الرابطة المحمدية للعلماء

صحف اليوم: المغرب يشارك في اجتماع مكتب لجنة التنسيق الدولية لمؤسسات حقوق الإنسان

نقرأ في الصحف الوطنية الصادرة اليوم الجمعة 9 أكتوبر 2015، المغرب يشارك في اجتماع مكتب لجنة التنسيق الدولية لمؤسسات حقوق الإنسان، تركي يكتشف مدينة كاملة تحت منزله، جائزة طنجة للإعلام تفتح باب التنافس على ثمانية أصناف في دورتها الأولى، مجلة “الهلال” القاهرية تستعيد عددها الأول 1892، “جيفرسون والقرآن”.  

أخبار اليوم توقفت في صفحتها الأخيرة عند خبر اكتشاف رجل تركي يسكن في كابادوكيا، بمحافظة نوشهر وسط الأناضول، بالصدفة مدينة تاريخية كاملة تحت منزله، يرجع تاريخها إلى القرن السادس قبل الميلاد.

وقال موقع “ال بي سي” الأحد 4 أكتوبر 2015 ، تضيف الصحيفة، إن الرجل كان يرمم مخزنا يقع تحت منزله فعثر على غرفة، قاده البحث خلالها إلى نفق مظلم يؤدي إلى ما يشبه المدينة تحت الأرض، مؤكدا أن علماء يعتقدون أن المدينة كان يعيش فيها ما بين 20 و50 ألفا.

وذكرت الصحيفة أن المدينة تقع في شرق هضبة الأناضول التركية، ويحدها من الجنوب جبال طوروس التي تفصل ما بين قيليقيا ومن الشرق نهر الفرات والمرتفعات الأرمنية، ومن الشمال إقليم البنطس التاريخي، ومن الغرب ليكاونيا وغلاطية الشرقية، وقد فتحت السلطات التركية أبواب هذه المدينة للسياح ليتمكنوا من رؤيتها من الداخل والمشي في ممراتها الساحرة.

المساء أوردت في صفحتها “تقارير” خبر إطلاق جمعية أضواء، أول أمس الأربعاء، الدورة الأولى لجائزة طنجة للإعلام، التي تهدف إلى تشجيع العمل الإعلامي المحلي، وهي الجائزة التي ستوزع تزامنا مع الاحتفاء باليوم الوطني للإعلام، والتي ستمنحها لجنة تحكيم مكونة من 5 إعلاميين وتهم 8 أصناف.

الاتحاد الاشتراكي وتحت عنوان “المغرب يشارك في اجتماع مكتب لجنة التنسيق الدولية لمؤسسات حقوق الإنسان” أخبرت أن وفدا عن المجلس الوطني لحقوق الإنسان شارك يومي سادس وسابع أكتوبر الجاري مدينة ميريدا المكسيكية في اجتماع مكتب لجنة التنسيق الدولية لمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، مشيرة إلى المجلس الوطني قدم، خلال هذا الاجتماع، تقرير فريق العمل بشأن الأعمال التجارية وحقوق الإنسان، وذلك بصفته الرئيس الجديد لمجموعة العمل باسم شبكة المؤسسات الوطنية الإفريقية لحقوق الإنسان.

الأحداث المغربية ذكرت في صفحتها “ربانيات الجمعة”، أن المؤرخة الأمريكية المتخصصة في التاريخ الإسلامي “دينيس سبيلبيرغ” أصدرت كتابا تحاول من خلاله الكشف عن البصمة المغمورة للفكر القرآني خلال عصر النهضة، وذلك من خلال إضاءة جوانب خفية ترتبط بالحرية الدينية الأمريكية، حيث تشير الباحثة إلى انكباب “توماس جيفيرسون” على دراسة القرآن، وربطه بالقانون الإنجليزي العام المبني على العرف والعادة.

الصحيفة نفسها ذكرت كذلك أن مجلة الهلال القاهرية استعادت في عددها لشهر شتنبر المنصرم، لحظة صدورها في الشهر نفسه من سنة 1892، نظرة بانورامية إلى تلك الفترة من خلال استعراض ظواهر فكرية وحضارية وثقافية.

أحمد زياد  

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق