مركز ابن أبي الربيع السبتي للدراسات اللغوية والأدبيةقراءة في كتاب

معجم الهيآت والإشارات والرموز في التراث العربي من خلال لسان العرب لابن منظور (الحلقة الثامنة)

-ش-
[54] شَدُّ المئزَر: ” المِئْزَرُ والمِئْزَرَةُ: الإِزارُ؛ الأَخيرة عَنِ اللِّحْيَانِيِّ […] يُقَالُ: شَدَدْتُ لِهَذَا الأَمر مِئْزَري أَي تَشَمَّرْتُ لَهُ؛ وَقَدِ ائْتَزَرَ بِهِ وتأَزَّرَ. وائْتَزَرَ فلانٌ إزْرةً حَسَنَةً وتأَزَّرَ: لَبِسَ المِئْزَرَ، وَهُوَ مِثْلُ الجِلْسَةٍ والرِّكْبَةِ، […] الإِزرة، بِالكَسْرِ: الحَالَةُ وَهَيْئَةُ الائْتِزَارِ”(1)، ومن دلالات شد المئزر في التراث العربي:
1- اعتزال النساء: وَفِي الحَدِيثِ عَنْ عَائِشَةَ – رضى الله عنها – قَالَتْ: « كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِذَا دَخَلَ العَشْرُ أَحْيَا اللَّيْلَ وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ وَجَدَّ وَشَدَّ المِئْزَرَ»(2).
2- العِفَّة: قال متمم بن نويرة:

 

-ش-

[54] شَدُّ المئزَر:

” المِئْزَرُ والمِئْزَرَةُ: الإِزارُ؛ الأَخيرة عَنِ اللِّحْيَانِيِّ […] يُقَالُ: شَدَدْتُ لِهَذَا الأَمر مِئْزَري أَي تَشَمَّرْتُ لَهُ؛ وَقَدِ ائْتَزَرَ بِهِ وتأَزَّرَ. وائْتَزَرَ فلانٌ إزْرةً حَسَنَةً وتأَزَّرَ: لَبِسَ المِئْزَرَ، وَهُوَ مِثْلُ الجِلْسَةٍ والرِّكْبَةِ، […] الإِزرة، بِالكَسْرِ: الحَالَةُ وَهَيْئَةُ الائْتِزَارِ”(1)، ومن دلالات شد المئزر في التراث العربي:

1- اعتزال النساء: وَفِي الحَدِيثِ عَنْ عَائِشَةَ – رضى الله عنها – قَالَتْ: « كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِذَا دَخَلَ العَشْرُ أَحْيَا اللَّيْلَ وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ وَجَدَّ وَشَدَّ المِئْزَرَ»(2).

2- العِفَّة: قال متمم بن نويرة:

– العِفَّة: قال متمم بن نويرة:

لا يُضمرُ الفحشاءَ تَحتَ ردَائه          حُلْوٌ شَمَائِلُه عَفِيف المئزَرِ(3) 

وقال عدي بن زيد العبادي يصف جارية:

أَجْلَ أَنَّ اللهَ قَدْ فَضَّلَكُمْ           فَوْقَ مَنْ قَدْ أَحْكَأَ صُلْباً بِإِزَارِ(4) 

و” أراد بالصلب ههنا الحسب وبالإزار العفة عن المحارم أي فضلكم الله بحسب وعفاف فوق ما أحكي أي ما أقول”(5).

3- العزم والقوة: قالت الخنساء:

شُدُّوا المآزِر حَتَّى يستقادَ لكم         وشَمِّرُوا إِنَّها أيَّامُ تَشْمَارِ(6) 

[55] شَقُّ الجلباب أو الرداء:

” الشَّقُّ: مَصْدَرُ قَوْلِكَ شَقَقْت العُود شَقًّا والشَّقُّ: الصَّدْع البَائِنُ، وَقِيلَ: غَيْرُ البَائِنِ، وَقِيلَ: هُوَ الصَّدْعُ عَامَّةً. وَفِي التَّهْذِيبِ: الشَّقُّ الصَّدْعُ فِي عُودٍ أَو حَائِطٍ أَوْ زُجاجة؛ شَقَّه يَشُقُّه شَقًّا فانْشَقَّ وشقَّقَه فتَشَقَّقَ”(7)، ومن دلالات شَقِّ الجِلبَاب أو الرداء في التراث العربي:

1- المصيبة: وقد أوصى طرفة ابنة أخيه بذلك في قوله:

إذا مُتُّ فانعِيني بما أنا أهلُهُ                      وشُقِّي علي الجَيْبَ يا ابنة معبدِ(8) 

وقال بشر بن أبي خازم:

رَهِينَ بِلى، وَكُلُّ فَتى سَيَبْلَى                   فَشُقِّي الجَيْبَ وانْتَحِبِي انْتِحَابا(9) 

والبيت في ديوانه:

رَهِينَ بِلى، وَكُلُّ فَتى سَيَبْلَى                فأذري الدمع، وانْتَحِبِي انْتِحَابا(10) 

والبيتان وردا معا في سياق المصيبة والموت، لأنه متعارف عند العرب القيام بمثل هذه الأفعال إذا أصيبوا بمصيبة.

2- دَوامُ الحُب بين الرجل والمرأة: قال جواد علي في «المفصل»: “وأوجدوا لدوام الحب علاجا، هو شق الرداء والبرقع. زعموا أن المرأة إذا أحبت رجلا أو أحبها ثم لم تشق عليه رداءه، ويشق عليها برقعها، فسد حبهما، فإذا فعل ذلك دام حبهما”(11).

وقال الألوسي” ومن أوهامهم وتخيلاتهم أنهم كانوا يزعمون أن الرجل إذا أحب امرأة وأحبته فشق برقعها وشقت رداءه صلح حبهما ودام، فإن لم يفعلا ذلك فسد حبهما”(12).

ومنه سحيم عبد بني الحسحاس:

فكَم قدْ شَقَقْنَا من رِداءٍ مُنَيَّرٍ           ومن بُرقُعٍ عن طَفْلَةٍ غَيرِ عَانِسِ 

إذَا شُقَّ بردٌ شُقّ بالبُرْد بُرقُعٌ            دَواليْكَ حَتَّى كُلّنا غَير لَابِسِ(13) 

وقال آخر:

شققت ردائي يوم برقة عالج        وأمكنني من شق برقعك السحقا

فما بال هذا الود يفسد بيننا         ويمحق حبل الوصل ما بيننا محقا(14) 

[56] الشّحُوبُ:

” الشّاحِبُ: المهْزولُ […] والشّاحِبُ: المُتَغَيِّر اللَّونِ، لعارض مِنْ مَرَضٍ أَو سَفَرٍ، أَو نَحْوِهِمَا”(15)، وتدل هذه الهيئة في التراث العربي على:

1- الخوف: وفي الحديث: « قال سلمة رآني رسول الله صلى الله عليه و سلم شاحبا فقال لي ( ما لك ) . فقلت فدى لك أبي وأمي زعموا أن عامرا حبط عمله»(16). 

2- قِلَّةُ المأكَل والتنعُّم: قال الراجز:

بِئْسَ الغِذاءُ للغُلامِ الشَّاحِبِ

كَبْداءُ حُطَّتْ مِنْ صَفا الكواكِبِ(17) 

وقَالَ الطِّرِماحُ:

وَقَدْ لَوَى أَنْفَه بِمِشْفَرِها                طِلْحُ قَرَاشِيمَ، شاحِبٌ جسَدُهْ(18) 

3- من هيئات المؤمن: جاء في الحديث:« لَا تَلْقَى المؤمنَ إَّلا شَاحِباً»(19)، وإنما شحوب المؤمن هيئة دالة على قلة الأكل والتنعم واشتغاله بالعبادات والطاعات وابتعاده عن نعيم الدنيا وشهواتها.

[57] الشُّمُوخُ:

يقال” شَمَخ فلانٌ بأَنفه وشَمَخَ أَنْفُه لِي إِذا رَفَعَ رأْسه عِزًّا وَكِبْرًا؛ والأُنُوفُ الشُّمَّخ مِثْلُ الزُّمَّخ، وَرَجُلٌ شَمَّاخ: كَثِيرُ الشُّمُوخ”(20)، وتدل هذه الهيئة على:

1- الرفعة والتكبر: وَفِي الحَدِيثِ: «فَشَمَخَ بأَنفه»؛ أي ارْتَفَعَ وَتَكَبَّر (21).

قال ابن الرومي:

وإني لمنَّاح الأنوفِ تحيَّتي           فإن جهلتْ حقي فعندي نشوعُها

فإن شمختْ من بعد ذاك فإنني            قذوع لآناف قليل قُذُوعها(22) 

2- العز والشرف: قال مهيار الديلمي:

شَمَخَت بأنفكَ عِزَّة قَعَسَتْ                أن تستقادَ بِمخطَمِ القَسْرِ(23) 

أي علت وعزت وارتفعت.

[58] اشْتمَال الصَّمَّاء:

” هُوَ أَنْ يَتجلَّلَ الرجلُ بثوبْهِ وَلَا يرفعَ مِنْهُ جَانِبًا، وَإِنَّمَا قِيلَ لَهَا صَمَّاء لأَنه إِذَا اشْتَمل بِهَا سَدَّ عَلَى يَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ المَنافذَ كلَّها، كأَنَّها لَا تَصِل إِلَى شَيْءٍ وَلَا يَصِل إِلَيْهَا شيءٌ كَالصَّخْرَةِ الصَّمّاء الَّتِي لَيْسَ فِيهَا خَرْقٌ وَلَا صَدْع؛ قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: اشْتِمال الصَّمَّاءِ أَنْ تُجلِّلَ جَسَدَك بثوبِك نَحْوَ شِمْلةِ الأَعْراب بأَكْسيَتِهم، وَهُوَ أَنْ يرُدَّ الكِساءَ مِنْ قِبَلِ يمينِه عَلَى يدهِ اليُسْرَى وعاتِقِه الأَيسر، ثُمَّ يَرُدَّه ثَانِيَةً مِنْ خلفِه عَلَى يَدِهِ اليُمْنَى وعاتِقِه الأَيمن فيُغَطِّيَهما جَمِيعًا”(24)، ومن دلالات هذه الهيئة في التراث العربي: 

1- الكسل: قَالَ الشاعر:

إِذا اغْتَزَلَتْ مِنْ بُقامِ الفَرير             فَيَا حُسْنَ شَمْلَتِها شَمْلَتا(25)

2- لباس منهي عنه في الصلاة: وَرُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَنه نَهى عَنِ اشْتِمَالِ الصَّمَّاء، فقد جاء في الحديث:« أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم- نَهَى عَنِ اشْتِمَالِ الصَّمَّاءِ وَالاِحْتِبَاءِ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ وَأَنْ يَرْفَعَ الرَّجُلُ إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الأُخْرَى وَهُوَ مُسْتَلْقٍ عَلَى ظَهْرِهِ »(26).

وفي رواية أخرى: « أَنَّ النَّبِي – صلى الله عليه وسلم- نَهَى عَنْ بَيْعَتَيْنِ وَعَنْ لِبْسَتَيْنِ أَمَّا البَيْعَتَانِ فَالمُلاَمَسَةُ وَالمُنَابَذَةُ، وَأَمَّا اللِّبْسَتَانِ فَاشْتِمَالُ الصَّمَّاءِ وَأَنْ يَحْتَبِىَ الرَّجُلُ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ كَاشِفًا عَنْ فَرْجِهِ أَوْ لَيْسَ عَلَى فَرْجِهِ مِنْهُ شَيءٌ»(27).

-ص-

[59] الصِّدَار:

” الصِّدَارُ: ثَوْبٌ رأْسه كالمِقْنَعَةِ وأَسفلُه يُغَشِّى الصَّدْرَ والمَنْكِبَيْنِ تلبَسُه المرأَة؛ قَالَ الأَزهري: وَكَانَتِ المرأَة الثَّكْلَى إِذا فَقَدَتْ حَمِيمَهَا فأَحَدّتْ عَلَيْهِ لَبِسَتْ صِدَاراً مِنْ صُوف”(28)؛ ومن دلالات هذه الهيئة عند العرب أنها:

1- ثوب الحداد: وقد ذكر في أخبار الخنساء أنها دخلت على عَائِشَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهما وَعَلَيْهَا صدار من شعر فَقَالَت لَهَا: مَا هَذَا؟ فو الله لقد مَاتَ رَسُول الله فَلم ألبس صدارا عَلَيْهِ قَالَت: إِن لَهُ حَدِيثا. قَالَت: وَمَا هُوَ؟ قَالَت زَوجنِي أبي سيدا من سَادَات قومِي متلافا معطاء، فأنفد مَاله وَقَالَ لي: إِلَى أَيْن يَا خنساء؟ قلت: إِلَى أخي صَخْر. فأتيناه فقاسمنا مَاله وأعطانا خير النصفين، فَأقبل زَوجي يُعْطي ويهب وَيحمل، حَتَّى أنفده، ثمَّ قَالَ لي: إِلَى أَيْن يَا خنساء؟ قلت: إِلَى أخي صَخْر. فأتيناه وقاسمنا مَاله وأعطانا خير النصفين، إِلَى الثَّالِثَة، فَقَالَت لَهُ امْرَأَته: أما ترْضى أَن تقاسمهم مَالك حَتَّى تعطيهم خير النصفين؟ فَقَالَ:

وَالله لَا أمنحها شِرَارهَا              وَلَو هَلَكت قددت خمارها

واتخذت من شَعَر صِدَارَهَا

فَذَاك الَّذِي دَعَاني إِلَى لبس الصدار(29).

[60] الصَّلَع:

” الصَّلَعُ: ذَهابُ الشَّعْرِ مِنْ مقدَّم الرأْس إِلى مُؤَخره، وَكَذَلِكَ إِن ذَهَبَ وسَطُه، صَلِعَ يَصْلَعُ صَلَعاً، وَهُوَ أَصْلَعُ بَيِّنُ الصَّلَعِ، وَهُوَ الَّذِي انْحَسَرَ شعَرُ مُقَدَّم رأْسِه”(30)، ومن دلالات الصلع عند العرب:

1- الشيخوخة: قال الشاعر:

إِذا رأَيت صَلَعاً في الهامَهْ                    وحَدَباً بعد اعْتِدال القامَهْ

وصار رأْسُ الشيخ كالثَّغامَهْ                    فايأَسْ من الصحَّة والسَّلامَهْ(31) 

وَفِي حَدِيثِ بَدْر:« مَا قَتَلْنَا إِلَّا عجائزَ صُلْعاً »؛ أَي مشايِخَ عَجَزَةً عَنِ الحَرْبِ(32).

2- السيادة واستحكامُ الرأي: قال الشاعر:

فَقُلْتُ لَها: لَا تُنْكِرِيني فَقَلَّما               يَسُودُ الفَتَى حَتَّى يشِيبَ ويَصْلَعا(33) 

قال المرزوقي:” يقول: أجبتها وقلت: لا تستنكري ما رأيت من شحوب لوني، وانحسار الشعر عن رأسي، فما ينال الفتى السيادة حتى يستبدل بشبيبته شيبا، ووفور شعره صلعا، وإلا بعد استحكام الرأي، واستنفاذ العمر في اكتساب المجد”(34).

3- الشَّرَف: قال الشاعر:

يَلُوحُ في حافاتِ قتلاهُ الصَّلَع(35) 

” أي: يتجنب الأوغاد ولا يقتل إلا الأشراف وذوي الأسنان لأن أكثر الأشراف وذوي الأسنان صلع”(36).

قال جواد علي في «المفصل» في حديثه عن ملامح العرب:” والعرب مثل غيرهم لا يحبون الصلع، ويكثر ظهوره بين العجزة والمسنين والأشراف. وقد ذُكِر أن أكثر الأشراف من العرب كانوا من الصلع، وتفسير ذلك أن أكثر الأشراف هم من ذوي الأسنان، وأن الإنسان إذا تقدمت به السن، أخذ الصلع يجد له مكانًا في رأسه فيلعب فيه”(37).

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

الهوامش:

1- لسان العرب 1/97.

2- صحيح مسلم 3/175، [رقم: 2844].

3- مالك ومتمم ابنا نويرة اليربوعي ص:92.

4- ديوان عدي بن زيد العبادي ص:94.

5- لسان العرب 4/183.

6- سرح العيون ص: 427، وروايته في أنيس الجلساء كما يلي:

شدوا المآزر حتى يستذف لكم         وشمروا إنها أيام تشمار

7- لسان العرب 8/111.

8- ديوان طرفة بن العبد ص:29.

9- العمدة في محاسن الشعر وآدابه 1/177.

10- ديوان بشر بن أبي خازم ص:36.

11- المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام 12/384، نهاية الأرب 3/126.

12- بلوغ الأرب 2/322.

13- ديوان سحيم ص:16، وزاد الألوسي في « بلوغ الأرب» 2/323 بيتا آخر ذكره بعد البيتين المذكورين وهو قوله:

نروم بهذا الفعل بقيا على الهوى              وألف الهوى يغرى بهذا الوساوس

14- البيتان في بلوغ الأرب 2/323 دون نسبة.

15- لسان العرب 8/30.

16- صحيح البخاري 5/2277، [ رقم:5796].

17- البيت في أمالي القالي 2/174،  منسوب لراجز من قيس.

18- ديوان الطرماح ص:145.

19- النهاية في غريب الحديث والأثر 2/448.

20- لسان العرب 8/128.

21- النهاية في غريب الحديث والأثر 2/500.

22- ديوان ابن الرومي 4/1526.

23- ديوان مهيار الديلمي 1/391.

24- لسان العرب 8/286.

25- لسان العرب 8/137،  همع الهوامع 3/426، دون نسبة.

26- صحيح مسلم 6/154، [رقم: 5623].

27- سنن أبي داود 3/254، [ رقم:3377]، مسند الحميدي  2/4، [رقم: 747].

28- لسان العرب 8/210.

29- خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب 1/435- 436 .

30- لسان العرب 8/269.

31- لسان العرب 3/24، دون نسبة.

32- النهاية في غريب الحديث والأثر 3/47.

33- لسان العرب 8/269، خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب 3/102، ديوان الحماسة بشرح المرزوقي 1/234، دون نسبة.

34- ديوان الحماسة بشرح المرزوقي 1/234.

35- البيت في لسان العرب 8/269، دون نسبة.

36- لسان العرب 8/269.

37- المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام 7/306. 

***************

المصادر والمراجع:

– الأمالي، لأبي علي القالي، عني بوضعها وترتيبها: محمد عبد الجواد الأصمعي، الطبعة الثانية 1344 هـ/ 1926م، منشورات دار الكتب المصرية.

– بلوغ الأرب في معرفة أحوال العرب، للسيد محمود شكري الألوسي البغدادي، عني بتصحيحه وشرحه وضبطه محمد بهجة الأثري، الطبعة الثانية، منشورات دار الكتاب المصري. 

– الجامع الصحيح المختصر [صحيح البخاري]، للإمام البخاري، تحقيق الدكتور مصطفى ديب البغا، الطبعة الثالثة: 1407هـ/1987م، منشورات دار ابن كثير، اليمامة، بيروت.

– خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب، لعبد القادر بن عمر البغدادي، بتحقيق وشرح عبد السلام محمد هارون، الطبعة الرابعة عام 1418هـ/1997م، مطبعة المدني، منشورات مكتبة الخانجي بالقاهرة.

– ديوان ابن الرومي، تحقيق الدكتور حسين نصار،  الطبعة الثالثة 1424هـ/2003م، منشورات دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة، مركز إحياء التراث.

– ديوان الطرماح، عني بتحقيقه الدكتور عزة حسن، الطبعة الثانية 1414هـ /1994م، منشورات دار الشرق العربي.  

– ديوان بشر بن أبي خازم الأسدي، قدم له وشرحه مجيد طراد، الطبعة الأولى 1415هـ /1994م، منشورات دار الكتاب العربي.

– ديوان سحيم عبد بني الحسحاس، تحقيق عبد العزيز الميمني، مطبعة دار الكتب المصرية، سنة 1369هـ/1950م.

– ديوان طرفة بن العبد، شرحه وقدم له مهدي محمد ناصر الدين، الطبعة الثالثة عام 1423هـ/2002م، منشورات دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان.

– ديوان عدي بن زيد العبادي، حققه وجمعه محمد جبار المعيبد، منشورات وزارة الثقافة والإرشاد، بغداد عام 1385هـ/1965.

– ديوان مهيار الديلمي، الطبعة الأولى عام 1344هـ/ 1925م، منشورات دار الكتب المصرية بالقاهرة.

– سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون، تأليف جمال الدين بن نباتة المصري، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، منشورات دار الفكر العربي. 

– سنن أبي داود، لأبي داود سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير بن شداد بن عمرو الأزدي السِّجِسْتاني، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد، منشورات المكتبة العصرية، صيدا، بيروت.

– شرح ديوان الحماسة لأبي تمام، لأبي علي أحمد بن محمد بن الحسن المرزوقي، علق عليه وكتب حواشيه غريد الشيخ، وضع فهارسه إبراهيم شمس الدين، الطبعة الأولى 1424هـ /2003م، منشورات دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان.

 – العمدة في محاسن الشعر وآدابه، لابن رشيق القيرواني، تحقيق: الأساتذة توفيق النيفر ومختار العبيدي وجمال حمادة، منشورات المجمع التونسي للآداب والفنون «بيت الحكمة» عام 2009م.

– لسان العرب، أبي الفضل جمال الدين محمد بن مكرم ابن منظور، الطبعة السادسة عام 2008 م، دار صادر، بيروت، لبنان.  

 

– مالك ومتمم ابنا نويرة اليربوعي، لابتسام مرهون الصفار، منشورات مطبعة الإرشاد، بغداد، سنة 1968م.

– مسند الحميدي، لأبي بكر عبد الله بن الزبير بن عيسى بن عبيد الله القرشي الأسدي الحميدي المكي، حقق نصوصه وخرج أحاديثه: حسن سليم أسد الدَّارَانيّ، الطبعة الأولى: 1996 م، منشورات دار السقا، دمشق، سوريا.

– المسند الصحيح المختصر[ صحيح مسلم]، للإمام مسلم بن الحجاج أبي الحسن القشيري النيسابوري، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي، منشورات  دار إحياء التراث العربي، بيروت.

– المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام، للدكتور جواد علي،  منشورات دار الساقي، الطبعة الرابعة 1422هـ/ 2001م.

– نهاية الأرب في فنون الأدب، لشهاب الدين النويري، مطبعة دار الكتب المصرية بالقاهرة، عام الطبعة: 1342هـ/1924م.

– النهاية في غريب الحديث والأثر، لمجد الدين ابن الأثير، تحقيق طاهر أحمد الزاوي ومحمود محمد الطناحي، منشورات المكتبة العلمية، بيروت عام: 1399هـ / 1979م.

– همع الهوامع في شرح جمع الجوامع، لجلال الدين السيوطي، تحقيق عبد الحميد هنداوي، المكتبة التوفيقية،  مصر. 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق