مركز دراس بن إسماعيل لتقريب المذهب والعقيدة والسلوكدراسات محكمة

جهود الإمام مالك في الدراسات الفقهية – 2 –

ومن أهل مكة:

رواية الإمام الشافعي (ت204 هـ)، قال أحمد بن حنبل: كنت سمعت الموطأ من بضعة عشر رجلا من حفاظ أصحاب مالك، فأعدته على الشافعي لأنه وجدته أقومهم[1]، وأخرج بن عدي في الكامل من طريق صالح بن أحمد بن حنبل قال: سمعت أبي يقول: سمعت الموطأ من محمد بن إدريس الشافعي لأني رأيته فيه ثبتا، وقد سمعته من جماعة قبله، قال العلماء: هذا تصريح من الإمام أحمد بأن أجل من روى عن مالك ورأسهم هو الشافعي[2].

ومن أهل مصر:

1- رواية عبد الله بن وهب بن مسلم القرشي الفهري، أبو محمد المصري (ولد سنة 125 هـ وتوفي سنة 197هـ)[3].

سمع الموطأ من مالك قديما، قال أحمد ابن صالح-رحمه الله-: لم يكن مالك يتكلم بشيء إلا كتبه ابن وهب)[4]، وقال محمد بن الحكم:ة أثبت الناس في مالك ابن وهب[5].

وقال أحمد بن حنبل: ابن وهب صحيح الحديث عن مشايخه الذين روى عنهم، يفصل السماع من العرض، والحديث من الحديث، ما أصح حديثه، وأعرفه بالأسامي، إلا أن الذين حملوا عنه لم يضبطوا إلا هارون بن معروف[6].

2- رواية عبد الرحمن بن القاسم بن خالد بن جادة العتقي، أبو عبد الله المصري الفقيه( ت 191هـ)[7] .

قال النسائي: ابن القاسم ثقة رجل صالح، سبحان الله ما أحسن حديثه وأصحه عن مالك، ليس يختلف في كلمة، ولم يرو أحد الموطأ عن مالك أثبت من ابن القاسم، وليس أحد من أصحاب مالك عندي مثله، قيل فأشهب، قال: ولا أشهب ولا غيره، وهو عجب من العجب، الفضل والزهد وصحة الرواية وحسن الدراية وحسن الحديث، حديثه يشهد له[8].

وقال الحافظ أبو عمر بن عبد البر- رحمه الله-: وروايته عن مالك رواية صحيحة، قليلة الخطأ وكان فيما رواه عن مالك من موطئه ثقة حسن الضبط متقنا[9].

وقال القابسي –رحمه الله-: سمعت أبا القاسم حمزة بن محمد الكناني يقول: إذا اختلف الناس عن مالك، فالقول ما قال ابن القاسم، وبحضرته جماعة من أهل بلده، ومن الرحالين، فما سمعت نكيرا من أحد منهم، وهم أهل عناية بالحديث وبعلمه[10].

1-   رواية عبد الله بن الحكم

2-   رواية يحيى بن عبد الله بن بكير القرشي المخزومي، أبو زكريا المصري، مولى بني مخزوم(ت231هـ و قيل 232هـ، وقيل 233هـ)[11] سمع الموطأ من مالك سبع عشرة مرة[12]، واحتج بحديثه الشيخان[13]، ولما وضع بقي بن مخلد-رحمه الله- مسنده قدم أبا مصعب الزهري ويحيى بن بكير[14].

3-  رواية سعيد بن كثير بن عفير  بن مسلم بن يزيد ابن الأسود الأنصاري مولاهم، أبو عثمان ( ت 226هـ )[15]، سمع من مالك الموطأ واعتمد الجوهري روايته في مسند الموطأ، وانفرد ببعض الأحاديث مع الاختلاف والزيادة.

4-  رواية عبد الرحيم بن خالد بن يزيد (ت 163هـ) قال القاضي عياض:( روى عن مالك الموطأ)[16].

5-  رواية حبيب بن أبي حبيب إبراهيم، وقيل مرزوق كاتب الإمام مالك( ت 218هـ) قال عياض:( كاتب مالك وقارئه، وبقرائته سمع الناس الموطأ…روى عن مالك غير شيء، الموطأ والفقه، وكثيرا من الحديث)[17].

6-  رواية أشهب بن عبد العزيز (ت 204هـ)[18].

7-  رواية عبد الله بن يوسف التنيسي، أبو محمد الكلاعي المصري، أصله من دمشق، ونزل تنيس[19]،  قال نصر بن مرزوق:( ما بقي أحد على وجه الأرض أوثق في الموطأ من عبد الله بن يوسف )[20]،  وقال محمد بن عبدالله بن الحكم –رحمه الله-: ( وقد كان ابن بكير يقول في عبد الله بن يوسف الدمشقي: سمع من مالك؟ ومن رآه عند مالك؟ توهم فيه ما لا يجوز له، فخرجت أنا فلقيت أبا مسهر سنة ثمان عشرة ومائتين، فسألني عن عبد الله بن يوسف ما فعل؟ فقلت :عندنا بمصر في عافية، فقال أبو مسهر: سمع معي الموطأ من مالك سنة ست وستين، فرجعت إلى مصر فجاءني ابن بكير مسلما، فقلت له:أخبرني أبو مسهر أن عبد الله بن يوسف سمع معه الموطأ من مالك سنة ست وستين، فلم يقل فيه شيئا بعد)[21]. وقد اعتمد البخاري روايته، قال ابن عدي رحمه الله: ( وعبد الله بن يوسف صدوق لا بأس به، والبخاري مع شدة استقصائه اعتمد عليه في مالك وغيره، وسمع منه الموطأ، وله أحاديث صالحة، وهو خير فاضل)[22].

ومن أهل العراق وغيرهم:

1-   رواية عبد الرحمن بن مهدي(ت 198هـ)، قال عياض:( قال القطان:ما قرأ ابن مهدي على مالك أثبت مما سمع منه الناس)[23].

2-   رواية سويد بن سعيد بن سهل الهروي الحدثاني، عده القاضي عياض في مشاهير رواة الموطأ[24].

3-   رواية قتيبة بن سعيد بن جميل البلخي( ت240هـ)[25].

4-   رواية يحيى بن  يحيى بن بكير بن عبد الرحمن بن يحيى بن حماد التميمي الحنظلي، أبو زكريا النيسابوري (ت 226)[26]، قال القاضي عياض:( روى عن مالك الموطأ،وقيل قرأه عليه، وهذا الذي يدل عليه حديثه عنه في صحيح مسلم وغيره)[27].

5-   رواية إسحاق بن عيسى الطباع البغدادي( ت215هـ)[28].

6-   رواية محمد بن الحسن الشيباني. ومنهج محمد في الموطأ كما يلي:

أ‌-  أن يذكر ترجمة الباب، ويذكر متصلا به رواته عن الإمام مالك، موقوفة كانت أو مرفوعة.

ب – ألا يذكر في صدر العنوان إلا لفظ الكتاب أو الباب، وقد يذكر لفظ الأبواب، وليس فيه لفظ الفصل، إلا في موضع اختلفت فيه النسخ، ولعله من أرباب النسخ .

ج –  أن يذكر بعد الحديث أو الأحاديث اجتهاده، مخالفا أو موافقا لمالك أو غيره من علماء الحجاز والعراق، معبرا عن ذلك بقوله: وبه نأخذ، وعليه الفتوى، وبه يفتى، وعليه الاعتماد، وعليه عول الأئمة، وهو الصحيح، وهو الظاهر، وهو الأشهر، ونحو ذلك، ولكثرة ما ذكره من غير روايات مالك وما اجتهد فيه اشتهر بموطأ محمد.

د –   لم يذكر مذهب أبي يوسف في موطئه.

هـ –  فيه بعض الأحاديث الضعيفة، وبعضها ينجبر بكثرة الطرق، وبعضها شديد الضعف، لكنه غير مضر؛ لورود مثل ذلك في صحاح الطرق.[29]

7-  رواية سليمان بن برد بن نجيح التجيبي مولاهم، أبو الربيع المصري( ت 210هـ )

 قال القاضي عياض:( روى عن مالك الموطأ والفقه وغير ذلك)[30].

وقال محمد بن الحكم: (الموطأ الذي سمع ابن برد أصح موطأ)[31] .

 وقد اعتمد الجوهري هذه الرواية إلى جانب الروايات الأخرى في كتابه مسند الموطأ

8 –   رواية أبي حذافة أحمد بن إسماعيل السهمي البغدادي قال الذهبي سماعه للموطأ صحيح في الجملة[32].

9-  رواية محمد بن شروس: قال القاضي عياض:( من أصحاب مالك، له عنه الموطأ، وكتاب سماع مسائل …وقد رأيت موطأه عن مالك، وهو غريب لم يقع لأصحاب اختلاف الموطيات، فلهذا لم يذكروا منه شيئا)[33].

10-  رواية أبي قرة السكسكي: روى عن مالك ما لا يحصى حديثا ومسائل، وقد روى عنه الموطأ[34].

11-  رواية محمد بن المبارك  بن يعلى القرشي، أبو عبدالله الصوري القلانسي الدمشقي( ولد سنة 153هـ  وتوفي سنة 215هـ) [35] .

قال ابن ناصر الدين الدمشقي: ( كان من الثقات الأثبات)[36]، وعده ضمن رواة الموطأ.

12-  رواية محمد بن صدفة الفدكي[37].

13-  رواية محمد بن معاوية الحضرمي[38].

14-  رواية محمد بن بشير المغافري الناجي(ت198هـ)[39].

15-  رواية يحيى بن مضر القيسي[40].

ومن أهل المغرب والأندلس:

1-   رواية زياد بن عبد الرحمن الملقب شبطون(ت 193هـ ـوقيل/194هـ/وقيل199هـ)قال عياض:(سمع من مالك الموطأ، وله عنه في الفتاوى كتاب سماع معروف بسماع زياد)[41].

2-   رواية يحيى بن يحيى الليثي بن كثير وسلاس المصمودي القرطبي أبو محمد الليثي ( ولد سنة 152هـ وتوفي سنة 233هـ وقيل سنة 234هـ)[42] ،أخذ الموطأ أولا عن  زياد بن عبد الرحمن بن زياد المعروف بشبطون الذي كان أول من أدخل مذهب مالك إلى الأندلس، ثم رحل  إلى المدينة فسمع الموطأ من مالك بلا واسطة، إلا ثلاث أبواب ،قال ابن ناصر الدين- رحمه الله- (وذكر غير ابن الأكفاني أن يحيى الليثي شك في أبواب من كتاب الاعتكاف، وهي خروج المعتكف إلى العيد، وباب قضاء الاعتكاف، وباب النكاح من الاعتكاف، هل سمع ذلك من مالك أم لا؟ فأخذه عن زياد بن عبد الرحمان شبطون عن مالك)[43].

       وتعتبر  رواية يحيى بن يحيى الليثي من آخر روايات الموطأ، وأكثره انتقاء وتنقيحا، إذ كانت ملاقاته للإمام مالك وسماعه منه في السنة التي مات فيها مالك، وروايته متقنة، إلا في مواضع قليلة تتبعها العلماء، قال محمد بن الحارث الخشني:(وذكر بعض الناس أنه كان ليحيى بن يحيى في موطأ مالك بن أنس- رحمه الله- وفي غيره تصحيف…وقرأت تلك المواضع كلها في كتاب محمد بن عبد الملك بن أيمن، وإنما هي في الإسناد، ليس في متون الحديث)[44] وقال ابن عبدالبر:( ولعمري لقد حصلت نقله عن مالك، وألفيته من أحسن أصحابه نقلا، ومن أشدهم تخلصا في المواضع التي اختلف فيها رواة الموطأ، إلا أن له وهما وتصحيفا في مواضع)[45].

وقال أيضا:( وأخذ عليه في روايته في الموطأ، وفي حديث الليث وغيره أوهام نقلت، وكلم فيها فلم يغيرها في كتابه، واتبعه الرواة عنه، وقد عرفها الناس وبينوا صوابها، وأما ابن وضاح فإنه أصلحها ورواها الناس عنه في الإصلاح)[46].

 ويعد يحيى من أجل تلاميذ الإمام مالك، وكان مالك يلقبه بعاقل الأندلس، وإذا أطلق الموطأ فإنما يراد به رواية يحيى بن يحيى الليثي.

1-   رواية حفص بن عبد السلام[47].

2-   رواية حسان بن عبد السلام.[48]

3-   رواية الغازي بن قيس: وهو أول من أدخل موطأ مالك الأندلس،وشهد مالكا وهو يؤلف الموطأ[49].

4-   رواية قرعوس بن العباس(ت220هـ)[50].

5-   رواية سعيد بن عبدالحكم( 224هـ)[51].

6-   رواية سعيد بن أبي هند[52].

7-   رواية سعيد بن عبدوس[53].

8-   رواية شبطون بن عبدالله الأنصاري الطليطليان(ت 212هـ)[54].

  ومن القيروان:

1-   رواية أسد بن الفرات:( ت213هـ)وقيل غير ذلك[55] .

2-    رواية خلف بن جرير بن فضالة[56].

3-   رواية علي بن زياد(ت 183هـ)[57] .

4-   رواية شجرة بن عيسى المعافري(ت 262هـ)[58] .

ومن أهل الشام:

1-   عبدالأعلى بن مسهر الغساني( ت218هـ)[59].

2-   رواية مروان بن محمد(210هـ)[60].

شروح الموطأ

خص العلماء قديما وحديثا الموطأ بعناية خاصة، واستمرت هذه العناية على امتداد الأزمان والبلدان، حتى قال القاضي عياض-رحمه الله-: ( لم يعتن بكتاب من كتب الفقه والحديث اعتناء الناس بالموطأ، فإن الموافق والمخالف أجمع على تقديمه وتفضيله وروايته، وتقديم حديثه وتصحيحه)[61].

وقد تناول العلماء الموطأ بالشرح والتوجيه والتعليل والتحليل، فتعددت شروحه، وكثرث العناية بمتونه وأسانيده، فرتبوه على المسانيد وعلى الأطراف، وأوضحوا غريبه، وبينوا مشكل معانيه، وجمعوا بين رواياته المختلفة.

وقد اختلفت مناهج العلماء في تقريب معاني الموطأ، حتى لا يكاد يخلو شرح من مزية وخصيصة، فمنهم من اعتنى بسنده اتصالا وانقطاعا، وجرحا وتعديلا، ومنهم من كانت عنايته بمتن الحديث، ومنهم من تتبع مسائله الفقهية، ومنهم من نهج في دراسته منهجا مقارنا، فوازن بين مسائله ومسائل المذاهب الأخرى، ومنهم من كان اهتمامه بغريبه ومشكله وإعراب تراكيبه.[62]

وهذه بعض الشروح:

– تفسير على  الموطأ: لأبي محمد عبد الله بن نافع مولى بني مخزوم المعروف بالصائغ(ت186هـ)[63] .

 – تفسير حديث الموطأ لأبي عبد الله أصبغ بن الفرج بن سعيد بن نافع المصري(ت225هـ)[64].

– كتاب في تفسير الموطأ: لعبد الملك بن حبيب السلمي(ت 238هـ).

– شرح الموطأ: لحرملة بن يحيى التجيبي (ت243هـ).

– كتاب في رجال الموطأ وغريبه: لأبي عبد الله محمد بن عبد الله بن البرقي(ت249هـ)[65].

– غريب الموطأ: لأحمد بن عمران بن سلامة الأخفش (ت قبل 250هـ).

– تفسير الموطأ: لأبي زكرياء يحيى بن زكرياء بن مزين القرطبي( ت 255هـ)[66].

– كتاب في تسمية رجال الموطأ: له أيضا[67] .

–  وله أيضا المستقصية: وهو كتاب على حديث الموطأ[68].

– تفسير الموطأ: لمحمد بن سحنون (ت 256هـ)[69] .

– شواهد موطأ مالك: لإسماعيل بن إسحاق القاضي (ت282هـ)[70].

– مسند حديث مالك: لأبي عمر أحمد بن خالد القرطبي يعرف بابن الحباب(ت322هـ).

– مسند موطأ ابن وهب: لمحمد بن سليمان بن داود الجيزي( ت324هـ)[71] .

– مسند حديث مالك: لأبي العرب محمد بن أحمد بن تميم بن تمام التميمي( ت333هـ)[72].

– غريب حديث مالك: لأبي محمد قاسم بن أصبغ القرطبي،يعرف بالبياني(ت340هـ)[73] .

– مسند حديث مالك: له أيضا.

– مسند حديث مالك: لمحمد بن عيشون الطليطلي(ت341هـ)[74] .

– توجيه حديث الموطأ: ليحيى بن شراحبيل، أبو زكرياء(ت 372هـ)[75] .

– مسند حديث مالك بن أنس، (واختلاف ألفاظه وتفسير غريبه): لعبد الرحمن بن عبد الله بن محمد  الغافقي الجوهري (ت385هـ)[76].

ومن الشروح أيضا:

– كتاب الدلائل إلى أمهات المسائل شرح للموطأ: للقاضي عبد الله بن إبراهيم الأصيلي(392هـ)[77] .

– المهذب في اختصار ابن مزين للموطأ: لأبي عبد الله محمد بن عبد الله عيسى بن أبي زمنين المري (ت 399هـ) [78].

– الوصل لما ليس في الموطأ: لمحمد بن إسحاق بن منذر بن إبراهيم بن محمد، أبو بكر بن السليم ( ت402هـ)[79] .

– النامي في شرح الموطأ: لأبي جعفر أحمد بن نصر الداودي الأسدي(ت 402هـ)[80].

– شرح الموطأ: لمروان بن علي القطان،أبو عبدالملك البوني[81].

– كتاب ملخص الموطأ: لأبي الحسن علي بن محمد بن خلف المعافري المعروف بابن القابسي(ت 403هـ)[82] .

– تفسير الموطأ: لعبد الرحمن بن هارون بن عبد الرحمن الأنصاري القرطبي المعروف بالقنازعي (ت413هـ)[83] .

– كتاب الاستنباط لمعاني السنن والأحكام من أحاديث الموطأ: لمحمد بن يحيى بن محمد بن عبد الله بن محمد بن يعقوب بن داود التميمي، أبو عبد الله الحذاء( ت 410هـ وقيل 416هـ)[84].

– التعريف برجال الموطأ: لأبي عبد الله بن الحذاء السابق[85].

– رجال الموطأ: لأحمد بن محمد بن عبد الله بن أبي عيسى، أبو عمر الطلمنكي( ت429هـ)[86].

– كتاب الموعب في تفسير الموطأ: للقاضي أبي الوليد يونس بن محمد بن مغيث يعرف بابن الصفار القرطبي (ت429هـ)[87].

– كتاب مسانيد الموطأ: لعبد الله بن أحمد المعروف بأبي ذر الهروي( ت435هـ)[88] .

– شرح أحاديث الموطأ: لعلي بن أحمد بن سعيد،أبي محمد بن حزم الظاهري (ت456هـ).

– شرح موطأ مالك: للحسن بن رشيق القيرواني(ت463هـ).

– الاستذكار لمذاهب علماء الأمصار فيما تضمنه الموطأ من معاني الرأي والآثار للحافظ أبي عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري(ت463هـ)[89].

– التقصي لحديث الموطأ: للحافظ أبي عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر ( ت 463هـ)[90].

– التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد: للحافظ أبي عمر يوسف بن عبد البر(ت463هـ)[91].

– الاستيفاء: للحافظ أبي الوليد سليمان بن خلف بن سعد الباجي(ت474هـ)[92].

– الإيماء: وهو مختصر للمنتقى: للحافظ سليمان بن خلف بن سعد الباجي (ت 474هـ) [93].

– المنتقى في شرح الموطأ: للحافظ سليمان بن خلف الباجي[94].

– كتاب اختلاف الموطآت: للحافظ سليمان بن خلف الباجي[95].

– تاج الحلة وسراج البغية في معرفة أسانيد الموطأ: لعبد الله بن أحمد بن يربوع الأندلسي(ت522هـ)[96] .

– الإيماء إلى أطراف الموطأ: لأحمد بن طاهر بن علي بن عيسى ابن رصيص(ت532هـ)[97]

– القبس في شرح الموطأ: للحافظ أبي بكر بن العربي(ت543هـ)[98].

– المسالك على موطأ الإمام مالك: للحافظ ابن العربي[99].

– مشارق الأنوار على صحاح الأخبار: للقاضي عياض بن موسى اليحصبي (ت544هـ)[100].

– الدرة الوسطى في مشكل الموطأ: لمحمد بن خلف القرطبي(ت557هـ) [101] .

– كتاب اختصار الموطأ: لأبي جعفر عبد الرحمن بن أحمد الأزدي الغرناطي(ت 574هـ)[102].

– الأنوار في الجمع بين المنتقى والاستذكار: للقاضي أبي عبد الله محمد بن سعيد الأنصاري:يعرف بابن زرقون(ت 586هـ)[103].

– بهجة المسالك في شرح موطأ مالك: لأبي الحسن علي بن أحمد بن يوسف بن مروان(ت 609هـ)[104] .

شرح الموطأ: لأبي عمر الزناتي[105].

– كشف المغطى في شرح مختصر الموطأ: لعبد الله بن محمد بن أبي القاسم بن فرحون(ت769هـ)[106] .

– تنوير الحوالك على موطأ مالك: لعبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي (911هـ).

– شرح الزرقاني على موطأ الإمام مالك: لمحمد بن عبد الباقي الزرقاني(ت 1122هـ).

– إرشاد السالك لشرح مقفل موطأ مالك: لعلي بن أحمد بن محمد الحريشي الفاسي(ت1143هـ).

– التعليق على الموطأ: للمولى سليمان بن محمد بن عبد الله العلوي (ت 1238هـ).

 – التعليق الممجد على موطأ محمد: لعبد الحي بن عبد الرحيم الأنصاري اللكنوي(ت 1304هـ).

– أوجز المسالك: لزكريا بن يحيى الكاندهلوي(ت1348هـ).

– تقريب المسالك لموطأ الإمام مالك: لأحمد بن الحاج المكي السدراتي(ت1253هـ).

– تقييد على الموطأ: للمكي محمد بن علي البطاوري الرباطي(ت1355هـ)[107].

– التعليق على الموطأ: لمحمد بن أحمد بن إدريس الشريف الإسماعيلي(ت1367هـ).

– دليل السالك إلى موطأ مالك: لمحمد بن عبد الله بن أحمد الجكني الشنقيطي (ت 1367هـ).

– إضاءة الحوالك من ألفاظ دليل السالك: لمحمد بن عبد الله بن أحمد الجكني الشنقيطي( ت 1367هـ).

– مشارق الانوار في شرح ما في الموطأ والصحيحين من الأخبار: لعبد الحق بن عبد الواحد بن الهاشم العدوي العمري(ت بعد 1370هـ).

– كشف المغطى: لمحمد بن الطاهر بن عاشور(ت1393هـ).

الهوامش:


[1]–  تنوير الحوالك ج1ص11.

[2]– الموطآت للإمام مالك :نذير حمدان ص85.

[3]– ترتيب المدارك ج3ص 228.- والجرح والتعديل ج5ص190.

[4]– ترتيب المدارك ج3ص232.

[5]– شرح الزرقاني على موطأ مالك ج1ص14.

[6]– ترتيب المدارك ج3ص231.

[7]– ترتيب المدارك ج3 ص244.- تهذيب التهذيب ج6ص227.

[8]– ترتيب المدارك ج3 ص 246.

[9]– الإنتقاء ص95.

[10]– تلخيص القابسي للموطأ رواية ابن القاسم ص40.

[11]– ترتيب المدارك ج3ص 369.

[12]-الغنية ص98، والصلة ج1ص 82.

[13]– سير أعلام النبلاء ج10ص614.

[14]– الغنية ص98.

[15]– سير أعلام النبلاء ج10 ص584.

[16]– ترتيب المدارك ج3ص54.

[17]– ترتيب المدارك ج3ص 167.

[18]– ترتيب المدارك ج3ص 262.

[19]– الجرح والتعديل ج5ص205    وإتحاف السالك : ص228، وتهذيب التهذيب ج6 ص.79.

[20]– تاريخ دمشق ج33 ص 297.

[21]– الكامل ج4 ص205.

[22]– الكامل ج4 ص205.

[23]– ترتيب المدارك ج3ص202.

[24]– ترتيب المدارك ج2ص88.

[25]– ترتيب المدارك ج3ص260.

[26]– ترتيب المدارك ج3ص 216، تهذيب التهذيب ج11ص259.

[27]– ترتيب المدارك ج3ص216.

[28]– ترتيب المدارك ج3ص227.

[29]– انظر مقدمة التعليق الممجد وكتاب الموطآت:نذير حمدان ص97.

[30]– ترتيب المدارك ج 3ص 283 وإتحاف السالك ص13.

[31]– ترتيب المدارك ج3ص 283.

[32]– ترتيب المدارك ج2ص87 وتقريب التهذيب ج1ص11.

[33]– ترتيب المدارك ج3ص197.

[34]– ترتيب المدارك ج3ص 196.

[35]– الجرح والتعديل ج8 ص104 تهذيب التهذيب ج10 375.

[36]– إتحاف السالك ص113.

[37]– ترتيب المدارك ج3ص 351.

[38]– ترتيب المدارك ج3ص323.

[39]– ترتيب المدارك ج3ص327.

[40]– ترتيب المدارك ج3ص126.

[41]– ترتيب المدارك ج3ص 116.

[42]– تاريخ علماء الأندلس ج2ص179 ترتيب المدارك ج 3ص379.

[43]– أخبار الفقهاء والمحدثين ص348.

[44]– أخبار الفقهاء والمحدثين ص349 وما بعدها.

[45]– التمهيد ج7ص102.

[46]– ترتيب المدارك ج3ص381.

[47]– ترتيب المدارك ج3ص344.

[48]– ترتيب المدارك ج3ص 344.

[49]– ترتيب المدارك ج3ص 114.

[50]– ترتيب المدارك ج3ص 325.

[51]– ترتيب المدارك ج3ص 373.

[52]– ترتيب المدارك ج3ص 123.

[53]– ترتيب المدارك ج3ص113.

[54]– ترتيب المدارك ج3ص344.

[55]– ترتيب المدارك ج3ض291.

[56]– الموطآت ص101.

[57]– ترتيب المدارك ج3ص80 ومقدمة الشيخ الشاذلي النيفر في تحقيق موطأ علي بن زياد التونسي .

[58]– ترتيب المدارك ج3ص 101.

[59]– ترتيب المدارك ج3ص221.

[60]– ترتيب المدارك ج3ص 227.

[61]– ترتيب المدارك ج2ص80.

[62]– المدخل إلى الموطأ ص129.

[63]– شجرة النور الزكية ج1ص 84 و الفكر السامي ج1ص444

[64]– الذيباج المذهب ص158 شجرة النور ج1ص 99 .

[65]– ترتيب المدارك ج3ص 83 وشجرة النور ج1ص 100.

[66]– شجرة النور ج1ص112.

[67]– شجرة النور ج1ص112.

[68]– شجرة النور ج1ص112.

[69]– ترتيب المدارك ج4ص204و219 وشجرة النور ج1ص105

[70]– سير أعلام النبلاءج9ص 79.و الفكر السامي ج1ص102

[71]– ترتيب المدارك ج5 ص57

[72]– شجرة النور ج1ص125

[73]– شجرة النور الزكية ج1ص 132 .والفكر السامي ج1ص109

[74]– ترتيب المدارك ج6 173.

[75]– ترتيب المدارك ج7ص40.

[76]– ترتيب المدارك جص204 شجرة النور ج1ص140

[77]– شجرة النورج1ص 150.

[78]– ترتيب المدارك ج7 ص 183.وشجرة النور ج1ص 151.والفكر السامي ج1ص 119.

[79]– ترتيب المدارك ج6ص 289.

[80]– ترتيب المدارك ج7ص 102. والفكر السامي ج2ض 121.

[81]– ترتيب المدارك ج7 ص 259.

[82]– ترتيب المدارك ج7ص 92. وشجرة النور ج1ص 145. والفكر السامي ج2ص123.

[83]– ترتيب المدارك ج7 ص290.

[84]– ترتيب المدارك ج8 ص7.وشجرة النور ج1ص166.

[85]– ترتيب المدارك ج8ص7.

[86]– ترتيب المدارك ج 8 ص33. وشجرة النور ج1ص 168 والفكر السامي ج2 ص207.

[87]– شجرة النور الزكية ج1ص 169.

[88]– فهرس الفهارس ج1ص 157. وشجرة النور ج1ص156.

[89]– ترتيب المدارك ج8ص 127. والفكر السامي ج2ص 213.

[90]– الفكر السامي ج2ص 213.

[91]– ترتيب المدارك ج8ص127.

[92]– ترتيب المدارك ج8ص 117. والفكر السامي ج2ص 217.

[93]– الفكر السامي ج2ص 217.

[94]– الفكر السامي ج2ص 217.

[95]– شجرة النور الزكية ج1ص178.

[96]– شجرة النور ج1ص191.

[97]– شجرة النور ج195.

[98]– شجرة النور ج1ص 199.والفكر السامي ج2ص 223.

[99]– شجرة النور ج1ص 199.والفكر السامي ج2ص223.

[100]– شجرة النور ج1 ص205. والفكر السامي ج2ص 224.

[101]– شجرة النور ج1ص196.

[102]– شجرة النور ج1ص222.

[103]– شجرة النور ج1ص 228.

[104]– شجرة النور ج1 ص247.

[105]– شجرة النور ج1ص310.

[106]– شجرة النور ج1ص 191.

[107]– انظر مقدمة محقق تقييد في ختم الموطأ لمحمد المكي بن محمد البطاوري ص43.

الدكتور عبد الله معصر

• رئيس مركز دراس بن إسماعيل لتقريب المذهب والعقيدة والسلوك بالرابطة المحمدية للعلماء.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق