مركز ابن القطان للدراسات والأبحاث في الحديث الشريف والسيرة العطرةغير مصنف

مِنْ مُؤلَّفَات الأَنْدَلُسِيِّين فِي فَضَائِل الصَّحَابَة وَمَنَاقِبِهم: -جرد بيبلوغرافي

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على سيدنا محمد وأله وصحبه

 

بقلم: د. محمد علي اليولو الجزولي*

مقدمة:

      الحمْد لله الذي اختَار لنَبيه صلى الله عليه وسلَّم  خِيرة الأَصْحَاب يحُوطونه بالرِّعاية والفِداء، ويذُوذُون عنْه في السِّر والخَفا، فكانوا بحق أَنْجُماً في سَماء المجْد والخيْر والسُّؤْدد والعَطاء، فمَدحهم بذلك الرَّب سُبحانه وتَعالى في مُحكم كِتابه بآيات تُتْلى أَبَد الدَّهر فقَال: ﴿مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا[1]، وقال كذلك:  ﴿لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا[2]،  وقال: ﴿وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ[3].

      ومن خلال هذه التَّزكية الربَّانية للصحابة الكرام ، فإنَّ النبي صلى الله عليه وسلم بدوره قد أفصَح عن هذا الحُب الكبير للصحابة رضوان الله عليهم، وأنزلهم  المنزلة الرَّفيعة عنده، فأوصى بهم، ودعا إلى توقيرهم، وحِفظ أعْراضهم قال النبي صلى الله عليه وسلم:«لا تسُبوا أصْحابي ، فَلو أنَّ أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نَصِيفَه»[4]، وقال أيضا: «خَير النَّاس قَرني، ثُم الذين يَلُونهم ، ثم الذين يلُونهم ، ثم يَجيء أقْوام تَسبق شَهادة أَحدهم يمِينه، ويمينه شَهادته»[5].

      ولهذا فإن أهل السنة والجماعة بدورهم يحبون أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم جميعا، وينزلونهم منازلهم التي يستحقونها بالعدل والإنصاف، فألسنتهم رطبة بذكر شيمهم ومحاسنهم، وقلوبهم عامرة بحبهم والثناء عليهم.

     وتوالى هذا الحب والتوقير في أجيال التابعين ومن جاء بعدهم من أفراد الأمة المسلمة جيلا بعد جيل، وسيدوم إن شاء الله هذا الحب والتوقير فينا  إلى أن تقوم الساعة.

      وكان لأهل الأندلس نصيب وافر من هذا الحب والتوقير للصحابة الكرام ، فانبروا يشنفون الأسماع والعقول بذكر ما لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من مناقب وفضائل، فألفوا فيهم كتبا قيمة بعضها مطبوع متداول، والبعض الآخر لا زال في حيز المخطوط، والباقي مفقود يحتاج إلى التنقيب والبحث عنه.

       وهذا المقال سيسلط الضوء على بعض هذه المؤلفات الأندلسية النفيسة، مرتبة ترتيبا زمنيا على طريقة الحوليات، ذاكرا اسم الكتاب، واسم مؤلفه، وتاريخ وفاته، مبينا المصادر التي ذكرته، وإذا كان مخطوطا ذكرت نسخه، أو مطبوعا ذكرت بيانات طبعه.

 وهذا آوان الشروع في المقصود، فأقول وبالله التوفيق:

1 ـ فضائل النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة: لأبي مروان عبد الملك بن حبيب بن سليمان  بن مروان بن عباس بن مرداس، السُّلَمي الإلبيري القرطبي (238هـ)[6].

2 ـ مصابيح الهدى: لأبي مروان عبد الملك بن حبيب بن سليمان  بن مروان بن عباس بن مرداس، السُّلَمي الإلبيري القرطبي (238هـ). [7] ذكر فيه فضائل الصحابة والتابعين.

3 ـ فضائل الصحابة: لأبي عبد الرحمن بَقيُّ بن مخلد بن يزيد القرطبي الأندلسي (276هـ) [8].

4 ـ فضائل قريش: لأبي محمد قاسم بن محمد بن يوسف بن ناصح ابن أصبغ القرطبي المعروف بالبيَّاني (340هـ) [9].

5 ـ فضائل أهل البيت: لأبي محمد عبد الله بن إسحاق المعروف بابن التبَّان (371هـ) [10].

6 ـ الكوكب الوقاد في أخبار الصحابة والتابعين والصوفية والزهاد: لإبراهيم بن أحمد بن إبراهيم الأندلسي ثم الدمشقي (376هـ) [11].

7 ـ المصابيح في فضائل الصحابة والتابعين: لأبي المطرف عبد الرحمن بن محمد بن عيسى بن فُطينْ بن أصبغ بن فُطَيْس بن سليمان الغافقي القرطبي قاضي الجماعة بها  (402هـ).[12] ويقع في مائة جزء.

8 ـ فضائل الأنصار: لأبي الوليد يونس بن عبد الله بن مُغيث بن الصَّفار الأنصاري القرطبي (429هـ) [13].

9 ـ رسالة في المفاضلة بين الصحابة: لأبي محمد علي بن أحمد بن سعيد بن غالب بن صالح  ابن حزم الظاهري القرطبي الأندلسي (456هـ). [14] 

10 ـ فضائل الصحابة: لأبي محمد عبد الله بن يحيى بن علي الشّقْرَاطِسي التّوزَرِي (466هـ). نقل عنه ابن الشَّاط كثيرا في صلة السّمط، وكان عنده بخطه، لكن لم يعين اسمه بالتحديد. [15]

11 ـ القصيدة الوضَّاحِيَّة في مدح السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها: لأبي عمران موسى بن محمد بن عبد الله الأندلسي الواعظ المعروف بابن بهِيج (كان حيا عام 496هـ). [16] وهي من روائع القصائد التي نظمت في بيان مناقب أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، اشتملت على ذكر فضائلها، وفضائل والدها أبي بكر الصديق رضي الله عنه، والرد على المبغضين لها المتقولين عليها، ومحاججتهم بالدليل من الكتاب والسنة وجاءت في ست وخمسين بيتا.

12 ـ فضائل الصحابة والقرابة: للإمام الحافظ الناقد  أبي عامر محمد بن سعدون بن مرجي بن سعدون القرشي العَبْدري الميُورقِي المغربي الظاهري نزيل بغداد(524هـ) [17].

13 ـ الإعلام بالخيرة الأعلام من أصحاب النبي عليه السلام: لابن الأمين الأندلسي إبراهيم بن يحيى بن إبراهيم (578هـ) [18].

14 ـ كتاب في سير الخلفاء الثلاثة وغزواتهم: لأبي القاسم عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله الأنصاري الأندلسي المعروف بابن حَبِيش (584هـ) [19].

15 ـ اللُّمعة في ذكر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وأولاده السبعة: لأبي عبد الله محمد بن قاسم بن عبد الرحمن التُّجَيبي التميمي الفَاسي (604هـ) [20].

16 ـ مناقب السبطين الحسن والحسين: لأبي عبد الله محمد بن عبد الرحمن بن علي التجيبي اللقنتي (610هـ) [21].

17 ـ المجالس في فضائل الخلفاء الأربعة: لأبي القاسم محمد بن عبد الواحد بن إبراهيم الملاَّحي الغافقي الغرناطي (619هـ) [22].

18 ـ مناقب أبي بكر الصديق رضي الله عنه: لابن دحية السبتي (633هـ) [23].

19 ـ نزهة الناظر في مناقب عمار بن ياسر: لمحمد بن علي ابن عسكر الغسَّاني المَالَقِي (636هـ) [24].

20 ـ مناقب أهل البيت: لمحي الدين محمد بن علي بن عربي الحاتمي الطائي المرسي الأندلسي (638هـ) [25].

21 ـ التبيين عن مناقب من عرف قبره بقرطبة من الصحابة والتابعين والعلماء والصالحين: لأبي القاسم القاسم بن محمد بن أحمد بن محمد ابن الطيلسان الأنصاري (642هـ) [26].

 22 ـ مختصر التبيين عن مناقب من عرف قبره بقرطبة من الصحابة والتابعين والعلماء والصالحين: لأبي القاسم ابن الطيلسان (642هـ) [27].

23 ـ درر  السمط في مناقب السبط: لأبي عبد الله محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البَلَنْسِي المعروف بابن الأبَّار (658هـ) [28]. وهو في ذكر أخبار الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما.

24 ـ نظم الفرائد الغرر في سلك فصول الدرر: لأبي عبد الله ابن الأبار القضاعي (658هـ). وضعه شرحا لكتابه:”درر السمط في خبر السبط”[29].

25 ـ درر المناقب في فضائل الأولياء: لمحمد بن إبراهيم بن محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن الحاج السُّلمي البُلْفِيقِي الأَلمْيرِي الأندلسي (694هـ) [30].

26 ـ نزهة الأبصار في فضائل الأنصار: لأبي بكر عتيق بن أحمد بن محمد بن الفَرَّاء الغساني الغرناطي (698هـ) [31]. والكتاب فيه ذكر لنسب الأنصار، ومناقبهم، وفضل المدينة المنورة بلدهم.

27 ـ المقامات العليَّة في كرامات الصحابة الجليَّة: لأبي الفتح محمد بن محمد المعروف بابن سيد الناس اليَعْمُرِي (734هـ) [32].

28 ـ تحصيل الإصابة في تفضيل الصحابة: لأبي الفتح محمد بن محمد المعروف بابن سيد الناس اليعمري (734هـ) [33].

29 ـ منح المدح: لمحمد بن محمد ابن سيد الناس أبو الفتح اليعمري (734هـ) [34]. وهي القصيدة الميمية المتضمنة أسماء جماعة من الصحابة ممن مدح النبي صلى الله عليه وسلم أو رثاه.

  ***********************

لائحة المصادر والمراجع:

 

1.الاستيعاب في معرفة الأصحاب: لأبي عمر يوسف بن عبد البر القرطبي، ت: عادل مرشد، دار الأعلام، عمان، ط1، 1423هـ/2002م.

2.أعلام مالقة: لأبي عبد الله بن عسكر وأبي بكر بن حمديس، ت: عبد الله المرابط الترغي، دار الغرب الإسلامي، ط1، 1420هـ/1999م.

3.تاريخ علماء الأندلس: لأبي الوليد عبد الله بن محمد بن يوسف بن نصر الأزدي، المعروف بابن الفرضي، ت: السيد عزت العطار الحسيني، مكتبة الخانجي، القاهرة، ط2، 1408 هـ/ 1988 م.

4.ترتيب المدارك وتقريب المسالك لمعرفة أعلام مذهب مالك: القاضي عياض بن موسى السبتي، وزراة الأوقاف المغربية، ط2، 1403هـ/1983م.

5.التكملة لكتاب الصلة: لأبي عبد الله محمد بن عبد الله القضاعي ت: عبد السلام الهراس، دار الفكر للطباعة، لبنان، 1415هـ/1995م.

6.جامع الآثار في مولد النبي المختار : لابن ناصر الدين الدمشقي، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، 2010م.

7.الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه: لأبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري، باعتناء: محب الدين الخطيب، ومحمد فؤاد عبد الباقي، وقصي محب الدين الخطيب، المطبعة السلفية، القاهرة، ط1، 1400هـ.

8.درة الحجال في أسماء الرجال: لأبي العباس أحمد بن محمد ابن القاضي المكناسي ، ت: محمد الأحمدي أبو النور، المكتبة العتيقة، تونس، ومكتبة دار التراث، القاهرة.

9.الديباج المذهب في معرفة أعيان علماء المذهب: لإبراهيم بن علي بن محمد، ابن فرحون، برهان الدين اليعمري، ت: الدكتور محمد الأحمدي أبو النور، دار التراث للطبع والنشر، القاهرة.

10.الذيل والتكملة لكتابي الموصول والصلة: لأبي عبد الله محمد بن محمد بن عبد الملك الأنصاري الأوسي المراكشي، ت: د.إحسان عباس، ود. محمد بن شريفة، ود. بشار عواد معروف، دار الغرب الإسلامي، تونس، ط1، 2012 م.

11.شجرة النور الزكية في طبقات المالكية: محمد بن محمد مخلوف، المطبعة السلفية، القاهرة، 1349هـ.

12.صلة الصلة: لأبي جعفر أحمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي العاصمي الغرناطي، ت: عبد السلام الهراس، وسعيد أعراب، مطبوعات وزارة الأوقاف المغربية، مطبعة فضالة، 1413هـ/1993م.

13.الصلة: لأبي القاسم خلف بن عبد الملك بن مسعود بن موسى ابن بشكوال القرطبي ت: إبراهيم الأبياري، دار الكتاب المصري، القاهرة، ودار الكتاب اللبناني، بيروت، ط1، 1410هـ/1989م.

14.كتاب العمر في المصنفات والمؤلفين التونسيين: لحسن حسني عبد الوهاب، مراجعة وإكمال: محمد العروسي المطوي، بشير البكوش، دار الغرب الإسلامي، بيروت، ط1، 1990م.

15.معجم ما ألف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: صلاح الدين المنجد، دار الكتاب الجديد، بيروت، لبنان، ط1، 1402هـ/1982م.

16.هدية العارفين أسماء المؤلفين وآثار المصنفين: إسماعيل باشا البغدادي، دار الكتب العلمية، بيروت، 1413هـ/1992م.

17.الوافي بالوفيات: لصلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي، ت: أحمد الأرناؤوط، وتركي مصطفى، دار إحياء التراث، بيروت، 1420هـ/ 2000م.

*********************

 

هوامش المقال:

[1] ـ  الفتح: 29.

[2] ـ  الفتح: 18.

[3] ـ  التوبة: 100.

[4] ـ  أخرجه البخاري في كتاب: فضائل الصحابة، باب: قول النبي صلى الله عليه و سلم : لو كنت متخذا خليلا (رقم الحديث: 3673 ).

[5] ـ  أخرجه البخاري في كتاب: الشهادات، باب: لا يشهد على شهادة جور إذا أشهد (رقم الحديث: 2652 ) .

[6] ـ  تاريخ علماء الأندلس 1 /270، ترتيب المدارك 4 /128،  الديباج المذهب 2 /13، وهدية العارفين 1 /624.

[7] ـ  تاريخ علماء الأندلس 1 /270،  ترتيب المدارك 4 /127.

[8] ـ  الاستيعاب 1 /161، 4 /1869، والمقري في نفح الطيب 3 /168، وشجرة النور الزكية 1 /481، ومعجم ما ألف عن الصحابة ص: 180.

[9] ـ  ترتيب المدارك 5 /182.

[10] ـ ترتيب المدارك 6 /253.

[11] ـ  منه نسخة بمكتبة رئيس الكتاب تركيا رقم: 501 كتبت سنة 1034هـ في 199 ورقة.

[12] ـ   الصلة لابن بشكوال 2 /469.

[13] ـ   ترتيب المدارك 8 /19.

[14] ـ   منه نسخة بالمكتبة الظاهرية بدمشق رقم: 3216ـ تاريخ، ومصورة بجامعة الكويت رقم: 1785ـ 386 م ك مجموع 8، والكتاب طبع بدمشق عام 1940 بعناية سعيد الأفغاني، والثانية عام: 1389هـ/1969م.

[15] ـ   كتاب العمر 3 /207.

[16] ـ  منه نسخة بخزانة تمكروت ضمن مجموع رقم:  2163، وطبعت عن دار البشائر الإسلامية في لبنان عام 1423هـ/2002م، بعناية محمد صالح يعقوبي.

[17] ـ  نقل عنه الحافظ ابن ناصر الدين الدمشقي في كتابه: جامع الآثار في مولد النبي المختار الترجمة 2 /1069-1070. والكتاب في حكم المفقود.

[18] ـ  منه نسخة بمعهد القاهرة رقم: 27، ونسخة مصورة محفوظة بمكتبة  مركز البحوث الإسلامية بالجامعة الإسلامية العالمية بإسلام آباد رقم: عكسيات 21. والكتاب حققه مصطفى حميداتو الجزائري، ونشر بدار الضياء، طنطا، ط1،1428هـ/ 2008م.

[19] ـ   صلة الصلة 3 /197.

[20] ـ   الذيل والتكملة 1 /390.

[21] ـ   التكملة 2 /103.

[22] ـ   الذيل والتكملة 6 /413.

[23] ـ   هدية العارفين (1 /786).

[24] ـ   أعلام مالقة ص: 176، التكملة 2 /140.

[25] ـ   منه نسخة خطية في جامع الزيتونة بتونس رقم: 5653.

[26] ـ   الذيل والتكملة 5 /566. ذكر ابن عبد الملك أنه في مجلد وسط، وسماه ابن الأبار:” كتاب في أخبار الصالحين من أهل الأندلس وقبورهم” التكملة لكتاب الصلة 4 /76، وتعقبه ابن عبد الملك: أنه ليس كذلك.

[27] ـ  وقف عليه ابن عبد الملك بخطه، وقال:” إنه في كناش لطيف”. الذيل والتكملة 5 /566.

[28] ـ  هدية العارفين2 /127، طبع بعناية د. عز الدين عمر موسى بدار الغرب الإسلامي عام 1407هـ/1987م، وطبع غير مرة.

[29] ـ  هدية العارفين 5 /392.

[30] ـ  درة الحجال ص: 167. الترجمة رقم: 503.

[31] ـ  الذيل والتكملة 5 /117، وحققه ذ. عبد الرزاق بن محمد مرزوق في رسالة لنيل شهادة دبلوم الدراسات العليا بكلية الآداب 1999م، ونشرته أضواء السلف بالرياض عام 1425هـ/2004م، في مجلد من 384 صفحة.

[32] ـ  الوافي بالوفيات للصفدي 1 /221، والكتاب طبع في دمشق عن دار الملاح، بتحقيق عفت وصال حمزة عام 1986م.

[33] ـ  ذكره الصفدي في الوافي بالوفيات 1 /292.

[34] ـ  منه نسخة بمعهد المخطوطات العربية بالقاهرة رقم: 2099، ونسخة بمكتبة رضا رامبور بالهند رقم: 3557 (3).

*راجعت المقال: الباحثة: خديجة أبوري

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق