لقد كان ملتقا ناجحا بجميع المقاييس لا من حيث نوعية المشاركات العلمية ولا المشاركين من داخل الوطن وخارجه و لا من حيث التنظيم المحكم الذي عرفه الملتقى بصفة عامة، كما أن المواضيع المشارك بها قد عالجت الفكر الأشعري من جميع جوانبه و عرجت على ثلة من الأعلام الذين خدموا الفكر الأشعري، كما أبرزت دور الفقهاء في معالجة قضايا العقيدة الأشعرية..
نتمنى أن تطبق التوصيات التي خرج بها الملتقى، كما نتمنى لمركز أبي الحسن الأشعري التابع للرابطة المحمدية للعلماء مزيدا من الإشعاع والتألق…