وحدة المملكة المغربية علم وعمرانطبيعة ومجال

الآلة الأندلسية

                                             الأستاذ عبد العزيز بنعبد الله

                                        عضو أكاديمية المملكة المغربية والمجامع العربية

        هي موسيقى عربية أندلسية مغربية تجذرت أصولها على ضفاف الرافدين وانتقلت مع زرياب إلى الأندلس الرطيب، حيث تأثرت بعوامل مغربية ظلت خلواً من كل عنصر إسباني وأثرت هي الأخرى في الموسيقى الأوربية، وخاصة الألحان الكنسية. وقد أدرج المغاربة في هذه الموسيقى الشرقية طبوعاً وموازين وصنائع، ممّا أضفى عليها طابعاً مغربياً في كثير من الحالات بجانب الأصول الراقية الأندلسية.

        وتنقسم هذه الموسيقى إلى وحدات أو نوبات لكل منها نغمة خاصة تسمى الطابع. وهذا الطبع يتكون بدوره من نقط خاصة ويصل عدد الطبوع إلى  ستة وستين وثلاثمئة على عدد أيّام السنة الشمسية.

        والتلحين عند الآليين معناه وضع قطعة موسيقية للتعبير عن عاطفة وإفراغها في نغمات ينسق بينها في توليف متجانس يتكون منه طبع يسبك في ميزان مناسب طبقاً لإيقاع خاص له وحدة تؤدى في زمن محدد تسمى »الدور«. وقد بلغ عدد الموازين في الأندلس أربعة، أضاف إليها المغاربة ميزاناً خامساً هو »الدرج« (سمي بذلك، لأنه مدرج بين الموازين)، في حين أن الموازين الأخرى هي »البسيط« و»القائم ونصف« و»البطايحي« و»القدام«. ويضبط كل ميزان بما يدعى »الترساد«، أي الضرب بالآلة المسماة »الطر«، أو باليدين الراحة على الراحة.

        وما زال المغاربة يحفظون من النوبات إحدى عشرة تتناسق مع موازين عددها خمسة وخمسون. وقد لاحظ الأستاذ محمد الفاسي أن هذه الموازين ضاع منها ثلاثة هي »قائم ونصف الرصد« و»قائم ونصف الحجاز المشرقي« و»درج رصد الذيل« التي تأمل »جمعية هواة الموسيقى« العثور عليها.

        والموسيقى تسمى »الآلة« بالمغرب، والموسيقار هو »الآلي«. وقد وردت هذه التسمية في “نزهة الحادي” عند الكلام على سيرة المنصور الذهبي، وتسمى أيضاً »الدندنة«.

        وقد تبلور التبادل الموسيقي بين العدوتين، خاصة في العهد المريني بين غرناطة وفاس، وإن كانت إشبيلية قد قامت قبل ذلك بدور هام عندما كانت مركزاً للفنون. وقد ترعرعت الآلة بجميع طبوعها خلال هذا العصر حتى كان للجيش المريني نفسه في عهد أبي عنان موسيقاه الخاصة به؛ كما كان للأسطول موسيقاه (راجع رحلة أبي عنان المريني المسماة “فيض العباب…” لإبراهيم بن عبد الله المعروف بابن الحاج)، وهي عادة استمرت إلى اليوم، بحيث يتفنن الجوق الملكي في ألوان الآلة الأندلسية. وبلغ الاعتناء بهذا الفن مبلغاً أصبح معه للموسيقار مكانة كبيرة في المجتمع.

        وكان المنصور يجلب إلى مراكش أرباب الموسيقى وأصحاب الأغاني من أهل فاس، وكانوا قد وجدوا علي المنصور على سبيل العادة. فأخرج بعضهم ـ والقاضي أبو مالك عبد الواحد الحميدي حاضر ـ بشبابة من الإبريز مرصعة أعطاه إياها المنصور، وبعضهم قال أعطاني كذا وكذا… فقال القاضي: »لئن بلغت فاساً، لأردن أولادي إلى صنعة الموسيقى؛ فإن صنعة العلم كاسدة. ولولا أن الموسيقى هي العلم العزيز، ما رجعنا مخففين ورجع المغني بشبابة الإبريز« (الاستقصا، ج 3، ص. 96؛ نزهة الحادي عند الكلام على سيرة المنصور الذهبي؛ إبراهيم بن محمد بن عبد القادر التادلي الرباطي، أغاني السيقا ومغاني الموسيقى أو “الارتقا إلى علم الموسيقى”) (خع = 1821 = 2؛ م = 207 ـ 241؛ خع 109 = 66 ورقة).

ـ  الموسيقار إبراهيم بن محمد الجزولي الرباطي [1325 هـ/ 1907 م] (“الاغتباط” لأبي جندار، ج 2، ص. 22؛ “رسالة في الغناء الملهى أمباح هو أم محظور” لابن حزم (الإسكوريال [25]).

ـ   ابن نصيحة (موسيقار السلطان محمد الثالث)، اختصار ابن إسحاق التادلي الرباطي لـ”تذكرة” داود الأنطاكي المسمى “التذكار لما في التذكرة من الطب مع الاختصار” (مخطوط محمد التطواني بسلا).

ـ   أبو بكر الإدريسي القيطوني (1240 هـ/ 1824 م)، الأستاذ محمد بن علي السنوسي في الموسيقى (حاضر العالم الإسلامي للأمير شكيب أرسلان، ج 1، ص. 279).

ـ  أبو الصلت، أمية بن عبد العزيز (529 هـ/ 1134 م). له رسالة في الموسيقى. فقد الأصل العربي، واحتفظ بالترجمة العبرية دون اسم المترجم في المكتبة الوطنية بباريس، عدد 1036. ( L. Leclerc, Médecine arabe, p. 74؛ G. Sarton, Introduction to the itist. of  Sciences, p. 230).

ـ  أحمد بن المامون البلغيتي الفاسي (1348 هـ/ 1929 م). له “تشنيف الأسماع في أسماء الجماع وما يلائمه من مستندات السماع” (في مجلدين)، طُبع الجزء الأول بفاس، في 60 ص.

ـ  رسالتان لأحمد بن خالد الناصري في فن الموسيقى والتنظير بين النغمات العربية والعجمية، خاطب بهما صديقه العلامة الفلكي إدريس بن محمد (فتحاً) الجعيدي السلاوي.

ـ  تأليف في “الأمداح النبوية وذكر النغمات والطبوع” لأحمد بن محمد بن العربي أحضري البوعصامي الأندلسي المراكشي (كان حيّاً أواخر المائة الثانية عشرة). رتب مدائح  أهل المغرب وموشحاتهم على النغمات الأربع والعشرين، وذكر مستنبط كل نوبة ساير به “كتاب الحايك في الأمداح” بدل التغزل والنسيب. (مجلد ضخم في خس).

         وقد ذكر النغمات والطبوع مع بيان تعلقها بالطبائع الأربعة، وصور شجرة الطبوع، فجعل الغريبة المحررة تميل لكل طبع أصلاً بلا فروع وجعل الماية أصل رمل الماية انقلاب الرمل والحسين والرصد للدم وفصل الربيع وجعل الزيدان أصل حجاز كبير، إلخ. (راجع “الإعلام” للمراكشي، ج 2، ص. 199)، حيث ذكر أنه يوجد بخزانته.

ـ  أحمد بن محمد بن الخياط الزكاري (1343 هـ/ 1924 م). له: “مواهب الأرب المبرئة من الجرب في السماع وآلات الطرب” (مجلد)، اختصره الشيخ جعفر الكتاني، وطبع هذا الاختصار بفاس على الحجر (23 ورقة).

ـ  أحمد بن محمد بن العربي أحضري المراكشي. له: “ديوان الأمداح في ذكر الطبوع والنغمات الأربع والعشرين والنوبات ومستنبطيها”.

ـ  “الإمتاع والانتفاع في مسألة سماع السماع”، إلخ. مجهول المؤلف، ألفه باسم يوسف بن يعقوب بن عبد الحق المريني (706 هـ/ 1307 م)، ورتبه على ثلاثة أبواب، وسمى فيه 31 نوعاً من آلات الموسيقى. توجد نسخة منه بالمكتبة الوطنية بمدريد، فرغ منها ناسخها عام 701 هـ/ 1301 م. وقف عليها الشيخ عباس بن إبراهيم المراكشي (الإعلام، ج 2، ص. 200)؛ كما وقف الأستاذ محمد إبراهيم الكتاني على اسم المؤلف، وهو أبو عبد الله بن الدراج. ويوجد كتاب باسمه في خع (= 1828) عنوانه “الكفاية والغناء في أحكام الغناء”. وقد أشار المراكشي إلى ما أورده المؤلف من أن طبع الاستهلال الذي هو فرع عن الذيل قد استخرجه الحاج علال البطلة بفاس أيام محمد الشيخ السعدي (يوجد في مجلد عدد 5307). ويوجد بخزانة الأخ الأستاذ محمد داود بتطوان كتاب من هذا النوع بخط العلامة محمد بن قاسم بن زاكور.

ـ  أحمد العسراوي التطواني الموسيقي. له “اختصار التذكرة” للتادلي.

ـ  أحمد بن محمد الرندة الرباطي (1323 هـ/ 1905 م). كان له ولع بالطرب وعزف الكمان (من أعلام الفكر المعاصر، ج 2، ص. 57).

ـ  جعفر بن إدريس بن الطاهر الكتاني (1323 هـ/ 1905 م). اختصر كتاب “مواهب الأرب المبرئة من الجرب في السماع وآلات الطرب” لأحمد بن محمد بن الخياط الزكاري. (خع = 727/ = ر) ـ (172 ورقة). طبع هذا الاختصار بفاس على الحجر (23 ص).

   “كشف القناع عن تأثير الطبوع في الطباع” لسليمان الحوات. (1231 هـ/ 1816 م) (خم 4229).

ـ  زرياب علي بن نافع المغني المتوفَّى بغرناطة (230 هـ/ 844 م). وردت في آخرها الإشارة إلى ترتيب صنائع كل ميزان من كل نوبة حسب نظر حذاق المعلمين في عهد سيدي محمد بن عبد الرحمن، وهي نفقة هذبت باقتراح الوزير محمد بن العربي بن المختار الجامعي عام 1303 هـ.

ـ  علي بن محمد بن عبد الواحد الزجلي الفاسي. له “أغاني الصيكا”، وهي ألحان ما زالت موجودة في إسبانيا إلى الآن.

ـ  الحسن بن أحمد الحايك الأندلسي التونسي التطواني (1130 هـ/ 1717 م). له “الحايك”، »اشتمل على جميع نوبات وطبوع آلات الطرب وعليه عمل المغنين المغاربة في صنعتهم الموسيقية. وهذا الكناش لم يبق على ترتيبه الأصلي، بل بترتيب الفقيه الوزير محمد بن المختار الجامعي. وقد أورد خطبته أبو إسحاق التادلي في “أغاني السيقا في علم الموسيقى”« (ليفي بروفنصال في مخطوطات الرباط العربية، ص. 196).

   خع = 8 (60 ورقة)/ خع = 488.

   توجد نسختان من كتاب الوزير الجامعي في خع = 1327 و8. وتوجد خطبة لتأليف في الموسيقى (خع = 1031 ).

ـ  رسالتان في الألحان للسلطان المولى سليمان:

       1)  رسالة في السماع بعنوان “إمتاع الأسماع بتحرير ما التبس من حكم السماع”، مكتبة دبلس ـ جستربيتي 4132 (م = 81 ـ 118). نسختان في خع (4764 ـ 6040).

       2)  تقييد في حكم الغناء (خم 4864 ـ 6430). وتوجد نسخة (خم 114) بعنوان: “تأليف في ما هو مختلف فيه من الغناء وما هو متفق عليه من تحرمهم مع تعريف الغناء”.

ـ  الشبلي المكناسي الموسيقار. (تاريخ تطوان، ج 3، ص. 69).

ـ  عباس بن فرناس الأندلسي. أصاب حظاً من الموسيقى عد معه من طبقة زرياب في الغناء (له “رسالة في الموسيقى”). وهو الذي اخترع الزجاج من الحجارة وحاول الطيران بآلة صنعها (نفح الطيب، ج 3، ص. 374).

ـ  عبد الرحمن بن عبد القادر بن علي بن يوسف الفاسي (1096 هـ/ 1685 م). له: “المجموع في علم الموسيقى والطبوع” (رجز) (برلى 5521). وقد تحدث في كتابه “الأقنوم” عن الطب بالألحان (في ثمانية أبيات). ومعلوم أن مستشفى سيدي فرج بفاس كان يعالج الأمراض العصبية بالموسيقى.

ـ  عبد السلام بن الطائع أبو غالب الإدريسي الفاسي الموسيقي (1290 هـ/ 1874 م).

   “شجرة النور”، ص. 403. له:

       1)  “اختصار التذكرة” للتادلي.

       2)  “أغاني السيقا” له.

ـ  مولاي العربي بن أحمد الوزاني. له معلومات عن الطرب الأندلسي والعلامات الموسيقية (حم 7728).

ـ  الحاج علال البطلة الفاسي، من رجال الموسيقى في عهد السلطان السعدي محمد الشيخ. وهو مستنبط طبع الاستهلال حسب كتاب في الغناء لمؤلف مجهول في المكتبة الوطنية بمدريد، عدد 5307.

ـ  “تسلية الأتباع ببعض ما يتعلق بحكم مسألة الطرب والسماع” لفتح الله بن أبي بكر بناني (طبع بالرباط).

ـ  “الإنسان المعجب في اللسان المطرب” لأبي الفضل الكبير بن هاشم الكتاني (مات دون إتمامه: الموجود منه في ثلاثة كراريس).

ـ  ابن الحداد محمد بن أحمد الواد آشي. له ديوان كبير في العروض مخرج فيه بين الألحان الموسيقية والآراء الخليلية (النفح، ج 9، ص. 238).

   “استنزال الرحمات بالطبع والنغمات أو بإنشاد بردة المديح بالنغمات” لمحمد العابد بن أحمد بن سودة.

   “الآلة وأطباعها ونغماتها وتاريخ دخولها إلى المغرب وشرح مصطلحات الموسيقى (مجلد وسط، فرغ منه 1325 هـ/ 1907 م).

ـ  محمد بن الطيب بن أحمد بن يوسف العلمي المتوفى بمصر عام 35 ـ 1134 هـ/ 1721 ـ 1723 م. (مؤرخو الشرفاء، ص. 295).

   قصيدة في غلام يسمى بأبي الحسن علي الدكالي (68 بيتاً) خع = 158، مطلعها:

أفدي بأمي وأبي

ظبياً عزيزاً مَرَّ بي

ـ  »ابن الطيب العلمي« لعبد الله كَنون، مجلّة السلام، تطوان، 1934. مصنفاته:

   1)  تاريخ تطوان، ج 2، ص. 12؛ الدر المنتخب لابن الحاج، ج 8، ص. 28 من مخطوط ابن زيدان؛ النشر، ج 2، ص. 204؛ بروكلمان، ج 2، ص. 664.

   2)  الأنيس المطرب، طبعة فاس، 1305 هـ.

   3)  رسالة في معرفة النغمات الثمان، مدريد، 334.

ed. H. G. Farmer-Glasgow 1933.

ـ  محمد بن جعفر الكتاني (1345 هـ/ 1926 م).

   له “تقييدات على كتاب السماع” لأبي الفضل محمد بن طاهر المقدسي المعروف بابن القيسراني. (مكتبة محمد الناصر الكتاني).

ـ  محمد التهامي بن المدني جنون (1331 هـ/ 1913 م). له “الزجر والإقناع بزواجر الشرع المطاع عن آلات اللهو والسماع”. سار فيه على تشديدات ابن الحاج لا على تسهيلات المواق. وقد طبع بفاس في 295 ص. وقد ألف في الرد عليه سيدي جعفر الكتاني “مواهب الجرب في السماع وآلات الطرب”. (الإعلام للمراكشي، ج 6، ص. 103).

ـ  وابن جلون حدو الفاسي هو أيضاً من الموسيقيين.

ـ  الموسيقار محمد الصبان الفاسي (راجع محمد).

   “الجواهر الحسان في نغم الألحان” لمحمد الغالي بن المكي بن سليمان. يقع في كراستين بخزانة الأستاذ محمد المنوني بمكناس.

ـ  ابن طاهر المهدي بن يوسف بن أبي عسرية بن علي بن أبي المحاسن الفاسي الموسيقي (1178 هـ/ 1764 م)

   تاريخ تطوان، ج 3، ص. 66؛ عناية أولي المجد، ص. 58. كان يعرف (حسب مؤرخ تطوان، سكيرج) إنشاد 24 طبعاً من طبوع الموسيقى، ويعزف على العود والرباب. تتلمذ للأديب الشبلي المكناسي.

   له “جواهر الأصداف في جمع مناقب الأسلاف” (أرجوزة في 400 بيت). مراجعها كاملة في “تاريخ تطوان”.

ـ  كان الوليد بن زيدان مولعاً بالسماع لا ينفك عنه ليلاً ولا نهاراً. (الاستقصا، ج 3، ص. 133).

ـ  ومن الموسيقيين الأندلسيين الذين استوطنوا الشرق ابن أبي الحكم محمد بن عبد الله بن المظفر الباهلي أفضل الدولة (570 هـ/ 1174 م). صنع أرغناً، وله يد في سائر آلات الطرب. وكان طبيب بيمارستان دمشق الذي بناه نور الدين بن الشهيد. (طبقات الأطباء، ج 2، ص. 155؛ الدارس، ج 2، ص. 137؛ الوافي بالوفيات، ج 3، ص. 330).

ـ  رسالة في الموسيقى لعمر الخيام (526 هـ/ 1131 م). نادرة جداً لا تكاد توجد نسخة أخرى (في ورقتين)، مكتبة مغنيسيا العمومية، 1705/ 5.

ـ  رسالة اللحون والنغم للكندي (256 هـ)، مغنيسيا، 1705/ 8.

ـ  عنصر الموسيقى لإسحاق بن حنين (1298 و1299 م)، نسخة فريدة 1705/ 9؛ كناش الموسيقى الأندلسية (11 نوبة)، مكتبة الكَلاوي.

ـ  “الروضة الغناء في أصول الغناء”، ذكر مؤلفه المجهول أمداحاً قيلت في السلطان مولاي رشيد. وهو ينقل عن ابن زاكور والبوعصامي خع = 192 (137 ورقة). المكتبة الوطنية بتونس (د 33 م). وهو مجموع مشتمل على أصول ألحان وأصوات وفروع وموشحات وما شاكلها من أوزان وأبيات.

ـ  مجموع في الغناء والطرب: “نوبات على الترتيب التطواني” خع = 1518 (98 صفحة). مجموع في الغناء والطرب اعتنت بجمعه الإرسالية العلمية الفرنسية بطنجة، وهو عبارة عن أجزاء من نوبات يغلب عليها الترتيب التطواني (20 ورقة). خع = 1459    .

ـ  المنتخبات الموسيقية لإدريس بن عبد العالي، طبع على الحروف بالرباط.

ـ  كشف الغطاء عن أسرار الموسيقى ونتائج الغناء، طبع على الحروف بالرباط (25 ص).

ـ  حسن حسني عبد الوهاب بالفرنسية، تقدم الموسيقى العربية بالمشرق والمغرب والأندلس.

ـ  »الموسيقى المغربية المسماة أندلسية«، محمد الفاسي، مجلة تطوان، عدد 7 (1962 م).

ـ  دعوة الحق، عدد 9، 1959 م، وعدد 7، 1961 م.

ـ  تاريخ الموسيقى الأندلسية، للدكتور عبد الرحمن علي الحجي، بيروت، 160 صفحة.

ـ  عبد الله الجراري، دعوة الحق، عدد 7، 1961.

ـ  تاريخ الموسيقى الأندلسيـة بالمغرب، محمد المنوني، مطبعة الرسالـة، الرباط، 1389 هـ/ 1969 م.

ـ  مجلة تطوان، عدد 7، 1962

ـ  »الموسيقى والموسيقيون بالمغرب«، مجلة البحث العلمي، عدد 9، ص. 96.

ـ  »الآلة الأندلسية«، النفح، ج 4، ص. 117.

ـ  مجموع الأغاني والألحان من كلام الأندلس (ديوان الأول في القرنين الثامن والتاسع)، 1904 م.

ـ  تراثنا الموسيقي من الأدوار والموشحات، اللجنة الموسيقية العليا (تأليف جماعة من الأساتذة)، القاهرة، أربعة مجلدات.

ـ  مصطلحات الموسيقى (الإعلام للمراكشي، ج 2، ص. 200).

ـ  أوغست فيشر (1368 هـ/ 1949 م). أستاذ ألماني، عضو في مجمع القاهرة. له: “زمام الغناء المطرب في النظم السائر في أقاصي المغرب” بالعربية مع ترجمته إلى الألمانية (الإعلام للزركلي، ج 1، ص. 19).

–  A. Chettin, Les visages de la musique marocaine, Rabat, 1928, 16 p.

ـ  الموسيقى العربية الحديثة:

– A. Chettin, «Tableau de la musique marocaine», R. des ét. Islam., 1940,  cahier III-IV,

                                                                              4459.

–  Dupuis, « Les instruments de musique marocaine », Terra Mairala, sep. 1947.

– R. d ’Erlanger, La musique arabe- V: essai de codification des règles usuelles de la musique arabe moderne, Echelle générale des sons, Geuthner, 1949, 426 p.

–  H.G. Farmer, « Emprunts hébraïques à la musicolegie arabe-Isl », Culture 1941.

–  P. Féline, « La nouba andalouse (Fès) », R. music., oct. 1946.

ـ  الموسيقى (أول مؤتمر بالمغرب):

–  Garcia Barriuse, El primer congrese de Musica Marroqui, celebrade en Fès (6-10 de Maye de 1939), Tanger, 1940, 107, 141 p.

–     Garcia Barriuse, La Musica hispano-Musulmana en Marruecos, Michel Barea, Le M. cathol., Juil. 1941; F. V. Espaٌa, 16 oct. 1941, B. de la Real Acad. de Cioncias, Bellas Letras y nobles Artes de Cordoba, julie a sept. 1944, n° 50, Madrid, I, de estudies afr., 1950, 56 p.

ـ  غرشيابا تروشينو حول الفن

   الموسيقى بالمغرب

ـ  الموسيقى المغربية  De Marangue.

The Musical Quarterly, n° octobre 1912.

Marteus, The Musical Observations of a Marceau ambassador 1690-1691.

   المجلة الموسيقية الربع السنوية، عدد أكتوبر 1922.

   مارتنز مردريلا.

ـ  ملاحظات موسيقية لسفير مغربي (1690 ـ 1691)

–  R. Mitjana, «El venerable Fernando de contreras, Musice espaٌol», in Estudies sobre algunes musicos espanoles del sigle XVI, Madrid, 1918.

ـ  الموسيقى المغربية، درسها الأستاذ هوست في كتابه:

–  Nachrichten von Marokes und Fez 1781, Copenhagen.

ـ  صوت الأطلس: البحث عن الموسيقى بالمغرب

–  Philip Therenten, The Voice of Atlas-In search of Music in Morocco, London, 1936, 226 p.

ـ  الموسيقى (أسماء الآلات العربية)

–  W. H. Werrel, «Notes on the Arabic Names of Certain Music Instruments », J. of the American oriental S. New-Haven, LXV, III, 1948, (6-8).

ـ  »البسيط« في الآلة هو المسمى عند المشارقة »المحجر«.

   (راجع »البسيط«، الإعلام للمراكشي، ج 2، ص. 199).

ـ  السماوية: قصيدة ملحون تغنى بصوت منخفض يتصاعد تدريجياً إلى السماء.

ـ  الصيكا: ذكر الصفاقسي في كتابه “قانون الأصفياء” »أن السيكال أصله عربي بالصاد، ثم نقل إلى العجم فبدلوا الصاد بالسين. وهو عندهم محل ثلاث نغمات، ويسمى عندنا الصيكة؛ استخرجه صيكة بن تميم العراقي، ثم نقل إلى أهل فارس«. (مجلة الأقلام العراقية، ج 4، السنة الأولى، 1384 هـ/ 1964 م).

ـ  المألوف: رسم الموسيقى الأندلسية بتونس، يقابله بالمغرب الأقصى كلمة »آلة«، وبالجزائر »الغرناطي« أو »الطرب الغرناطي«.

أنظر مجلة التاريخ العربي، عدد:24.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق