مركز الدراسات والأبحاث وإحياء التراث

ابن باجه التجيبي السرقسطي الأندلسي(ت533هـ/1139م)

  • نوع الإصدار:
  • عنوان فرعي:
  • سلسلة: [collection]
  • موضوع العدد:
  • العدد:
  • الكاتب: [katib]
  • المحقق: [mohakik]
  • عدد الصفحات: 248
  • عدد المجلدات:
  • الإيداع القانوني: 2-25-600-9954-978
  • ردمك:
  • ردمد:
  • الطبعة1
  • تاريخ الإصدار:2017
  • اللغة: [languages_used]
  • العلم: [science]
  • عدد التنزيلات0
  • الناشر:[publisher]
  • عدد الملفات0

 

 

  يُعْتَبَر هذا الكتاب من أَجَلِّ الدراسات المعاصرة التي كتبت عن شخصية الفيلسوف الأندلسي أبي بكر محمد بن يحيى المشهور بابن باجّه(ت533هـ)، وذلك لجمعها بين الاستقصاء بتتبع الشارد والوارد، والجدة في التحرير والتدقيق.

  افتتح الدكتور جمال راشق دراسته بمدخل تمهيدي عرف فيه بسيرة ابن باجّه، كاشفا عن شخصيته ومكانته العلمية، من خلال ما كُتب عنه في مصادر التراجم والطبقات والأدب، ثم أعقب ذلك بذكر لائحة بجميع تواليفه المحفوظة في مختلف الخزائن والمكتبات العالمية؛ واصفا ما عثر عليه من نسخها الخطية بخزائن الإسكوريال، وبرلين، وأكسفورد، وطشقند، وإسطنبول.

  ولم يقتصر المؤلف في هذا الكتاب على التعريف بمؤلفات ابن باجّه كما وردت في النسخ المتوفرة اليوم، بل تتبّع ما دار حولها من تحقيقات وترجمات، وجعلها في مسردين؛ أولهما لمؤلفاته المكتوبة بالعربية، وثانيهما لمؤلفاته المكتوبة بلغات أخرى غير اللغة العربية، ، وتميز عمله على المستوى المنهجي بترتيبه لتلك المؤلفات ترتيبا كرونولوجيا، وحرصه على بيان أثر في التراث الفلسفي العبري واللاتيني.

  وقد صدر هذا الكتاب عن مركز الدراسات والأبحاث وإحياء التراث بالرابطة المحمدية للعلماء في إطار سلسلة كتاب مجلة مرآة التراث.

 

Science

‫2 تعليقات

  1. بارك الله في جهودكم العلمية وأثابكم على خدمة العلوم الاسلامية أيما خدمة..
    كما اود التعليق على عنوان الكتاب، خاصة اسم ابن باجة الذي ورد بهاء في اخره (باجه) والاصح ان يكون بتاء (باجة)، كما ورد في اسم ابن سيدة ان الصحيح بالتاء لا بالهاء، وتنطق الهاء عند الوقف نحو قولنا: جاء معاويهْ، ولا يصح القول جاء معاويَهْ الخليفة.
    ينظر في هذا مقال الاستاذ عبد العلي الودغيري، في ضبط ابن سيدة في مجلة المناهل عدد 35، 1986
    على الرابط:

    http://archive.sakhrit.co/newPreview.aspx?PID=2774343&ISSUEID=16811&AID=378138
    والسلام عليكم ورحمة الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق