السياق في فهم النص القرآني وتفسيره وتأويله وفصل فيها مقسما إياها إلى علوم سياق داخلي على رأسها علوم الآلَة وبعض العلوم الإنسانية المُسعفَة في فهم النص، وعلوم سياق خارجي على رأسها أسباب النزول والتاريخ والأخبار والشمائل والآثار وكل ما صح من نصوص أجمع العلماء على صحة اعتماده في التفسير، واستغرقت المحاضرَة ساعةً من الزمن، وخُتمَت بإلقاء أسئلة من قبل الأساتذة والطلاب والطالبات، وعقبها المُحاضر بجواب ضافٍ. ثم انتهَت المحاضرَة في الساعَة الثانيةَ عشرةَ والنصف ظهراً.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق