الرابطة المحمدية للعلماء

إفران تحتضن القمة الأولى للمدن الذكية بشمال إفريقيا

 

يشكل تبادل التجارب والخبرات حول أفضل السبل الكفيلة بضمان حصول المواطنين على حياة ذات جودة بالمدن، محور القمة الدولية الأولى للمدن الذكية بشمال إفريقيا التي ستنظمها جامعة الأخوين بإفران يومي 9 و 10 يونيو المقبل. 
وأوضح المنظمون أن هذا اللقاء سيسلط الضوء على الابتكار التكنولوجي وحكامة المدن، وطريقة التفاعل بين المواطنين ورؤساء المقاولات والمؤسسات العمومية. 
وأبرزوا أن هذه المبادرة تتوخى تعزيز الشراكة مع جامعة “لافال” بكندا واقتراح الحلول الممكنة التي يمكن أن تتأقلم مع السياق الجيو- سياسي بإفريقيا الشمالية، والمساهمة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية بالجهة. 
وحسب البنك الدولي – يبرز المنظمون- يرتقب أن تعيش 50 في المائة من الساكنة الإفريقية بالوسط الحضري خلال الثلاثين سنة المقبلة، معتبرين أنه بات من المستعجل إشراك المقررين والمثقفين والأكاديميين وممثلي المجتمع المدني من أجل تحديد رؤية موحدة للمنطقة. 
وأوضحت مديرة القمة كنزة كبارة أن مسيري المدن ومسؤولين حكوميين وجامعيين ومزودي الخدمات الحضرية سيتشاركون تجاربهم حول فرص التشبيك وأفضل الممارسات من أجل إرساء مدن الغد الذكية. 
وستتطرق القمة إلى مجموعة من المحاور تهم على الخصوص “المدن الذكية كرافعة للاقتصاد” و”التخطيط الحضري الذكي” و”التعمير والتنقل”، إلى جانب “تدبير الموارد” “والبنيات التحتية” و”الاندماج الرقمي” و”دور تكنولوجيا المعلومات في التنمية المستدامة” و “نماذج الحكامة”. 

يشكل تبادل التجارب والخبرات حول أفضل السبل الكفيلة بضمان حصول المواطنين على حياة ذات جودة بالمدن، محور القمة الدولية الأولى للمدن الذكية بشمال إفريقيا التي ستنظمها جامعة الأخوين بإفران يومي 9 و 10 يونيو المقبل. 

وأوضح المنظمون أن هذا اللقاء سيسلط الضوء على الابتكار التكنولوجي وحكامة المدن، وطريقة التفاعل بين المواطنين ورؤساء المقاولات والمؤسسات العمومية. 

وأبرزوا أن هذه المبادرة تتوخى تعزيز الشراكة مع جامعة “لافال” بكندا واقتراح الحلول الممكنة التي يمكن أن تتأقلم مع السياق الجيو- سياسي بإفريقيا الشمالية، والمساهمة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية بالجهة. 

وحسب البنك الدولي – يبرز المنظمون- يرتقب أن تعيش 50 في المائة من الساكنة الإفريقية بالوسط الحضري خلال الثلاثين سنة المقبلة، معتبرين أنه بات من المستعجل إشراك المقررين والمثقفين والأكاديميين وممثلي المجتمع المدني من أجل تحديد رؤية موحدة للمنطقة. 

وأوضحت مديرة القمة كنزة كبارة أن مسيري المدن ومسؤولين حكوميين وجامعيين ومزودي الخدمات الحضرية سيتشاركون تجاربهم حول فرص التشبيك وأفضل الممارسات من أجل إرساء مدن الغد الذكية. 

وستتطرق القمة إلى مجموعة من المحاور تهم على الخصوص “المدن الذكية كرافعة للاقتصاد” و”التخطيط الحضري الذكي” و”التعمير والتنقل”، إلى جانب “تدبير الموارد” “والبنيات التحتية” و”الاندماج الرقمي” و”دور تكنولوجيا المعلومات في التنمية المستدامة” و “نماذج الحكامة”. 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق