الرابطة المحمدية للعلماء

صحف اليوم: القصص في القرآن الكريم.. دراسة موضوعية وأسلوبية

نقرأ في الصحف الوطنية الصادرة اليوم الجمعة 23 غشت 2013، منظمة التعاون الإسلامي تدين انتهاكات الكيان الصهيوني في الذكرى الـ44 لإحراق المسجد الأقصى، القصص في القرآن الكريم.. دراسة موضوعية وأسلوبية، انطلاق فعاليات مهرجان العسل بإموزار، السيد شكيب بنموسى يرسم صورة قاتمة عن الوضع الاقتصادي في المغرب.     

التجديد أخبرت أن منظمة التعاون الإسلامي حملت السلطات الإسرائيلية المسؤولية كاملة عن سلامة جميع الأماكن المقدسة التي تفرض السيطرة عليها، بالتزامن مع الذكرى الـ44 لإحراق متطرف يهودي للمسجد الأقصى المبارك، محذرة في بيان لها، أول أمس، بمناسبة تلك الذكرى، من “الوضع الخطير الذي يهدد مدينة القدس ذات المكانة المقدسة بالنسبة لجميع المسلمين، وترتبط ارتباطا وثيقا باستتباب الأمن والسلم في المنطقة”.

وأضافت الصحيفة أن المنظمة التي تتخذ من مدينة جدة مقرا لها وتضم 57 دولة،  أشارت إلى أن ذكرى حرق الأقصى تأتي “في ظل تواصل انتهاكات إسرائيل واعتداءاتها وتكرار اقتحام ساحات أولى القبلتين من قبل غلاة المتطرفين الإسرائيليين.

العلم تحدثت في صفحتها “منبر الجمعة” عن القصص القرآني، وذكرت أن القرآن الكريم بيان للحق، وتصحيح للمفاهيم، وإزالة للزيف، ودحض للأكاذيب، وهو –في نفس الوقت – هدى ورحمة للمؤمنين الذين قال الله تعالى فيهم “الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون” الآية، مبينة أن مفهوم “القصة القرآنية” عموما يتجلى أقوى ما يكون التجلي وأحيك ما يكون البناء في قصص معينة منها قصتي يوسف وسيدنا موسى عليهما السلام مع قومهما.

الخبر أوردت في صفحتها “مجتمع” خبر انطلاق فعاليات مهرجان العسل بإموزار، وقالت بأن المجلس الجهوي للسياحة بسوس ماسة درعة، سيحتفي على مدى أربعة أيام، بمهرجان العسل الذي تحتضنه جماعة إيموزار والمزمع انطلاقه ابتداء من 22 من هذا الشهر، مشيرة إلى أنه سينظم هذه السنة بتعاون مع ولاية الجهة وبشراكة مع هيئات عديدة من بينها كلية العلوم والغرفة الفلاحية والمندوبية الجهوية للسياحة وهيئات أخرى.

جريدة الصباح توقفت عند خبر التقرير الاقتصادي الذي قدمه السيد شكيب بنموسى، رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، أول أمس الأربعاء، قبل مغادرة منصبه بعد تعيينه سفيرا للمغرب في باريس، لجلالة الملك، والذي يرسم، حسب الصحيفة، صورة قاتمة عن الوضع الاقتصادي.. ويؤكد أن الأزمة العالمية لدى شركاء المغرب الأوروبيين وغياب الرؤية حول الإصلاحات وانتظارية الفاعلين والضعف البنيوي للاقتصاد كان له تأثير سلبي على النمو الاقتصادي والقدرة على إحداث مناصب الشغل.

أحمد زياد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق