منبر الرابطة

مغرب العلم والعمران بين الوعي الثقافي والوجود الحضاري

  • نوع الإصدار:
  • عنوان فرعي: [sous_titre]
  • سلسلة: [collection]
  • موضوع العدد: [sujet_numero]
  • العدد: [numero_magazine]
  • الكاتب: [katib]
  • المحقق: [mohakik]
  • عدد الصفحات: [nombre_pages]
  • عدد المجلدات: [nombre_volumes]
  • الإيداع القانوني:[depot_legal]
  • ردمك:[isbn]
  • ردمد:[issn]
  • الطبعة1
  • تاريخ الإصدار:[date_publication]
  • اللغة: [languages_used]
  • العلم: [science]
  • عدد التنزيلات0
  • الناشر:[publisher]
  • عدد الملفات0
  • حجم الملف0.00 KB
  • الملفتحميل

صدر للأكشاك العدد 12 لأسبوعية "منبر الرابطة" الصادرة عن الرابطة المحمدية للعلماء، مخصصا ملفا عن مغرب العلم والعمران.. بين الوعي الثقافي والوجود الحضاري.

 وجاءت افتتاحية فضيلة الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء، الدكتور أحمد عبادي تحت عنوان "في علاقة العلم بالعمران"، معتبرا أن منظومات دين الختم التصورية، والنفسية، والقيمية، والأخلاقية، والتشريعية، والمعرفية، والاجتماعية، والنظمية، منظومات ترتكز على ترسيخ الآيات والهاديات في نفس الإنسان ووجدانه، قبل ترسيخها في واقعه، لأنها ذات طبيعة تفرض انسيابها من الداخل نحو الخارج، وحين ترسيخها في الواقع فإنها تكتسي صبغة إلهامية، تتخطى أسلاك الاستحالة الشائكة، نحو آفاق الإمكان الرحيبة، فإذا بالمؤسسات والصروح والأفكار واللمع والمكتوبات، تؤثت العمران، وتوجه الإنسان.

وتضمن العدد أيضا، متابعة إعلامية لمشاركة مركز الدراسات والأبحاث في القيم بالرابطة المحمدية للعلماء في ندوة "لقيم والمدرسة" التي نظمها "بيت الحكمة".

وتطرقت أبواب ملحق "المغرب السني" في العدد إلى المواضيع التالية:

أهل السنة والجماعة.. وتجديد المفهوم للباحث جمال بوشما، الباحث بمركز دراس بن إسماعيل لتقريب العقيدة والمذهب والسلوك؛

جزء جديد من مبحث المعالم المفهومية لمبدأ "ما جرى به العمل" للباحث إدريس غازي، باحث بنفس المركز؛

التصوف الجنيدي والالتزام بالأصول الشرعية للباحثة ربيعة سحنون، وهي باحثة بمركز الإمام الجنيد للدراسات والبحوث الصوفية المتخصصة.

كما تضمن العدد مقالات رأي للكتاب والباحثين جمال بامي، وعبد الصمد غازي، وعبد السلام طويل، ومحمد المنتار، ومنتصر حمادة.

                                                             تحميل العدد 12 من الجريدة (2.32 ميجابايت) 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق