مركز الإمام الجنيد للدراسات والبحوث الصوفية المتخصصةدراسات عامة

ملامح الخطاب الصوفي في الغرب الإسلامي

لائحة المراجع المعتمدة

  1. الطوسي السراج، اللمع في التصوف، تحقيق وتنقيح: عبد الحليم محمود وطه عبد الباقي سرور، دار الكتب الحديثة، مصر، مكتبة المثنى، بغداد
  2. محمد الكلاباذي، التعرف لمذهب أهل التصوف، دار الكتب العلمية، بيروت ، ط 1980
  3. أبو العلا عفيفي، التصوف الثورة الروحية في الاسلام، دار المعارف، القاهرة، ط 1، 1963
  4. معجم مقاييس اللغة، أحمد بن فارس ج 2
  5. لسان العرب ابن منظور ج4
  6. المعجم الوسيط، ابراهيم مصطفى ج 1
  7. أبو القاسم القشيري، الرسالة القشيرية
  8. محمد الزحيلي، تعريف عام بالعلوم الشرعية
  9. فؤاد صالح السيد، الأمير عبد القادر متصوفا وشاعرا،المكتبة الوطنية للكتاب
  10. ابن قيم الجوزية، مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين، ابن قيم الجوزية، تحقيق وتعليق، محمد المعتصم بالله البغدادي، دار الكتاب العربي، بيروت لبنان، ط1
  11. ابن قنفد، أبو العباس أحمد الخطيب القسطنطيني ت 810 هـ ، أنس الفقير وعز الحقير، تحقيق محمد الفاسي وأدولف فور، منشورات المركز الجامعي للبحث العلمي، الرباط، د.ط 1965
  12. أبو العباس أحمد بن محمد بن عجيبة الحسني ت 1224 ه ، معراج التشوف إلى حقائق التصوف، ضمن كتاب: شرح صلاة القطب بن مشيش، سلسلاتنوارنية فريدة من تأليف سيدي أحمد بنعجيبة، السلسلة الأولى، تحقيق العمراني الخالدي عبد السلام، دار الرشاد الحديثية، ط: 1 ، 1999
  13. عبد الجليل لحمنات، التصوف المغربي
  14. إبراهيم القادري بوتشيسش، المغرب والأندلس في عصر المرابطين، المجتمع، الذهنيات، الأولياء، منشورات الجمعية المغربية للدراسات الأندلسية، ط 2، تطوان: 2004
  15. أحمد الوارث، الأولياء ودورهم الاجتماعي والسياسي في المغرب خلال القرن السادس عشر، رسالة لنيل ديبلوم الدراسات العليا في التاريخ، تحت إشراف أحمد بوشور ، جامعة سيدي محمد بن عبد الله كلية الآداب والعلوم الإنسانية – ظهر المهراز– 1988
  16. التشوف إلى رجال التصوف وأخبار أبي العباس السبتي ، بن الزيات ، تحقيق : أحمد نوفبق، الرباط : منشورات كلية الآداب والعلوم الإنسانية، 1997 ، ص : 2.
  17. البستان في ذكر الأولياء والعلماء بتلمسان، ابن مريم ، ص 115 . الجزائر : ديوان المطبوعات الجامعية ، 1986
  18. الطرق الصوفية في الجزائر وبلاد المغرب ودورها في نشر الوعي والإخاء والتضامن الاجتماعي ، بن حيدة يوسف
  19. المالكي، أبو بكر بن عبد الله بن محمد ت474هـ، رياض النفوس في طبقات علماء القيروان وإفريقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم وفضائلهم وأوصافهم، تحقيق بشير البكوش، مراجعة محمد العروسي المطوي، 3 أجزاء، دار الغرب الاسلامي، بيروت 1983، ج1
  20. عبد الوهاب الفيلالي، عوارف معرفية من التصوف وأدبه في المغرب، دار الرشاد الحديثة، الدار البيضاء، ط 1، 2010،
  21. محمد فتحة، النوازل الفقهية والمجتمع: أبحاث في تاريخ الغرب الإسللامي، منشورات كلية الآداب بن مسيك، جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء، 1999

name=”_ftn1″>[1] أجمع مؤرخو التصوف على أن هذا العلم قد بنى قواعده على أصول صحيحة وقواعد متينة من الكتاب والسنة الصحيحة، أما رجال التصوف فقد أجمعوا على أنهم براء ممن خرج عن كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، قال إمام الصوفية أبو القاسم الجنيد ” من لم يحفظ القرآن ولم يكتب الحديث لا يقتدى به في هذا الأمر لأن علمنا مقيد بأصول الكتاب والسنة “.

[2] يرجع للمناظرة التي جرت بين الفيلسوفين ميشل فوكو و نعوم تشومسكي حول موضوع ” الطبيعة الإنسانية ” .

[3] الطوسي السراج، اللمع في التصوف،، ص:  4

[4] الإمام الحافظ الأوحد ، أبو نصر ، أحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن علي بن رستم ، البخاري الكلاباذي ، وكلاباذ محلة من بخارى . ولد في سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة . 

[5] محمد الكلاباذي، التعرف لمذهب أهل التصوف، دار الكتب العلمية، بيروت ، ط 1980، ص 88

[6] لعل المرحوم محمد إقبال أشار إلى هذه الإشكالية مُصححا ما ذهب له بعض المستشرقين قائلا: ” ليس من الصواب أن نرجع كل ظاهرة في بيئةٍ ما إلى عوامل خارجة عنها فنُهمل بذلك العوامل الداخلية، فإنه لا فكرة من الأفكار ذات قيمة يكون لها سلطان على نُفوس الناس إلا إذا كانت تمتُّ إليهم بصِلَة، فإذا جاء عامل خارجي أيقَظَها، ولكنه لا يَخلقها خلقًا، وعندما بحث المُستشرقُون في أصل التصوُّف، ذهبوا إلى أن مردَّه إلى هذا العامل الخارجي أو ذلك، ونسوا أن أيَّة ظاهرة عقلية أو تطوُّر عقلي في أمة، لا يكون لهما معنًى ولا يفهمان إلا في ضوء الظروف العقلية والسياسية والدينية والاجتماعية التي عاشَت فيها هذه الأمة قبل ظهور تلك الظاهرة “، وبالتأمل في هذه العبارة الوجيزة، نجد  المرحوم إقبال توجه بالنقد للمستشرقين، وصحح لهم الفهم المغلوط في مسألة نشأة التصوف

[7]هو شيخ الشيعة ، وصاحب التصانيف أبو جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي . قدم بغداد ، وتفقه أولا للشافعي . ثم أخذ الكلام وأصول القوم عن الشيخ المفيد رأس الإمامية ، ولزمه وبرع ، وعمل التفسير ، وأملى أحاديث ونوادر في مجلدين ، عامتها عن شيخه المفيد

[8] الإمام الزاهد ، القدوة ، الأستاذ أبو القاسم عبد الكريم بن هوازن بن عبد الملك بن طلحة القشيري ، الخراساني ، النيسابوري ، الشافعي ، الصوفي ، المفسر ، صاحب ” الرسالة ” .

[9] العلامة الشهير الفيلسوف ، أبو علي ، الحسين بن عبد الله بن الحسن بن علي بن سينا ، البلخي ثم البخاري ، صاحب التصانيف في الطب والفلسفة والمنطق .

[10] هو الشيخ الإمام البحر، حجة الإسلام، أعجوبة الزمان زين الدين أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الطوسي ، الشافعي ، الغزالي ، صاحب التصانيف ، والذكاء المفرط .

[11] اسمه عبد الرحمن بن محمد بن أبي بكر محمد بن الحسن. ولد ابن خلدون في تونس عام 732هـ لأسرة عربية يتصل نسبها إلى الصحابي وائل بن حجر، ويمتد أصلها إلى قبيلة يمانية بحضرموت، ولقد هاجر أجداده إلى قرمونة بالأندلس، وأول من دخلها من أجداده خالد بن عثمان، ولقب بابن خلدون بزيادة واو ونون إلى اسمه كعادة أهل الأندلس. 

[12] يعد لويس ماسينيون من أكبر مستشرقي فرنسا ، والذي تسنم مناصب حساسة كان لها الدور الكبير في خدمة المشروع الاستشراقي والاستعماري والتبشيري الفرنسي ، فقد شغل منصب مستشار وزارة المستعمرات الفرنسية ، وكان الراعي الروحي للجمعيات التبشيرية الفرنسية في مصر

[13] رينولد ألين نيكلسون: هو مستشرق إنجليزي. تخصص في التصوف و الأدب الفارسي ويعتبر من أفضل المترجمين لأشعار جلال الدين الرومي.

[14] ابن فارس، معجم مقاييس اللغة، ج2 ص: 322

[15]  ابن منظور، لسان العرب ج4 ص 2528

[16] ابراهيم مصطفى، لمعجم الوسيط، ج 1 ص 529

[17] الكلاباذي، التعرف لمذهب اهل التصوف، مصدر سابق، ص: 50

[18] أبو القاسم القشيري، الرسالة القشيرية، مصدر سابق، ص: 426

[19] نفس المصدر ص: 386

[20] نفسه ص: 387

[21] نفسه ص: 387

[22] محمد الزحيلي، تعريف عام بالعلوم الشرعية،  ص: 189

[23] فؤاد صالح السيد، الأمير عبد القادر متصوفا وشاعرا، ص : 114

[24] ابن قيم الجوزية، مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين، ص: 590

[25] ابن قنفد، أبو العباس أحمد الخطيب القسطنطيني ت 810 هـ ، أنس الفقير وعز الحقير، ص: 63

[26] أبو العباس أحمد بن محمد بن عجيبة الحسني ت 1224 ه ، معراج التشوف إلى حقائق التصوف، ضمن كتاب: شرح صلاة القطب بن مشيش، سلسلاتنوارنية فريدة من تأليف سيدي أحمد بنعجيبة، ص: 69

[27] قد حاول بعض الدارسين تمويه حقيقة علاقة المرابطين بالتصوف بحيث صوروا المرابطين الذين تعودوا الزهد والتقشف وحياة المرابطة… وهم حقا كانوا كذلك وإنما كان اعتراضهم على التصوف الفلسفي وكمثال على هذا ما أورده عبد الله احميدة من ”  أن المرابطين تعودوا على حياة الرباط وألفوا الزهد،ومع ذلك فإنهم ّأنكروا التصوف الفلسفي أيما إنكار، واعتبروه من أخطر البدع في الإسلام، وناصبوه العداء، ووقفوا ضده بحزم، كما فعلوا مع غيره من البدع ”   وهنا يأتي السؤال المرتبط بالوقائع التاريخية : هل كتب الإمام الغزالي تدخل ضمن كتب التصوف الفلسفي المنحرف حتى يفتى بحرقها بساحة المسجد الأكبر

[28] عبد الجليل لحمنات، التصوف المغربي، ص: 165

[29] إبراهيم القادري بوتشيسش، المغرب والأندلس في عصر المرابطين، المجتمع، الذهنيات، الأولياء، منشورات الجمعية المغربية للدراسات الأندلسية، ص: 129

[30] أحمد الوارث، الأولياء ودورهم الاجتماعي والسياسي في المغرب خلال القرن السادس عشر، رسالة لنيل ديبلوم الدراسات العليا في التاريخ، تحت إشراف أحمد بوشور ، جامعة سيدي محمد بن عبد الله كلية الآداب والعلوم الإنسانية – ظهر المهراز – 1988

[31] ابن الزيات، التشوف إلى معرفة رجال التصوف وأخبار أبي العباس السبتي ، ص: 145 .

[32] ابن مريم، البستان في ذكر الأولياء والعلماء بتلمسان، ص: 115  ص: 115

[33] بن حيدة يوسف، الطرق الصوفية في الجزائر وبلاد المغرب ودورها في نشر الوعي والإخاء والتضامن الاجتماعي ، ص: 17

[34] المالكي، أبو بكر بن عبد الله بن محمد ت474هـ، رياض النفوس في طبقات علماء القيروان وإفريقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم وفضائلهم وأوصافهم، تحقيق بشير البكوش، مراجعة محمد العروسي المطوي، 3 أجزاء، دار الغرب الاسلامي، بيروت 1983، ج1، ص: 107

[35] بن حيدة يوسف، ص 20 ، من المرجع السابق .

[36]عبد الوهاب الفيلالي، عوارف معرفية من التصوف وأدبه في المغرب، ص: 94

[37] محمد فتحة، النوازل الفقهية والمجتمع، ص: 161

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9
Science

ذ. علي المطهري

طالب باحث في سلك الدكتوراه، كلية أصول الدين؛ المغرب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق