مركز ابن أبي الربيع السبتي للدراسات اللغوية والأدبية

محاضرَة افتتاحية بكلية الآداب نظمتها مَسالكُ الماستر بالتنسيق مع مركز ابن أبي الربيع السبتي

نظمَت كُلية الآداب بالتنسيق مع مَركز ابن أبي الربيع السبتي التابع للرابطة المحمدية للعلماء، ومشارَكَة مسالك الماستر، نشاطا أكاديمياً افتتاحياً للموسم الدراسي الجامعي 2016-2017، وذلك بالمُحاضَرَة التي ألقاها الأستاذ د.عبد الرحمن بودرع، صباحَ الخميس 8 ربيع الأول 1438، 8 دجنبر 2016 ، بكلية الآداب تطوان قاعة د.محمد الكتاني، في موضوع:

أهمية الدرس النصي والخطابي

وقَد شارَك في تنظيم المحاضرَة الافتتاحية، إلى جانب المَركز، مسالكُ الماستر: لسانيات النص وتحليل الخطاب / الأدب العربي في المغرب العلوي: الأصول والامتدادات / الكتابة النسائية بالمغرب / النص النثري القديم ، دراسة في الأشكال والأنواع / اللسانيات وعلوم الترجمة.

افتتح الجلسةَ الأستاذ الدكتور محمد الحافظ الروسي باسم شعبة اللغة العربية وآدابها وباسم مركز ابن أبي الربيع السبتي، وتَلته كلمةُ الأستاذ الدكتور عبد اللطيف شهبون باسم مسالك الماستر بكلية الآداب.

واستغرقَت المحاضرَة ما يُقاربُ الساعةَ، تحدثَ فيها المحاضر عن أهمية الدرس النصي والخطابي والأدوات والآلات المتوسَّل بها لتحليل النص وفهم الخطاب وتأويله، وبيَّنَ أنّه لا يُتصور خطاب متين رصين موثقٌ إلا على أساس لغوي بلاغي، أما ما عدا ذلك من أنماط التواصل وأدوات التعبير فلا تُعد خطاباً إلا عَلى سبيل المجاز وبعد المرور من مسالك اللغة والبلاغَة.

مَت كُلية الآداب بالتنسيق مع مَركز ابن أبي الربيع السبتي التابع للرابطة المحمدية للعلماء، ومشارَكَة مسالك الماستر، نشاطا أكاديمياً افتتاحياً للموسم الدراسي الجامعي 2016-2017، وذلك بالمُحاضَرَة التي ألقاها الأستاذ د.عبد الرحمن بودرع، صباحَ الخميس 8 ربيع الأول 1438، 8 دجنبر 2016 ، بكلية الآداب تطوان قاعة د.محمد الكتاني، في موضوع:
أهمية الدرس النصي والخطابي
وقَد شارَك في تنظيم المحاضرَة الافتتاحية، إلى جانب المَركز، مسالكُ الماستر: لسانيات النص وتحليل الخطاب / الأدب العربي في المغرب العلوي: الأصول والامتدادات / الكتابة النسائية بالمغرب / النص النثري القديم ، دراسة في الأشكال والأنواع / اللسانيات وعلوم الترجمة.
افتتح الجلسةَ الأستاذ الدكتور محمد الحافظ الروسي باسم شعبة اللغة العربية وآدابها وباسم مركز ابن أبي الربيع السبتي، وتَلته كلمةُ الأستاذ الدكتور عبد اللطيف شهبون باسم مسالك الماستر بكلية الآداب.
واستغرقَت المحاضرَة ما يُاربُ الساعةَ، تحدثَ فيها المحاضر عن أهمية الدرس النصي والخطابي والأدوات والآلات المتوسَّل بها لتحليل النص وفهم الخطاب وتأويله، وبيَّنَ أنّه لا يُتصور خطاب متين رصين موثقٌ إلا على أساس لغوي بلاغي، أما ما عدا ذلك من أنماط التواصل وأدوات التعبير فلا تُعد خطاباً إلا عَلى سبيل المجاز وبعد المرور من مسالك اللغة والب

تعليق واحد

  1. بارك الله في الأستاذ الدكتور الفاضل، وأمده بالصحة والعافية
    هل ممكن أن نحصل على نص المحاضرة؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق