مركز الدراسات القرآنية

بلاغة النص القرآني

موضوع ندوة علمية ينظمها مركز الدراسات القرآنية بالرابطة المحمدية للعلماء

يومي: 17و18 أبريل 2012م.

يتميز القرآن الكريم بنظام فريد معجز نسجت وفقه مفرداته وسياقاته.. كما يتميز بخصوصية دلالية وخصوبة مفهومية (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ) [هود 1]. حيث صهر القرآن الكريم المصطلحات والمفاهيم العربية في بوثقته الدلالية والبيانية، وأضفى عليها قيما جديدة من خلال مواقعها في السياقات القرآنية المتكاملة، فجاءت منظومة نظما رائعا في نسق بديع يتجلى من خلاله نسقها التصوري الكلي، واتساقها الشمولي والعضوي، (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً. وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً ) [الفرقان 32-33].

وحين تدبر القرآن الكريم في استعمالاته اللفظية والتركيبية، يقف القارئ على ثروة متفرّدة في المعاني، وأفق معجز تعطاه المفاهيم، فتصبح في الآن ذاته متسمة بسمات بلاغية غاية في الحسن والجمال، وكذا بفاعلية وقصد معجزين في البلاغ المبين.

وتأسيسا على ما سبق تنظم شعبة الدراسات الإسلامية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة الحسن الثاني بالمحمدية بتعاون مع مركز الدراسات القرآنية بالرابطة المحمدية للعلماء، ندوة علمية في موضوع:  “بلاغة النص القرآني”، وذلك أيام 17-18 أبريل 2012م، برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية.

محاور الندوة:

ـ المحور الأول: بلاغة النص القرآني عند المفسرين: المجال والتوظيف.

ـ المحور الثاني: البلاغة القرآنية والتفسير: مداخل منهجية.

ـ المحور الثالث: أثر الدرس البلاغي في فهم القرآن الكريم وتدبره.

برنامج ندوة “بلاغة النص القرآني”

اليوم الأول: الثلاثاء 17 أبريل 2012م

الجلسة الافتتاحية: 09:00 ـ 10:00 

الرئيس: د. أحمد نصري

– تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم.

– كلمة السيدة عميدة كلية الآداب.

–  كلمة السيد الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء.

– كلمة رئيس شعبة الدراسات الإسلامية بكلية الآداب المحمدية.

– كلمة رئيس مركز الدراسات القرآنية بالرابطة المحمدية للعلماء

10:00 ـ 10:20 استراحة شاي

10:30 ـ 12:00 محاضرة افتتاحية توجيهية لفضيلة الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء: الدكتورأحمد عبادي “عربية القرآن الكريم”

الرئيس: د. عبد الجليل هنوش                   المقررة: د. فاطمة الزهراء الناصري

الجلسة الثانية: “بلاغة النص القرآني عند المفسرين: المجال والتوظيف”.

الرئيس: د. محمد إقبال عروي                   المقرر: ذ. محمد لحمادي

14:30 ـ 14:50 دة. فريدة زمرد: “الأبعاد التداولية لدراسة شواهد المجاز في تفسير الطبري”.

14:50 ـ 15:10 د. مولاي عمر بن حماد: “بلاغة النص القرآني عند ابن العربي المعافري”.

15:10 ـ 15:30 د. أحمد نصري: “الدرس البلاغي عند المفسرين ـ أبو حيان الأندلسي أنموذجا”.

15:30 ـ 15:50 د. عبد العزيز كارتي: “التوجيه البلاغي للقراءات القرآنية”.

15:50 ـ 16:10 د.  رشيد العلمي: “اللغة ومقتضياتها الترجيحية لدى مدرسة التفسير بالأندلس”.

16:10 ـ 16:30 استراحة لصلاة العصر والشاي

الجلسة الثالثة: “البلاغة القرآنية والتفسير: مداخل منهجية”.

الرئيس: د. رشيد العلمي                   المقرر: ذ. عبد الناصر المقري

16:30 ـ 16:50 د. عبد الجليل هنوش: “البلاغة والتفسير، مقدمة منهجية”.

16:50 ـ 17:10 د. محمد إقبال عروي: “آليات منهجية في استثمار الدرس البلاغي لتحليل النص القرآني”.

17:10 ـ 17:30 د. مولاي المصطفى الهند: “الإشكال الدلالي للنص القرآني:قراءة منهجية”.

17:30 ـ 17:50 د. عبد الرحمن بودراع: “قراءَة في بَلاغة البناء النّصّي للقُرآن الكريم”.

17:50 ـ 18:10 د. عبد الله رشدي:”مكون البيان في كتب التفسير بين مقتضى سؤال القراءة وواقع الدرس  البلاغي”

18:10 ـ 19:00 مناقشات وتعقيبات

اليوم الثاني: الأربعاء 18 أبريل 2012م

الجلسة الرابعة: “أثر الدرس البلاغي في فهم القرآن الكريم وتدبره”.

الرئيس: د. عبد العزيز كارتي                   المقرر: د. محمد أقنيدر

09:00 ـ 09:20 د. عبد الكريم الواطي: “مآخذ البيان في القرآن ومقاصده”.

09:20 ـ 09:40 دة. زهرة الكحلي: “بلاغة التقديم والتأخير في القرآن الكريم”.

09:40 ـ 10:00 د. عبد العزيز الخطيب: “دلالات الألفاط وسر الكلمة: (دمدم) نموذجا”.

10:00 ـ 10:20 استراحة شاي

 10:20  ـ 10:40 دة. فاطمة الزهراء الناصري: “الترادف في القرآن بين منظور منهجية القرآن المعرفية ودعاوى القراءات المعاصرة”.

10:40 ـ 11:00 د. محمد لهلال: “الوظائف التداولية الداخلية في سورة الأنعام”.

11:00 ـ 11:20 د. عبد الله بنرقية: “التكامل المعرفي بين أصول الفقه والبلاغة وأثره في تفسير القرآن الكريم”.

11:20 ـ 12:30 مناقشات وتعقيبات

12:30 ـ 13:00 الجلسة الختامية

كلمة السادة الأساتذة المشاركين.

توصيات الندوة.

الدعاء لمولانا أمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس

تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم.

اللجنة العلمية للندوة:

د. أحمد عبادي

د. أحمد نصري

– د. مولاي مصطفى الهند

د. محمد أزهار

د. محمد عريش

– د. عبد العزيز كارتي

–  د. محمد المنتار

وحين تدبر القرآن الكريم في استعمالاته اللفظية والتركيبية، يقف القارئ على ثروة متفرّدة في المعاني، وأفق معجز تعطاه المفاهيم، فتصبح في الآن ذاته متسمة بسمات بلاغية غاية في الحسن والجمال، وكذا بفاعلية وقصد معجزين في البلاغ المبين.
وتأسيسا على ما سبق تنظم شعبة الدراسات الإسلامية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة الحسن الثاني بالمحمدية بتعاون مع مركز الدراسات القرآنية بالرابطة المحمدية للعلماء، ندوة علمية في موضوع:  “بلاغة النص القرآني”، وذلك أيام 17-18 أبريل 2012م، برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية.
محاور الندوة:
ـ المحور الأول: بلاغة النص القرآني عند المفسرين: المجال والتوظيف
ـ المحور الثاني: البلاغة القرآنية والتفسير: مداخل منهجية
ـ المحور الثالث: أثر الدرس البلاغي في فهم القرآن الكريم وتدبره
يتميز القرآن الكريم بنظام فريد معجز نسجت وفقه مفرداته وسياقاته.. كما يتميز بخصوصية دلالية وخصوبة مفهومية (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ) [هود 1]. حيث صهر القرآن الكريم المصطلحات والمفاهيم العربية في بوثقته الدلالية والبيانية، وأضفى عليها قيما جديدة من خلال مواقعها في السياقات القرآنية المتكاملة، فجاءت منظومة نظما رائعا في نسق بديع يتجلى من خلاله نسقها التصوري الكلي، واتساقها الشمولي والعضوي، (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً. وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً ) [الفرقان 32-33].
وحين تدبر القرآن الكريم في استعمالاته اللفظية والتركيبية، يقف القارئ على ثروة متفرّدة في المعاني، وأفق معجز تعطاه المفاهيم، فتصبح في الآن ذاته متسمة بسمات بلاغية غاية في الحسن والجمال، وكذا بفاعلية وقصد معجزين في البلاغ المبين.
وتأسيسا على ما سبق تنظم شعبة الدراسات الإسلامية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة الحسن الثاني بالمحمدية بتعاون مع مركز الدراسات القرآنية بالرابطة المحمدية للعلماء، ندوة علمية في موضوع:  “بلاغة النص القرآني”، وذلك أيام 17-18 أبريل 2012م، برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية.
محاور الندوة:
ـ المحور الأول: بلاغة النص القرآني عند المفسرين: المجال والتوظيف
ـ المحور الثاني: البلاغة القرآنية والتفسير: مداخل منهجية
ـ المحور الثالث: أثر الدرس البلاغي في فهم القرآن الكريم وتدبره
يتميز القرآن الكريم بنظام فريد معجز نسجت وفقه مفرداته وسياقاته.. كما يتميز بخصوصية دلالية وخصوبة مفهومية (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ) [هود 1]. حيث صهر القرآن الكريم المصطلحات والمفاهيم العربية في بوثقته الدلالية والبيانية، وأضفى عليها قيما جديدة من خلال مواقعها في السياقات القرآنية المتكاملة، فجاءت منظومة نظما رائعا في نسق بديع يتجلى من خلاله نسقها التصوري الكلي، واتساقها الشمولي والعضوي، (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً. وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً ) [الفرقان 32-33].
وحين تدبر القرآن الكريم في استعمالاته اللفظية والتركيبية، يقف القارئ على ثروة متفرّدة في المعاني، وأفق معجز تعطاه المفاهيم، فتصبح في الآن ذاته متسمة بسمات بلاغية غاية في الحسن والجمال، وكذا بفاعلية وقصد معجزين في البلاغ المبين.
وتأسيسا على ما سبق تنظم شعبة الدراسات الإسلامية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة الحسن الثاني بالمحمدية بتعاون مع مركز الدراسات القرآنية بالرابطة المحمدية للعلماء، ندوة علمية في موضوع:  “بلاغة النص القرآني”، وذلك أيام 17-18 أبريل 2012م، برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية.
محاور الندوة:
ـ المحور الأول: بلاغة النص القرآني عند المفسرين: المجال والتوظيف
ـ المحور الثاني: البلاغة القرآنية والتفسير: مداخل منهجية
ـ المحور الثالث: أثر الدرس البلاغي في فهم القرآن الكريم وتدبره
يتميز القرآن الكريم بنظام فريد معجز نسجت وفقه مفرداته وسياقاته.. كما يتميز بخصوصية دلالية وخصوبة مفهومية (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ) [هود 1]. حيث صهر القرآن الكريم المصطلحات والمفاهيم العربية في بوثقته الدلالية والبيانية، وأضفى عليها قيما جديدة من خلال مواقعها في السياقات القرآنية المتكاملة، فجاءت منظومة نظما رائعا في نسق بديع يتجلى من خلاله نسقها التصوري الكلي، واتساقها الشمولي والعضوي، (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً. وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً ) [الفرقان 32-33].
وحين تدبر القرآن الكريم في استعمالاته اللفظية والتركيبية، يقف القارئ على ثروة متفرّدة في المعاني، وأفق معجز تعطاه المفاهيم، فتصبح في الآن ذاته متسمة بسمات بلاغية غاية في الحسن والجمال، وكذا بفاعلية وقصد معجزين في البلاغ المبين.
وتأسيسا على ما سبق تنظم شعبة الدراسات الإسلامية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة الحسن الثاني بالمحمدية بتعاون مع مركز الدراسات القرآنية بالرابطة المحمدية للعلماء، ندوة علمية في موضوع:  “بلاغة النص القرآني”، وذلك أيام 17-18 أبريل 2012م، برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية.
محاور الندوة:
ـ المحور الأول: بلاغة النص القرآني عند المفسرين: المجال والتوظيف
ـ المحور الثاني: البلاغة القرآنية والتفسير: مداخل منهجية
ـ المحور الثالث: أثر الدرس البلاغي في فهم القرآن الكريم وتدبره
يتميز القرآن الكريم بنظام فريد معجز نسجت وفقه مفرداته وسياقاته.. كما يتميز بخصوصية دلالية وخصوبة مفهومية (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ) [هود 1]. حيث صهر القرآن الكريم المصطلحات والمفاهيم العربية في بوثقته الدلالية والبيانية، وأضفى عليها قيما جديدة من خلال مواقعها في السياقات القرآنية المتكاملة، فجاءت منظومة نظما رائعا في نسق بديع يتجلى من خلاله نسقها التصوري الكلي، واتساقها الشمولي والعضوي، (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً. وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً ) [الفرقان 32-33].
وحين تدبر القرآن الكريم في استعمالاته اللفظية والتركيبية، يقف القارئ على ثروة متفرّدة في المعاني، وأفق معجز تعطاه المفاهيم، فتصبح في الآن ذاته متسمة بسمات بلاغية غاية في الحسن والجمال، وكذا بفاعلية وقصد معجزين في البلاغ المبين.
وتأسيسا على ما سبق تنظم شعبة الدراسات الإسلامية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة الحسن الثاني بالمحمدية بتعاون مع مركز الدراسات القرآنية بالرابطة المحمدية للعلماء، ندوة علمية في موضوع:  “بلاغة النص القرآني”، وذلك أيام 17-18 أبريل 2012م، برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية.
محاور الندوة:
ـ المحور الأول: بلاغة النص القرآني عند المفسرين: المجال والتوظي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق