الرابطة المحمدية للعلماء

صحف اليوم: انطلاق باكالوريا شعبة الصيدلة ابتداء من الموسم المقبل

نقرأ في الصحف الوطنية الصادرة اليوم الخميس 5 فبراير 2015، انطلاق باكالوريا شعبة الصيدلة ابتداء من الموسم المقبل، معرض فوتوغرافي عن حياة اللاجئين الفلسطينيين، مراكش عاصمة للتربية الدولية،نشرة الاتحاد الأوروبي: تحويل المساعدات الإنسانية يستفيد منها كبار المسؤولين الجزائريين وقادة البوليساريو.

المساء أخبرت أن وكالة غوت وتشغيل اللاجئين التابعة لهيئة الأمم المتحدة (الأنروا)، نظمت أخيرا في مدينة البيرة بالضفة الغربية، معرضا فتوغرافيا بالأبيض والأسود سيدوم إلى غاية 17 فبراير الجاري، مشيرة إلى أن المعرض يحمل عنوان “الرحلة الطويلة”، وهو عبارة عن جرد مختزل لحياة اللاجئين الفلسطينيين، الذين أجبروا على مغادرة وطنهم سنة 1948، من خلال صور تحكي مراحل هجرتهم وعبورهم جسر الأردن، وامتطائهم قوارب صغيرة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، مع استعراض لحياة هؤلاء اللاجئين القاسية.

العاصمة بوست أوردت في صفحتها “أخبار وتقارير” خبر انطلاق باكالوريا شعبة الصيدلة ابتداء من الموسم المقبل.. حيث أعلنت سمية بنخلدون، الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبحث العلمي، أن الولوج لكلية الطب والصيدلة بشعبة الصيدلة سيفتح في وجه الحاصلين على شهادة الباكالوريا ابتداء من الموسم الجامعي المقبل “وذلك في إطار احترام معايير الولوج لمؤسسات التعليم العالي ذات الاستقطاب المحدود”.

أخبار اليوم أفادت أن مدينة مراكش تحتضن اليوم الخميس وعلى مدى ثلاثة أيام، أشغال المؤتمر الدولي الثاني جول التربية على المواطنة الديمقراطية المقام تحت شعار “دور الشباب في تعزيز التربية على المواطنة العالمية: التحديات والفرص”، مشيرة إلى أن هذا المؤتمر، المنظم من قبل المركز المغربي للتربية المدنية، يهدف إلى التعرف على المهارات والمعارف والقيم التي يحتاجها المتعلمون من أجل مواطنة ديمقراطية والارتقاء بكفايات المتعلمين المدنية من خلال تمكينهم من امتلاك الآليات الكفيلة التي تتطلبها التربية على قيم المواطنة الديمقراطية.

العلم توقفت في صفحتها “شؤون وطنية” عند خبر تأكيد نشرة الاتحاد الأوروبي أول أمس الثلاثاء، أن نظام تحويل المساعدات الإنسانية الدولية الموجهة للاجئين الصحراويين المحتجزين في مخيمات تيندوف، والتي كشف عنها المكتب الأوروبي لمكافحة الغش الأسبوع الماضي، يستفيد منها كبار المسؤولين الجزائريين وقادة “البوليساريو”، وأضافت النشرة، التي حرصت على تحميل التقرير الكامل بشأن تحويل المساعدات الإنسانية الموجهة للساكنة المحتجزة في مخيمات تندوف جنوب شرق الجزائر، أن مصالح الاستخبارات الجزائرية تستفيد أيضا مما تتيحه هذه المساعدات من موارد مالية.

أحمد زياد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق