قال الغزالي: “ما يعرف باستقراء اللغة وتصفح وجوه الاستعمال أقوى مما يعرف بالنقل الصريح”. المستصفى 1/425.
مقالات ذات صلة
وجه المخالفة بين الخبرين بالتأنيث والتذكير في آيتي الأنعام والتكوير: “إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ” و “إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ” من جهود علماء الغرب الإسلامي في توجيه متشابه الكتاب
د.عبد الجليل الحوريشي
2024-01-22