مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوت العقديةغير مصنف

المدارس الكلامية بإفريقية إلى ظهور الأشعرية

 

الكتاب: المدارس الكلامية بإفريقية إلى ظهور الأشعرية

– المدارس الكلامية بإفريقية إلى ظهور الأشعرية
المؤلف: عبد المجيد بن حمدة
بيانات النشر: مطبعة دار العرب، ط 1(1406هـ-1986م).
نبذة عن الكتاب:
صدّر المؤلف كتابه (وهو في أصله أطروحة دكتوراه الدولة) بمقدمة بيّن فيها أن غرضه من هذا الكتاب من جهة: هو نقد المعتقد السائد عن إفريقية، بأنها لم تساهم في صياغة الاتجهات الفلسفية في الإسلام، وذلك من خلال دراسة المدارس الكلامية التي تعاقبت على هذه المنطقة، والتي كان لها تأثير في تبني نظام سياسي يوافق ما تؤمن به كل مدرسة إلى أن صارت الغلبة للمذهب السّني إلى اليوم، ومن جهة أخرى تأريخ الفكر  الكلامي بهذه المنطقة ضمن تاريخ الفكر الإسلامي، وقد اقتصر المؤلف -وبحسب ما وفرته المصادر والمراجع- على تناول المدرسة: الإسماعيلية، والإباضية، والسُّنية، والاعتزالية، فتطرق إلى: نشأتها ودخولها إلى إفريقية، وعرض آرائها ومقارنتها بآراء المخالفين لها، وترجمة أشهر رجالاتها، وعرض موقفها من مخالفيها.
قسّم المؤلف كتابه-بعد المقدمة والمدخل- إلى أربعة فصول؛ فبدأ بالمدرسة السُّنية، ثم المدرسة الإباضية، ثم المدرسة الاعتزالية، ثم ختم بالمدرسة الإسماعيلية، وقد ضمّن كتابه ملحقين؛ فأورد في الأول قطعة من كتاب “الاستواء” لابن الحداد (من مصادر المدرسة السُّنية)، وأورد في الثاني قطعة من كتاب «الردّ على جميع المخالفين» لأبي خزر الحامي (من مصادر المدرسة الإباضية).
رابط التحميل:المدارس الكلامية بإفريقية إلى ظهور الأشعرية

المؤلف: عبد المجيد بن حمدة

بيانات النشر: مطبعة دار العرب، ط 1 (1406هـ-1986م).

نبذة عن الكتاب:

صدّر المؤلف كتابه (وهو في أصله أطروحة دكتوراه الدولة) بمقدمة بيّن فيها أن غرضه من هذا الكتاب من جهة: هو نقد المعتقد السائد عن إفريقية، بأنها لم تساهم في صياغة الاتجهات الفلسفية في الإسلام، وذلك من خلال دراسة المدارس الكلامية التي تعاقبت على هذه المنطقة، والتي كان لها تأثير في تبني نظام سياسي يوافق ما تؤمن به كل مدرسة إلى أن صارت الغلبة للمذهب السّني إلى اليوم، ومن جهة أخرى تأريخ الفكر  الكلامي بهذه المنطقة ضمن تاريخ الفكر الإسلامي، وقد اقتصر المؤلف – وبحسب ما وفرته المصادر والمراجع – على تناول المدرسة: الإسماعيلية، والإباضية، والسُّنية، والاعتزالية، فتطرق إلى: نشأتها ودخولها إلى إفريقية، وعرض آرائها ومقارنتها بآراء المخالفين لها، وترجمة أشهر رجالاتها، وعرض موقفها من مخالفيها.

قسّم المؤلف كتابه-بعد المقدمة والمدخل- إلى أربعة فصول؛ فبدأ بالمدرسة السُّنية، ثم المدرسة الإباضية، ثم المدرسة الاعتزالية، ثم ختم بالمدرسة الإسماعيلية، وقد ضمّن كتابه ملحقين؛ فأورد في الأول قطعة من كتاب “الاستواء” لابن الحداد (من مصادر المدرسة السُّنية)، وأورد في الثاني قطعة من كتاب «الردّ على جميع المخالفين» لأبي خزر الحامي (من مصادر المدرسة الإباضية).

 

رابط التحميل:

 

                                        إعداد الباحثة: غزلان بن التوزر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق