الرابطة المحمدية للعلماء

علماء: الصخرة التي عثر عليها بصحراء المغرب هي جزء من كوكب عطارد

 

كشف موقع “سي إن إن” الإخباري أن علماء من الولايات المتحدة، يعتقدون أن الصخرة الخضراء الغامضة التي سبق وأن عثر عليها في المغرب العام الماضي، ربما تكون أول “زائر” يصل الأرض من كوكب عطارد. 

 واستبعد العالم، توني أريفين، من جامعة واشنطن، أن يكون أصل الصخرة، التي أطلق عليها “ان دبليو ايه 7325″NWA 7325 – ، عبارة عن نيزك أو مذنبات استقرت بالأرض، خاصة وأن شهب المريخ والأجسام الفضائية الأخرى تتميز بخصائص كيمائية يسهل تحديد مصدرها.

 وأضف إريفين بأن مجموعة الصخور الخضراء الغامضة، التي اكتشفت في المغرب العام الماضي، لا تشبه أي من الصخور الفضائية المعروفة لدى العلماء.

 ويرجح علماء بأن الصخرة استقرت منذ ملايين السنوات في الأرض نتيجة ارتطام نيزك هائل الحجم بسطح “عطارد” المجاور للشمس، ودفعت قوة الانفجار لتطاير شظايا لينتهي المطاف بإحداها في صحراء المغرب

وفي سياق متصل، سبق وأن أكد علماء فضاء، سقوط مجموعة من الصخور من كوكب المريخ على كوكب الأرض خلال نهاية العام الماضي، بحيث عثر على أجزاء منها في صحراء المغرب.

وفي هذا الصدد قال علماء الفضاء: «إن الصخور غريبة الشكل، تزن حوالي 7 كيلوجرامات. سقطت في صحراء المغرب في ديسمبر من العام الماضي، دون التحقق من هويتها..وقبل ذلك بشهور شهد العالم سقوط كرات نارية في يوليو من العام الماضي.

 

كشف موقع “سي إن إن” الإخباري أن علماء من الولايات المتحدة، يعتقدون أن الصخرة الخضراء الغامضة التي سبق وأن عثر عليها في المغرب العام الماضي، ربما تكون أول “زائر” يصل الأرض من كوكب عطارد. 
 واستبعد العالم، توني أريفين، من جامعة واشنطن، أن يكون أصل الصخرة، التي أطلق عليها “ان دبليو ايه 7325″NWA 7325 – ، عبارة عن نيزك أو مذنبات استقرت بالأرض، خاصة وأن شهب المريخ والأجسام الفضائية الأخرى تتميز بخصائص كيمائية يسهل تحديد مصدرها.
 وأضف إريفين بأن مجموعة الصخور الخضراء الغامضة، التي اكتشفت في المغرب العام الماضي، لا تشبه أي من الصخور الفضائية المعروفة لدى العلماء.
 ويرجح علماء بأن الصخرة استقرت منذ ملايين السنوات في الأرض نتيجة ارتطام نيزك هائل الحجم بسطح “عطارد” المجاور للشمس، ودفعت قوة الانفجار لتطاير شظايا لينتهي المطاف بإحداها في صحراء المغرب
وفي سياق متصل، سبق وأن أكد علماء فضاء، سقوط مجموعة من الصخور من كوكب المريخ على كوكب الأرض خلال نهاية العام الماضي، بحيث عثر على أجزاء منها في صحراء المغرب.
وفي هذا الصدد قال علماء الفضاء: «إن الصخور غريبة الشكل، تزن حوالي 7 كيلوجرامات. سقطت في صحراء المغرب في ديسمبر من العام الماضي، دون التحقق من هويتها..وقبل ذلك بشهور شهد العالم سقوط كرات نارية في يوليو من العام الماضي.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق