نقرأ في الصحف الوطنية الصادرة اليوم الإثنين 7 شتنبر 2015، جامعة الأخوين تستضيف الدورة الرابعة لمهرجان الفلك، الصين تشدد الأحكام الخاصة بالدعاية للسجائر، مكتب تنسيق التعريب يحصل على عضوية المركز الدولي للمعلومات والمصطلحات، عدسات طبية من غوغل لتصحيح رؤية البشر.

العلم أخبرت أن جامعة الأخوين تنظم بإفران من 5 إلى 7 شتنبر الجاري، الدورة الرابعة لمهرجان الفلك تحت شعار “نجمنا الشمس مصدر ضوء وطاقة”، مشيرة إلى أن هذه التظاهرة العلمية المنظمة بشراكة مع عمالة إقليم إفران ومجموعة من الجمعيات والمنظمات غير الحكومية المهتمة بالمجال، تروم تعزيز نشر علم الفلك بالمغرب وإبراز أهميته في الحياة اليومية والمستقبلية.

بيان اليوم أفادت أن مكتب تنسيق التعريب بمدينة الرباط أعلن حصوله على عضوية المركز الدولي للمعلومات والمصطلحات، وأكد المكتب التابع للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، في بلاغ، أن انضمامه للمركز يكتسي أهمية بالغة تمكنه من متابعة مستجدات الصناعة المعجمية المعاصرة، وتعميق تصوراته المنهجية والعمل على وضعها رهن إشارة الدول العربية والمؤسسات التربوية والتعليمية والصناعية، والمعاهد والجامعات المتخصصة.

الاتحاد الاشتراكي أوردت في صفحتها الأخيرة خبر اعتزام شركة نوفارتس السنة المقبلة البدء بأول اختبارات على البشر لعدسات لاصقة ذكية تعكف على تطويرها مع شركة غوغل وصممتها بغرض تصحيح ضبط العين التلقائي للصورة.

وأبلغ متحدث باسم نوفارتس، تضيف الصحيفة التي نقلت الخبر عن العربية.نت، أن رئيس الشركة كان يشير إلى عدسة ذكية لتصحيح الرؤية لدى المرضى الذين يصابون بطول النظر مع الشيخوخة، والذين لا يستطيعون القراءة دون نظارة، مشيرة أنه وبموجب اتفاق وقع مع غوغل في 2014، تطور نوفارتس أيضا عدسات طبية لاصقة لمساعدة مرضى السكر على تتبع مستوى الجلوكوز في الدم.

التجديد توقفت في صفحتها الأخيرة عند خبر فرض الصين أحكاما جديدة شاملة لتقييد اعلانات السجائر في أحدث خطواتها لمكافحة عادة التدخين التي تسببت في أزمة صحية هائلة، وجعل أكثر من 300 مليون مدخن السجائر جزءا من النسيج الاجتماعي لأكبر منتج ومستهلك للتبغ في العالم وقالت وسائل الإعلام إن هناك 740 مليونا آخرين معرضين للتدخين السلبي.

وأعادت السلطات المختصة النظر في القانون الوطني، تضيف الصحيفة التي نقلت الخبر عن رويترز، للدعاية الذي صدر في أبريل الماضي وأمرت بحظر الدعاية للتبغ في وسائل الإعلام الشعبية والأماكن العامة والسيارات العامة وفي الأماكن المفتوحة.

أحمد زياد