الرابطة المحمدية للعلماء

تنظيم مؤتمر دولي للأديان بأبوظبي للتصدي للتطرف والعنف

 

تحتضن أبوظبي يوم غد الجمعة مؤتمرا دوليا من مستوى عال للأديان يبحث سبل وآليات التصدي للتطرف الديني والعنف. 
ويشهد المؤتمر الذين ينظمه على مدى يومين (منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة) بالتعاون مع منظمة الأديان من أجل السلام ، مشاركة نخبة من كبار رجال الديانات المختلفة والمسؤولين الحكوميين من عدة بلدان. 
وأبرزت وسائل الإعلام المحلية أن المؤتمر يشكل مناسبة هامة لدراسة وتحليل العوامل التي تشجع التطرف الديني، وما ينجم عنه من عنف، مشيرة إلى أنه سيتم اختتام هذا اللقاء العلمي بإصدار جملة من التوصيات الهامة. 
كما سيتم هذا اللقاء باعتماد خطة عمل، تشترك في صياغتها شخصيات بارزة تمثل مختلف الأديان، بهدف مواجهة ظاهرة التطرف الديني والعنف. 
وتسعى خطة العمل المذكورة إلى معالجة أسباب ودوافع التطرف الديني وما ينجم عنه من عنف في إطار التعاون بين الأديان لتعزيز الشراكة بين جميع تلك الأطراف ومنظمة الأمم المتحدة في مجال مكافحة التطرف والإرهاب. 
وينطلق المؤتمر من قاعدة أساسية ترتكز على حقيقة أن شعوب العالم من كافة الأديان والطوائف الدينية عرضة للتطرف الديني العنيف وتبعاته مما يفرض على الجميع التوحد لمواجهة ظاهرة أصبحت تهدد البشرية جمعاء. 
وأضاف المصدر ذاته أن المؤتمر يعد نموذجا للتعاون المثمر بين رجال الدين وتضافر جهود أتباع الديانات المختلفة لمواجهة ما يهدد الوجود البشري. 

تحتضن أبوظبي يوم غد الجمعة مؤتمرا دوليا من مستوى عال للأديان يبحث سبل وآليات التصدي للتطرف الديني والعنف. 

ويشهد المؤتمر الذين ينظمه على مدى يومين (منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة) بالتعاون مع منظمة الأديان من أجل السلام ، مشاركة نخبة من كبار رجال الديانات المختلفة والمسؤولين الحكوميين من عدة بلدان. 

وأبرزت وسائل الإعلام المحلية أن المؤتمر يشكل مناسبة هامة لدراسة وتحليل العوامل التي تشجع التطرف الديني، وما ينجم عنه من عنف، مشيرة إلى أنه سيتم اختتام هذا اللقاء العلمي بإصدار جملة من التوصيات الهامة. كما سيتم هذا اللقاء باعتماد خطة عمل، تشترك في صياغتها شخصيات بارزة تمثل مختلف الأديان، بهدف مواجهة ظاهرة التطرف الديني والعنف. 

وتسعى خطة العمل المذكورة إلى معالجة أسباب ودوافع التطرف الديني وما ينجم عنه من عنف في إطار التعاون بين الأديان لتعزيز الشراكة بين جميع تلك الأطراف ومنظمة الأمم المتحدة في مجال مكافحة التطرف والإرهاب. وينطلق المؤتمر من قاعدة أساسية ترتكز على حقيقة أن شعوب العالم من كافة الأديان والطوائف الدينية عرضة للتطرف الديني العنيف وتبعاته مما يفرض على الجميع التوحد لمواجهة ظاهرة أصبحت تهدد البشرية جمعاء. 

وأضاف المصدر ذاته أن المؤتمر يعد نموذجا للتعاون المثمر بين رجال الدين وتضافر جهود أتباع الديانات المختلفة لمواجهة ما يهدد الوجود البشري. 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق